بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «موسى يتجاهل الانتقادات الخليجية لموقفه من برنامج إيران النووي ويشيد بنتائج قمة أبوظبي»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول لا يوجد تهديد ايراني مباشر لدول الخليج العربية, غير ان هذا لا ينفي حق الامارات العربية في المطالبة بإنهاء احتلال ايران للجزر العربية الثلاث. اما

> تعقيبا على خبر «(التوافق) تطالب بالإعادة في بغداد.. وعلاوي يحشد القوائم (المغبونة)»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان بعض الاحزاب العراقية لم تعرف الديمقراطية يوما، لذلك لا تستطيع أن تتصور العيش في مجتمع سلمي ديمقراطي، وهذه الاحزاب، هي نفسها التي شجعت العنف والقتل في الفترة الماضية

> قرأت خبر «أزمة اللاجئين السودانيين في القاهرة تدخل شهرها الرابع»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، وأتمنى أن تتدخل الحكومتان المصرية والسودانية لإنهاء معاناة هؤلاء السودانيين الذين يعيشون في مصر في انتظار حل المفوضية، وذلك بتنفيذ القرارات التي تمنح السودانيين والمصريين في كلا البلدين

> تعقيبا على خبر «(التوافق) تطالب بالإعادة في بغداد.. وعلاوي يحشد القوائم (المغبونة)»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان ما قرأته حول تحذير السفير الأميركي خليلزاد لوزير الداخلية العراقي اثارني كثيرا. فهذا الموقف يشكل استفزازا لمشاعر الشعب العراقي من جهة، وتدخلا في الشؤون الداخلية

> تعقيبا على خبر «صدام للقاضي: لست تلميذا.. والأميركيون ضربوني»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان صدام حسين ما يزال غير مصدق أنه في السجن، وأن عصره سقط وانتهى. أما تهجمه على القاضي فهو تصرف طبيعي يعكس اسلوب نظام أطيح. غير انه، رغم ذلك، اعترف بحقيقة حاول الكثيرون من أنصاره إنكارها،

> ردا على مقال رشيد الخيون «محاكمة صدام.. البرزخ ما بين الجور والعدل»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان المتهم بريء حتى تثبت ادانته. ليس المطلوب من المحكمة اعدام صدام حسين من اول جلسة، ولا نريد ان يعامل كما كان يعامل هو ضحاياه. من حق النعيمي ايضا، ان يدافع عن صدام حسين. جلال

> تعقيبا على خبر «صدام للقاضي: لست تلميذا.. والأميركيون ضربوني»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان ما شاهدناه من تصرفات وما سمعناه لم يدهشنا، سواء ما صدر عن صدام حسين او برزان التكريتي، بل لو كان الاثنان والمتهمون الآخرون تصرفوا بغير ذلك لدهشنا حقا. لذا لم نعتب على برزان الذي لم

> كنت أفكر في مشروع المليار ريال، وهو الرقم الذي وضعه رجال اعمال للاستثمار في مشروع تعليمي كبير هو الاول من نوعه في السعودية، ويلبي حاجة ملحّة لتغيير أسلوب التعليم. مشروع واعد ننتظر خبر وضع لبنته الاولى بفارغ الصبر. غير ان مشروع الملك عبد الله الاقتصادي جاءنا بفرحة جديدة. والمشروع الذي هو موضوع مقال

> ردا على مقال عبد الرحمن الراشد «أكثر من مجرد 26 مليارا»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان المقال يتميز بنظرة اقتصادية شاملة. ولكن، وبحسب علمي، تخضع مشاريع الطاقة لتوازن السوق من حيث العرض والطلب والأسعار. وبالتالي لا يجوز الاعتماد عليها كركيزة وحيدة في النظرة المستقبلية لتحديات

> حديث عبد المنعم سعيد عن الإسلاميين الأتراك في مقاله «هوامش على دفتر التجربة التركية»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، حديث مفيد. غير ان المقارنة بين التجربة التركية وتجربة {الإخوان} في مصر، تظهر اختلافات عدة. ففي تركيا دولة لم تتورع عن غزو دول أخرى من أجل مطامعها، من دون ان يعترض الإسلاميون

> اهنئ آمال موسى على موضوعيتها ونزاهتها الفكرية، في معالجتها موضوع الإسلام السياسي باتزان ودون تحامل، كما تبدى ذلك في مقالها «سنة الإيذان بصعود الإسلام السياسي»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الاول) الحالي. وهذا ما نفتقده حتى عند بعض ابناء النخبة من المفكرين. أما عن موضوعها نفسه ويد أميركا في تحريكه،

> مقال السيد ولد أباه «الناصرية.. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، رائع، وهو مبني على تحليل فريد لحال التيار الناصري في الوطن العربي. وأود أن أضيف أن التمثيل الحزبي للتيار الناصري في الكثير من البلدان العربية كما ذكر الكاتب، لا يدل على تنامي هذا التيار شعبيا، نظرا لحال الانفصال