الخميـس 11 ذو الحجـة 1426 هـ 12 يناير 2006 العدد 9907  







بريـد القــراء

أولبرايت «مدرسة»
> لا مجال للمقارنة بين جورج بوش ومادلين اولبرايت· ان الحكمة والرزانة التي تتمتع بهما اولبرايت، بالإضافة الى ان ثقافتها العالية وتمرسها بالسياسة وأصولها، جعلا منها سيدة تستحق احترام اعدائها قبل اصدقائها، بل اصبحت مدرسة سياسية على الرئيس بوش، ان يأخذ الدروس منها، وأن يستمع اليها , بدل المشادات التي قرأنا
صمت «الحملان»
> تعقيبا على خبر «مشادة بين بوش وأولبرايت في اجتماع (لم شمل) وباول ظل صامتا»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان لم شمل الداخل الأميركي، اكبر من ان يجري من خلال اجتماع بوش مع مجموعة من الديمقراطيين او الجمهوريين. فإدارة بوش تواجه واقعا مؤلما، على المستوى الرسمي والشعبي الذي بدأ يفهم،
مواطن وقانونان
> خبر لافت للنظر! «كندية تسمم أشجار المدينة.. لتحسين المنظر حول شقتها»، نشر بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي. يطلعنا الخبر على محاكمة مصممة ديكور معروفة، واتخاذ عقوبة بحقها، لأنها سممت أشجارا تحيط بمنزلها ـ من وجهة نظرها تسيء للمنظر. أتمنى أن أرى في بلداننا قانونا، أي قانون، يجرم تسميم الأشجار،
بوش المحارب القديم
> تعليقا على خبر «بوش يتوقع قتالا عنيفا في العراق في 2006»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه اصبح من المعتاد ان نرى الرئيس الاميركي بوش يذهب الى نادي قدماء المحاربين، لكي يعترف بما سيقع مستقبلا قبل أوانه. فحين تشتد العمليات ضد جيشه في العراق، يذهب إلى النادي لكي يقول فيما بعد:
الإعلام والشفافية
> بعيدا عما ورد في الخبر «(كديما) الخاسر من رحيل شارون و(الليكود) الرابح»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، وبعيدا من انتقاداتنا لشخصية أرييل شارون وكل ما يمثله، الا ان المشهد كله يطرح علينا سؤالا كبيرا: متى نشهد مثل هذه الشفافية الاعلامية، وذلك النقاش المفتوح على كل ما يتعلق بالحالة الصحية
خيار غير موفق
> تعقيبا على خبر «حكومة جنوب السودان تطلب من المصريين مغادرة الإقليم حفاظا على أرواحهم»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان هذا الطلب غير موفق. فقد كان بإمكان الحكومة المعنية توفير الحماية لهم خاصة في ظل وجود عدد كبير من قوات الأمم المتحدة التي تعمل على حفظ السلام في المنطقة· ان مغادرتهم
قوائم طائفية
> في مقاله «مرشحي لرئاسة الحكومة العراقية»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، تحدث عدنان حسين عن وضع العراق السياسي كأنه يقول للآخرين: تبا للاسلام السياسي، وان افضل حل هو العلمانية. أعجب من ناخبين وقفوا صفوفا طويلة وبحماس هائل للتصويت، لكن عندما تسألهم عن ممثليهم، يرد كل حسب طائفته. ماجد
موقف حليم
> تعقيبا على خبر «عدنان الدليمي: الجعفري يحمل السعودية اخطاءه في مشكلة الحجاج»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الوضع في العراق، ومع اشتداد ازمته الأمنية ، جعل حكومته تصدر ازماتها الى الخارج. هذا ما فعله رئيس الوزراء الحالي، ابراهيم الجعفري، الذي القى بكل اعباء وثقل فشل الحكومة
تأهيل ناقص
> الفوز الساحق الذي حققه الائتلاف العراقي الموحد، والذي دلّ على ثقة أغلبية الشارع العراقي به، أثبت زيف الادعاءات التي كان يبثها بعض الاعلاميين عبر الفضائيات، وأفقدهم مصداقيتهم لدى المتابع اليقظ، فلجأوا الى التشكيك بنزاهة الانتخابات، وبعضهم أخذ يتهم العراقيين بالسذاجة وقلة الوعي، وبأنهم انتخبوا بدافع
التغيير يبدأ من داخلنا
كعادتها تقدم سوسن الأبطح في مقالها «نحن العروبة الحقيقية»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، مقالا رائعا، بما يحتويه من معلومات وبصياغته وبأسلوبيته الجميلة. يردد الناس في بلادنا قول «إسعى يا عبد وأنا أسعى معك». وأنا بدوري اقول، انطلاقا من ذلك، ان حالنا لن يتغير نحو الافضل، قبل أن نغير ما
موت لا يستدعي الفرح
> تعقيبا على مقال عادل درويش «لمحبي الحل: نعم.. فلتحزنوا لغياب شارون!»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان المشاعر الانسانية في مثل حالة رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون تستدعي التعاطف الانساني. لقد تقاتل العرب وإسرائيل طويلا، وعمل شارون واجبه تجاه وطنه وشعبه. غير انه اثبت فعلا
الحكم في آخر الجلسة
> اريد ان اتحدث عن تجربة الإخوان المسلمين المصرية، التي تناولها هاشم صالح في مقاله «الإخوان المسلمون على أبواب العالم العربي.. ولكن أي إخوان مسلمين؟»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي. فنجاحهم في الانتخابات، كان مبنياً على فشل الآخرين. المصريون عاطفيون والإخوان لعبوا على عواطفهم وشعار {الإسلام
حتى لا تتكرر المأساة
> أشكر عبد الرحمن الراشد على مقاله «من يتحمل المسؤولية؟»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، وعلى اهتمامه بالموضوع وطريقته في سرد آرائه التي تميزت بالجرأة في تحديد المسؤولية بشكل عام وشامل، لكل من له علاقة بموضوع انهيار الفندق. وأنا شخصيا، اؤيد فكرة الكاتب حول شمولية المسؤولية، وكذلك تشديد
خفايا الشعوب
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اذكروا محاسن موتاكم»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه ما يزال هناك العديد من العادات والتقاليد العربية التي لم نتعرف عليها. ثم هناك البعد النفسى والمعنوي، الذي قد لا نستطيع التعرف عليه، إلا من خلال ما يحدث من كوارث، تتضح اثناءها الرؤية الحقيقية
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
حفل لإطلاق علامة زيت الزيتون الأردنية
المركز الثقافي الفرنسي في القاهرة يكرم جميل راتب
«مقامات الرقص» العالمية في مسرح بيروتي
معرض القاهرة الدولي للكتاب يبدأ فعالياته الأسبوع المقبل
أول مهرجان لفنون الدان الحضرمي في اليمن
«الإيسيسكو» تطالب العالم الإسلامي بالتعاون لتحقيق التنمية
مهرجان ربيع مسرح الأطفال الثالث في سورية
أنشجطة
اجتماعيات
وفيات