بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «فتح تتجه إلى الفوضى.. وهنية أبرز المرشحين لتشكيل حكومة حماس»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي اقول: إن امام «حماس» طريقين: اما ان تخدم الناس او تخذلهم. والتجربة الانسانية تقول إن الثائر حين يتحول الى رجل سلطة، يحمل معه جينات التسلط. فقد تعود ان يكون هو الصحيح والباقون

> تعقيبا على خبر «بعد فوزها الكبير.. حماس أمام اختبار أوسلو»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول: نعم، فازت «حماس»، لكن فوز «فتح» كان اكبر، حيث اتيحت لها فرصة حقيقية لترتيب بيتها الداخلي. لم تخسر «فتح» سوى ثلة من المستثمرين، الذين استغلوا تاريخ «فتح» لمصالحهم الشخصية، وشوّهوا اسمها،

> ما جاء في الخبر المعنون «علماء يكتشفون مورثة مشتركة بين العرب واليهود تسبب الشلل الرعاش»، والمنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، يثبت رابطة القرابة الممتدة عبر التاريخ بين اليهود والعرب، وأصلهم المشترك. شيركو جزراوي ـ سورية [email protected]

> تعقيبا على خبر «الصحف الأوروبية: «أسوأ سيناريو» هو لجوء ‏(حماس) إلى إيران»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي اقول ان حسابات الغرب خاطئة. فقد طالبت اميركا والدول الغربية العرب بالإصلاحات، وبضرورة اجراء الانتخابات. وتم ذلك في العراق، على الرغم من وجود المحتل. وجرت انتخابات في لبنان بعد

> شكرا لبلال الحسن على مقاله «الناخب الفلسطيني يعاقب فتح ويكافئ حماس»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي. وأظن أن من اراد أن يكتب عن مثل هذا الحدث ويستبق التوقعات والنتائج، عليه لزاما أن ينظر جيدا الى مقال الحسن هذا، الذي يبين الأخطاء التي وقعت فيها السلطة الفلسطينية، وتحذير السلطة الجديدة،

> برافو.. (حماس)!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، مقال رائع في زحمة المقالات الناقدة، وحتى الهازئة من فوز حماس في الانتخابات الفلسطينية الأخيرة. فحماس خرجت عن النطاق المسلح، ووصلت إلى الحكم عن طريق صناديق الاقتراع. صحيح أن ضعف حركة فتح وفساد البعض من المنتسبين إليها، ساهم في وصول حماس،

> يقدم أمير طاهري، في مقاله «تحرير العراق: بين المتفائلين شرقا.. والمتشائمين غربا»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الماضي، تحليلا رائعا، من خلال نظرة صائبة وبأسلوب واضح وصريح. غير أن لي ملاحظة على أسباب تعمد العديد من المثقفين الأوروبيين، وكذلك الصحافة بشكل عام، رفض التدخل الأميركي وتحرير العراق.

> ردا على مقال سعد بن طفلة «ملحمة كويتية»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي اقول، علينا ان نكون واقعيين. نعم، ما حصل في الكويت يعتبر غريبا في بلدان عربية اخرى، الا ان مقارنة ديمقراطية عربية ما بما في اسرائيل، فيه الكثير من المبالغة. احمد علي [email protected]

> في مقاله «فوز (حماس) و(الإخوان): لا للتهويل.. ولا للتهوين»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أرى أنه جانب عبد الرحيم علي الصواب في تحليله. ويبدو انه، مثل آخرين، يقللون من نتائج فوز حماس او الاخوان. ان صناديق الاقتراع هي التي افرزت النتائج. ومن انتخبوا حماس، ليسوا هواة، بل عبروا عما يريدون.

> تعقيبا على مقال محمد الحسن «فقد السودان أكبر من فقده لقيادة أفريقيا»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن رياح الفشل عصفت بالقمة الأفريقية، كما عصفت برئاسة السودان المشروعة، حسب الاتفاقيات والبنود واللوائح لرئاسة الدورة، بحكم أن السودان هو الدولة المضيفة. ورغم اصرار القادة الأفارقة

> عنوان مقال محمد الحسن «فقد السودان أكبر من فقده لقيادة أفريقيا»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، ينبئ بواقع لم يكن المرء يتمناه يوماً لوطن مثل السودان، لأن الفرد منّا يريد غداً أفضل من الأمس. ولعل هذا ما دفع الكاتب للقول، بأن فقد السودان أكبر من فقده لرئاسة الاتحاد الأفريقي. ودلل على