الجمعـة 03 محـرم 1427 هـ 3 فبراير 2006 العدد 9929  







بريـد القــراء

العرب والتكنولوجيا الماليزية
> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين يدعو إلى شراكة مع ماليزيا»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول انه يمكن للبلدين السعودية وماليزيا مناقشة نقل التكنولوجيا الماليزية الى السعودية ـ حيث اصبحت ماليزيا من نمور آسيا بفضل التكنولوجيا ـ ولعل ذلك يسهل انتقالها الى جميع الدول العربية الاخرى بعد
عدو متسامح
> تعليقا على خبر «الظواهري: نجوت من الغارة الأميركية»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول: إن ايمن الظواهري وجماعته يهاجمون أميركا، بزعم كونها «عدوة الاسلام»، غير انها تعد من اكثر الدول تسامحا بالنسبة لجميع الاديان، وهي تسمح للمسلمين ببناء مساجدهم، وأداء طقوسهم الدينية والتعبير عن مشاعرهم،
مونرو وظل رجل
> حول «الاستقلالية المادية وسلبية الزوج تدفعان المرأة لرفع شعار (ظل حائط ولا ظل رجل)»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: لكن مارلين مونرو التي ماتت منتحرة، كتبت في مذكراتها، أنها كانت تفضل العيش الى جانب زوج تنجب له الأولاد، على شهرتها التي اعتبرتها زائفة، رغم ما نعرفه عنها من استقلالية
الزحف شرقا
> تعقيبا على خبر «اتفاقيات استثمارية سعودية ـ ماليزية تتجاوز نصف مليار دولار»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن التعاون بين الدول الإسلامية أو دول العالم الثالث، التي تسعى الى التقدم والنهوض يسرنا جميعا، وعلى الحكومات أن تسهل التبادل والتعاون التجاري والصناعي والثقافي، وحتى على المستوى
حقائق بين المعارضة والسلطة
> تعقيبا على خبر «(حماس): أميركا ليست عدوة وبوش بيده مفاتيح السلام»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن ثمة حقائق ثابتة في أدب الممارسة الديمقراطية. أولى هذه الحقائق، هي أن المشاركة السياسية الشعبية يغلب عليها طابع الحوار والسلم. و«حماس» سوف تتجه الى هذا المنحى. وثانية هذه الحقائق،
صوت عقلاني
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «التفاؤل أم التشاؤم؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول ان فوز الإسلاميين في الانتخابات ليس جديدا. فقد فازوا قبل ذلك في تركيا والجزائر. وأما عن اهتمامهم بالشؤون الحياتية للمواطن، فأمر حدث فعلاً في النموذج التركي. ثم أليس ما حدث في فلسطين غريبا. فـ«حماس»،
احترام قواعد اللعبة
> أنا متفائل بما قاله طارق الحميد في مقاله «التفاؤل أم التشاؤم؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، رغم كل موجات التشاؤم التي تعصف بمنطقتنا المنكوبة. نحن لا ننادي هنا، إلا بالديمقراطية العربية التي تحترم تقاليدنا الإسلامية وأخلاقنا الشرقية، ولكن معها بلا شك حرية الفرد ضمن القوانين، وحق
قطبان قاصران
> نعم، ما يقوله نبيل عمرو في مقاله «الانتخابات الفلسطينية: لماذا حدث ما حدث..؟!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، من ان «ما سيربك الجميع حتما، هو عدم جاهزية قطبي الشارع لمهامهما الجديدة». فلا فتح جاهزة للمعارضة ولا حماس جاهزة للسلطة. وبالتأكيد سيدفع الشعب الفلسطيني ثمن هذا الاشكال الجوهري.
مقاومة بأسلوب الأنبياء
> تحليل هدى الحسيني وسردها في مقالها «هل تتبنى حماس مبادرة الملك عبد الله؟»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، تحليل وسرد رائعان. العنف هو ما ادى الى انحدار وفساد وفقر في المنطقة. وعندما غيّرت «حماس» من موقفها وبدأت العمليات الانتحارية، فقد اتخذت منحى غير صحيح وغير صحي، وكان ينبغي نبذه، وتمثل تجربة
أدوار متساوية
> تعقيبا على مقال ثريا الشهري «الكبار وكراسي الأيام»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول ان كل عمل مهم، حتى لو كان صغيرا. فلا اعتقد ان عمل رئيس الجمهورية مثلا، افضل من عمل أي عامل. فكما ان هذا يؤدي دوره في الحياة، فالآخر يؤدي دورا مهما في الحياة ايضا، المهم هو ان نتقن ما نعمله. خالد
تقدم في الثبات
> شكرا لثريا الشهري على مقالها «الكبار وكراسي الأيام»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، فقد تضمن تشخيصا عاما سليما ودقيقا لأهم مسببات أمراض مجتمعاتنا كافة، والتي هي سبب جمودنا، وبالتالي تخلفنا، حتى أصبحنا نسمى بالعالم الثالث والنامي تعاطفا. فالكل مرتبك وخائف. وكل الجهود منصبة على الحفاظ
تنفس عميقا
> شكرا لأنيس منصور على مقاله «الغناء هو فن تنظيم التنفس!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، والذي يشبه جلسة تحت شجرة ظليلة في واحة ترطب حرارة الجو الشديد فيها نسمة طيبة، تبعدنا عن هموم السياسة والأخبار الساخنة. أعتقد أن على الجميع ممارسة فن تنظيم التنفس، ليس بهدف الغناء فقط، وإنما لتقوية
خليج في أزهى عهوده
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «وإذ سألته عن الرأسمال، قال، مليار»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن منطقة الخليج تعيش ازهى عهودها الاقتصادية، التي تقف وراءها اموال النفط التي تتدفق على المنطقة، وتعمل على توفير سيولة نقدية لدى الافراد والشركات والمؤسسات. وهذا ينعكس في ما نشاهده اليوم
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
المتسابق السعودي يعطل الخطوط ويشكر راشد الفارس
أحلام تواجه أزمة فنية بسبب الشاعر منصور الشادي
أخبار فنية
المايسترو العراقي: موسيقانا لا تقل عن مثيلتها الغربية أهمية.. ونحتاج إلى الدعم لننتشر عالميا
اودري بولفار: سمراء أم سوداء
عبير صبري تعود للتمثيل بالحجاب وتقدم برنامجا على قناة «رسالة»
بريد الوتر السادس
مائة وجه ووجه للفرنسية إيزابيل اوبير
فيلم المربية البدينة يخرج مارتين لورانس من أدوار مساعد البطل
أخبار عالمية