الاحـد 05 محـرم 1427 هـ 5 فبراير 2006 العدد 9931  







بريـد القــراء

دعوة طيبة
> الدعوة الى وقف رسائل الارهاب في الفضائيات، التي طالب بها وزراء الداخلية العرب، كما جاء في الخبر المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، دعوة طيبة. لكن يجب ان يكون ذلك شاملا لكل اشكال الارهاب ايا كان مصدره، سواء جاء من الشرق او من الغرب. وأود ان اشير ايضا الى اهمية نشر قيم الاخلاق والتسامح، ومحاربة
تخبط معلوماتي
> تعقيبا على خبر «وزراء الداخلية العرب يطالبون الفضائيات بوقف نقل رسائل الإرهاب»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، اقول اننا نحتاج في هذه المرحلة، الى اعلام يبث المعلومة الواضحة والمباشرة. فالقارئ او المشاهد، يعاني من كم المعلومات المختلفة التي يتلقاها. اما التخبط المعلوماتي الحالي فيعود الى قلة
فضاء مليء بالغبار
> قرأت خبر «وزراء الداخلية العرب يطالبون الفضائيات بوقف نقل رسائل الإرهاب»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، واقول: حسنا فعل وزراء الخارجية العرب بهذه المطالبة، لأن بعض هذه الفضائيات هي من ساهم في نشر صورة مشوهة عن الاسلام السمح، من خلال نقلها رسائل المسلمين المتشددين والإرهابيين. وبث تسجيلات
الكفاءة أولا
> تعقيبا على الحوار الذي أجرته «الشرق الأوسط»، تحت عنوان «علاوي لـ«(الشرق الأوسط»: لا حل للوضع العراقي سوى حكومة وحدة وطنية.. ولن ننسحب من المشهد السياسي»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن من الأفضل إحالة الوزارات المهمة الى أشخاص ذوي خبرة وكفاءة، ولا يميلون الى الطائفية كما هو حال بعض
أوسكار «الجنة الآن»
> تعقيبا على خبر «الفيلم الفلسطيني (الجنة الآن) يدخل سباق الأوسكار»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، اتساءل: لماذا يتم تجاهل مثل هذا الإنجاز من قبل معظم الإعلام العربي؟ لو كان الأمر يتعلق بفيلم أو «فيديو كليب» لإحدى المغنيات، لسمعنا صدى التقدير له فورا. منى الكيلاني ـ قطر [email protected]
أوسكار للعرب
> تعليقا على خبر «الفيلم الفلسطيني (الجنة الآن) يدخل سباق الأوسكار»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان أي فيلم عربي لم يحصل على جائزة الاوسكار حتى الآن. وإذا نال «الجنة الآن»، الجائزة الدولية الكبرى، فسيكون فاتحة العرب على الاوسكار. عفيف نافع ـ الولايات المتحدة [email protected]
اجتثاث أم تسامح؟
> مقال رشيد الخيون «العراق: اجتثاث البعث.. عملاً بنصيحة سُديف الشاعر..!»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما جرى هو ابتزاز وتهديد وتصفية للخصوم باجتثاثهم. يكفي أن يقال عنك إنك بعثي حتى يصدروا أمرا باجتثاثك. ولا أدري لم لا تكون صيغة الحكم على شخص ما قانونية في إطار محاكمة نزيهة. فإن وجد
أوراق لعب إيرانية
> تعقيبا على خبر «طهران تهدد بتوسيع تخصيب اليورانيوم»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان ايران تدرك تماما أن أميركا لا تستطيع أن تشن حربا عليها، وهي لم تزل تعاني في العراق. كما أنها تعلم أن فرض عقوبات اقتصادية، سوف يضر بمصالح الغرب والعالم قبل أن يضر ايران نفسها. فالجميع يدرك أن هناك أزمة
حماس بين الدعم والتشكيك
> ردا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس المصدومة»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن نجاح حماس، «دوخ» الكثير من المحللين والصحافيين والمراقبين، وادهشهم فوزها وشعبيتها، التي لم يتنبه لها كل من يدعي معرفته للشرق الأوسط. بعد أسبوع كامل من إفراز النتائج، بات عصيا على هؤلاء فهم المعطى السياسي
مواقف مسؤولة
> قرأت مقال فهمي هويدي «مساندة الانتفاضة الثالثة مسؤولية الجميع»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، وأضم صوتي إلى كل الأصوات الغيورة، والداعية إلى مساندة حركة حماس من الداخل والخارج، خدمة للقضية الفلسطينية برمتها، بغض النظر عن اية حسابات سياسية ضيقة. فحماس، وإن لم تكن الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني،
«حماس» والمبادرة العربية
> يطرح مقال هدى الحسيني المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، تساؤلا هو «هل تتبنى حماس مبادرة الملك عبد الله؟»، وأنا اجيب بنعم، إذ لا يوجد مخرج معتدل لـ«حماس» الإ من خلال مبادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز، التي اصبحت المبادرة العربية بعد قمة بيروت. فالمبادرة تمثل الإجماع العربي بخصوص القضية الفلسطينية.
.. وعقل رابح
> في حالة طلب، كالذي تقدم به مشعل السديري، وجعله عنوانا لمقاله «أريد التأمين على عقلي»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، ومن باب ضرب عصفورين بحجر، سوف يلتزم قراء السديري التأمين، لأنهم مستفيدون من عطائه المتجدد وفكره الأخاذ. اما شركة التأمين، فهي ستجني الملايين بدون أن تنفق مليماً واحداً. مجدى
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
الـ«سوبر بول».. الكرة في ملعب الإعلام
مراسلة البي بي سي في بيروت: تغطية أحداث تمس الوجدان تتطلب جهدا مضاعفا
الـ«سي إن إن».. بحلة جديدة ابتداء من السبت المقبل
غلاف الاسبوع
صحافيو أميركا تحولوا من رواية القصة.. إلى القصة
بوب وودروف.. خلع عباءة المحاماة ليرتدي هموم مهنة المتاعب
سائق الصحافية السعودية.. صحافي أيضا
المدونات الإلكترونية تهز قلعة الإعلام الرسمي
مجتمع الاعلام
المكتبة الاعلامية