الجمعـة 10 محـرم 1427 هـ 10 فبراير 2006 العدد 9936  







بريـد القــراء

الأمن .. موحد كبير
> تعقيبا على خبر «الزهار: سياسة حكومة حماس الحرية المطلقة للإعلام وفتح باب الرخاء»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان قادة حماس، بدأوا يقتربون، على ما يبدو، من التعاطي السياسي الموضوعي. وهم الآن أمام تحد عظيم، فقد كانوا يهيئون أنفسهم للعب دور بارز على الساحة السياسية، فوجدوا أنفسهم اللاعب
وزارات خدمية سيادية
> أثارتني قراءة خبر «العراق: (الائتلاف) يعرض على (الفضيلة) وزارة سيادية»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، الى درجة لم أعد أعرف معها ما اقوله للذين انتخبتهم! وماذا يعني ان يترك أحدهم سباق رئاسة الوزراء ليعوض بوزارة سيادية؟! وما هي الوزارة السيادية اساسا؟ انا أعتقد أن كل سياسي عراقي شريف اليوم،
عشنا وشفنا
> تعقيبا على خبر «العراق: (الائتلاف) يعرض على (الفضيلة) وزارة سيادية»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي اقول، حقا «سمعنا وشفنا» العراق الجديد. كنا نسمع بالطائفية، فصارت فرضا. والآن يظهر مصطلح الوزارات السيادية، والذي لم نسمع به الا في العراق الجديد. الوزارات السيادية وحسب التصنيف العراقي، هي: الداخلية
حضانات «للفروسية»
> سوف لا احشر انفي، هذه المرة، في الامور السياسية، وأعقب على الخبر المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي بعنوان «العراق: (الائتلاف) يعرض على (الفضيلة) وزارة سيادية»، بل سأكتفي بالتعليق على وضع الاطفال الذين ظهروا في الصورة المرافقة بالخبر، وهم يرتدون ملابس الموت، ويحملون سيوف القتل بأيديهم. من اخرج
فوضى وما خلفها
> تعقيبا على خبر «بيروت: إحراق قنصلية الدنمارك يطيح بوزير الداخلية ويهدد بفتنة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان رسام الكاريكاتور الدنماركي، نجح في تحقيق ما يبتغيه الآخرون: عنف وبلطجة ونار ودمار. رسوماته استهدفت بالفعل ما يجري في العالم العربي والإسلامي من عنف وفوضى وحرق سفارات، لدول
مواجهة على خطين
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أزمة الكاريكاتير: ألم يحن وقت العقلاء؟!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان استخدام الحكمة والعقل مهم جدا في هذه القضية. واعتقد أنه من الحكمة استمرار المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الدنماركية. فهي سلاح فعال سوف يردع كل من يحاول المساس بثوابت الاديان، وكذلك
فوضى وعقلاء
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أزمة الكاريكاتير: ألم يحن وقت العقلاء؟!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، اقول: حقا، لقد آن الأوان لأن يتدخل العقلاء لوقف تطور كرة الثلج هذه، والتعامل بصورة أكثر عملية مع القضية. إن الإسلام دين حوار ورؤية الآخرين لنا مهمة، خصوصا في هذا الوقت. إن احتلال الغوغاء
حرية مشروطة
> ليس صحيحا القول في اعتقادي بأن الإعلام في أوروبا وسيلة حرة لا تتبع «الحزب القائد»... ولا تأتمر عموماً بأوامر غرف سوداء. كما ورد في مقال إياد أبو شقرا «(صراع حضارات).. من إنتاج عاصمة الزبدة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، فالمتتبع لما ينشره الاعلام في الغرب، يلحظ انه موجه فعلا، ويعمل في إطار
من الظالم؟
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «(صراع حضارات).. من إنتاج عاصمة الزبدة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أولاً: مملكة الدنمارك هي من أقدم وأعرق الممالك في اوروبا. ثانياً: الصحيفة التي نشرت الكاريكاتير السيئ، صحيفة خاصة مائة في المائة، ولا تتلقى اي دعم، وتعتمد على الاشتراكات والإعلانات. ثالثاً:
عائدات البترول السوداني
> اشكر أحمد الربعي على مقاله «السودان.. المضحك..! المبكي!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، والذي القى الضوء على ما يعانيه الشعب السوداني من ضياع امواله وإهدارها. وقصة اليخت الرئاسي هي ما ظهر على السطح حتى الآن. ونحن لا ندري شيئا عن عائدات البترول السوداني، التي لا تدخل ضمن موازنة الدولة. لقد
كلاشنيكوف الأفضل أداء
> ردا على وصف غسان الإمام لبندقية كلاشنيكوف بأنها «المتخلفة»، في مقاله «عندما يرتفع السلاح إلى مرتبة القداسة»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن كلاشنيكوف افضل أداء من M16 الاميركية. وهذا ما يشهد به الخبراء. ويكفي التأكيد، في هذا المجال، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قرر التخلي عن M16 لصالح
ماراثون العقل
> تعقيبا على مقال علي ابراهيم «قليل من العقل»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان قضيه الرسوم الكاريكاتيرية، اثبتت ان عواطف المسلمين والعرب، تسبق عقولهم. فنحن جميعا نستنكر هذه الرسوم، ولكننا نعمم في الوقت عينه، خطأ صحيفة واحدة ليشمل شعبا بأكمله؟ ثم نطالب الحكومة المعنية بالاعتذار عن خطأ
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
خمس من جوائز «غرامي» لفريق «يو تو» الآيرلندي
اليابان: رقم قياسي للانتحار الجماعي
سكان لوس انجليس سمنوا بمقدار 20 ألف طن
تركت طفلها لدقائق.. فوجدته يرضع من كلبة
ثلوج تشل الحياة في شمال ووسط الأردن