> تعقيبا على خبر «(الجهاد) ترفض هدنة (حماس) وتعتبرها (استسلاما وانقلابا)»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان حماس والجهاد اصبحا عنوانين كبيرين للتفرقة الآن, فيما نجد معظم الفصائل الفلسطينية غير متحدة، وبينها العديد من الخلافات. وهذا ما يعطي اشارات خاطئة للخارج، ويقدم لإسرائيل فرصة أكبر