الثلاثـاء 28 محـرم 1427 هـ 28 فبراير 2006 العدد 9954  







بريـد القــراء

تصريحات لا تخترق جدران الأردن
> تعقيبا على خبر «أزمة بين إسرائيل والأردن بعد تصريحات جنرال حول آخر الملوك»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن هذه التصريحات الاسرائيلية ، ما هي إلا محاولة لإثارة الفتنة وشق الصف العربي والأردني بالذات، لكن هذه المحاولات، لن تزيد الاردنيين إلا تماسكا وتلاحما بنظامهم. اسامة ابراهيم ـ
لبنان يستقر بتطبيق «الطائف»
> تعقيبا على خبر «رايس: بحثت في السعودية ومصر مبادرة عربية لتحريك تحقيق الحريري»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان لبنان لن يتعافى ويصبح دولة قادرة، ككل دول العالم التي تعمل من أجل بناء مجتمعاتها بناء ديمقراطيا سلميا، إلا بتطبيق اتفاق الطائف بحذافيره، والذي أنهى الحرب الفوضوية والميليشيات
اغتيال للحب والوفاق
> تعقيبا على خبر «المسلحون أطلقوا النار وقالوا.. نريد المراسلة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان أطوار بهجت عراقية من أب سني وأم شيعية. وكانت خريطة العراق، قد استقرت في عنقها على شكل قلادة ذهبية. لقد كانوا يغتالون كل معاني الحب والوفاق بين العراقيين حين اطلقوا الرصاص عليها. جالا حسين
انتقام أعمى
> تعقيبا على خبر «المسلحون أطلقوا النار وقالوا.. نريد المراسلة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه تطرف الغوغاء، الذين ينتقمون من المدنيين بدافع حقد أعمى على اعلامية محايدة، سلاحها كلمتها وبحثها عن الحقيقة. خالد علي ـ السعودية [email protected]
لماذا أطوار بالذات؟
> تعقيبا على خبر «المسلحون أطلقوا النار وقالوا.. نريد المراسلة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اتساءل: هل هذه هي المقاومة؟ هل تعني المقاومة قتل الكلمة الصادقة، التي تحاول ان ترسم صورة صحيحة للواقع العراقي؟ استشهاد اطوار بهجت، يطرح تساؤلات عدة حول الجهة التي تقف وراء الحادث الذي استهدفها هي
قتلة الحقيقة
> تعقيبا على خبر «المسلحون أطلقوا النار وقالوا.. نريد المراسلة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان مدعي مقاومة الاحتلال، لاحقوا مراسلة قناة العربية، وقتلوا فتاة عراقية لم ترتكب سوى ذنب ايصال الحقيقة الى العالم. انهم باغتيالهم لها انما يكشفون عن طبيعة مقاومتهم وحقيقتها، التي تتلخص في قتل
فرق بين سياستين
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «في مثل هذا اليوم قبل 40 عاماً: بدأت نهاية (البعث)..!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان حزب البعث وبعض الاحزاب العربية، بنوا سياساتهم على قواعد عائمة وهوائية، ثم تثيرهم المفاجأة حين يكتشفون خلال تطبيقها، انها كذلك. بعكس سياسة الراحل رفيق الحريري الذي اجتهد
أبرياء من أفعالنا
> تعقيبا على خبر «العراق: نار طائفية.. وقودها الأضرحة والمساجد»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول: ما ان نصاب بكارثة، حتى نسارع الى العذر الجاهز دوما، وهو الصهيونية وأميركا وغيرهما، وبالطبع، نتجاهل دورنا في المصيبة. نقول إن الصهيونية وأميركا وإسرائيل هم من فجروا ضريحي الامامين الطاهرين،
قراءة في معلومات وتصويبها
> في مقال أمير طاهري «العراق: معادلة الوجه الجديد.. والانطلاقة الجديدة أيضا»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، وردت سلسلة اخطاء، تستدعي الرد والتصويب. منها، ان لحزب الفضيلة 15 نائبا، وليس 20. وقد اعطى الحزب صوته لعادل عبد المهدي وليس للجعفري. اصوات الجعفري الـ 64 جاءت من نواب حزب الدعوة وعددهم
رجل ومرحلة
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «العراق: معادلة الوجه الجديد.. والانطلاقة الجديدة أيضا»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان وطنية ابراهيم الجعفري ليست موضع شك بالتأكيد، وكذلك نزاهته وهدوئه، لكنه ليس الرجل الذي يحتاج اليه العراق في هذه الظروف. سمير الخفاجي [email protected]
سياحة تقاعدية
> نعم، «في زخم الصدام: انظروا للمغرب»، كما يقول عنوان مقال جيم هوغلاند، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي. وما يدفع الفرنسيين مثلا، الى العيش في المغرب، ليس شمسه ولا هواؤه النقي ولا حبهم له، بل ما اصبح عليه الكثيرون من المتقاعدين في بلدهم من فقر، والإهمال الذي طالهم، وارتفاع تكاليف المعيشة والضرائب،
مهاجرون نحو سعادتهم
> تعقيبا على مقال جيم هوغلاند «في زخم الصدام: انظروا للمغرب»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، استعيد قول الملك الراحل الحسن الثاني{ان المغرب شجرة جذورها في افريقيا وأغصانها في اوروبا} هكذا فرض التاريخ والجغرافيا ان تكون الدول المغاربية على ضفة البحر الابيض المتوسط، حيث الصلات بين شعوبه، التي
نفايات الآخرين
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا مكان لدفن كلمنسو!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الدول المتطورة تحاول الحفاظ على نظافة بيئتها، حتى لو تلوثت بيئة بلدان اخرى تعتبرها متخلفة، تدفع اليها بنفاياتها مقابل صفقات مالية كبيرة. اما الاسبستوس، فبالرغم مما يقال عن مخاطره، وهي صحيحة على اية حال،
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
إغلاق المرافعات في قضية خريجي الكيمياء والأحياء
الفريق الطبي يحدد السبت المقبل موعدا لفصل التوأم المغربي السيامي
جهة مجهولة تشتري كامل نسخ رواية «بنات الرياض»
اكتشاف بحيرة مائية مطمورة شرق السعودية
الشورى يوصي بدراسة تحويل الأوقاف لمؤسسة عامة
أصوليون يطالبون بمحاكمة وزير الإعلام.. ومدير المعرض: «لن نتخذ أي اجراء ضد مسببي الشغب»
إعلان على بوابة قاعة النساء يمنع المغاتير والمنقبات
جامعة الملك عبد العزيز تنفذ خطة لإعادة تطوير مناهجها الدراسية
إجراء خمس وعشرين عملية مستعصية في جراحة الأطفال
المدرسة الريحانية بالباحة تعاود العمل باسم المعهد العالي للقراءات