بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «من شروط الهجرة إلى هولندا·· مشاهدة فيلم إباحي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الإفراط في اتجاه ما، يصل بالناس إلى مستويات جديدة وغير مسبوقة من الانحطاط. وبدلاً من الارتقاء بهولندا وجلب أناس على مستوى راق من الأدب، يريدون من لا يخجل من الإباحية. الديمقراطية ليست أن تطبق

> تعقيبا على خبر «من شروط الهجرة إلى هولندا.. مشاهدة فيلم إباحي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول ان من لا تعجبه شروط البقاء والحياة في هولندا، يستطيع العودة الى بلاده، حيث يمكنه ممارسة شعائره الدينية بطريقة مريحة. عمر الدليمي [email protected]

> تعقيبا على خبر «من شروط الهجرة إلى هولندا.. مشاهدة فيلم إباحي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول. اننا لا نقبل الا ان نلزم من يأتي الى بلادنا بمبادئنا لأننا الاكثرية. اما من نذهب اليه، فنطالبه بأن يترك لنا حرية الحفاظ على معتقداتنا وسلوكنا. ان الهولنديين أحرار في فرض شروطهم على من يرغب في

> تعقيبا على خبر «صدام للقاضي: لولا أميركا «لا أنت ولا أبوك» تستطيعان إحضاري للمحكمة»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، اقول انه لا يليق بمن يعتبر نفسه رئيس جمهورية، كما يعلن صدام امام المحكمة، أن يرتكب مهاترات ويطرح أمورا خارجة عن موضوع المحكمة. فمثل هذه المهاترات والمزايدات لن تغطي على جرائم

> أفضل ما قرأت، منذ معرفتي بالقضية الفلسطينية، هو ما قرأته في الخبر المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، بعنوان «قيادات من فتح تطالب عباس بحل السلطة». فوجود سلطة يضعها باستمرار، في موقع المطالب بالالتزام بالقوانين والمعاهدات، التي لا تلتزم بها اسرائيل اصلا، ولا دول العالم الغربي. وكانت احداث سجن أريحا

> تعقيبا على خبر «(تاكسي العاصمة) يحدث ثورة في شوارع القاهرة»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، اعتقد ان مشروعا كهذا يتطلب من الفرد مساهمة كبيرة في هذه النقلة الحضارية، بطريقة عملية وواقعية تأخذ بالاعتبار امكانية المواطن نفسه، وهذا ما يساعد مصر على تعزيز صورتها الحضارية. وائل شريف عوض ـ مصر

> يقول خبر نشر بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، ان (احمد) «سعدات يحمل السلطة مسؤولية اختطافه». وأنا اقول ان هذه المسؤولية ثابتة على السلطة الفلسطينية. وطالب البعض باستقالة رئيس السلطة الفلسطينية, وسواء استقال، وهو ما استبعده «لأن الاستقالة ليست من مفردات قاموسنا»، او لم يستقل، ففي الأقل، كان على حراسات

> تعقيبا على خبر «قيادات من فتح تطالب عباس بحل السلطة»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، اقول ان السلطة الفلسطينية تتحمل جانبا من مسؤولية ما حدث في سجن اريحا، خصوصا بعد اعتراف الرئيس محمود عباس بتسلمه لرسالة حول انسحاب المشرفين الأمنيين البريطانيين والاميركيين. لكن ما يحيرني حقيقة هو موقف قوات

> وصف عبد الرحمن الراشد المساهمين بالقطيع، في مقاله «الناس والسوق»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، فيه شيء من الصحة. فأغلب المساهمين أو المضاربين، يدخلون السوق بدون خلفية عنها، متأثرين بآراء او مواقف اقرباء لهم او اصدقاء لا يهمهم سوى الكسب 200%. أتمنى ان يضع الناس ثقتهم في مؤسسات استثمارية ترعى

> ردا على مقال أمير طاهري «العراق الحالي وعراق صدام: أيهما أفضل؟»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الاشكالية تكمن في أن ما يفتقده العراق الآن، كان موجودا في عهد صدام حسين· وما كان ينقص العهد السابق متوفر الآن. فالحالة العراقية شبيهة بشخص يخرج من حمام ساخن إلى العراء بدون ملابس. الديمقراطية

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «العراق الحالي وعراق صدام: أيهما أفضل؟»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الفارق كبير بين نظام صدام حسين والنظام الحالي في العراق. ولا بد من التمييز بين نظام قام على اساس القمع والاضطهاد والاستبداد والقوة البوليسية في فرض الأمن والنظام، ونظام جديد يقوم على اساس

> ردا على مقال نيكولاس كريستوف «كنت شاهد عيان: وجه للقسوة الأفريقية»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، اقول ان ما يجرى في دارفور، هو نتيجة لانشقاق الحزب الحاكم في البلاد. اذ لم يعرف السودان او دارفور، قبل ذلك الانشقاق، شخصا من العرب او الأفارقة يعادي الآخر بسبب عرقه. ما يؤكد ذلك، هو أنّ زعيم الحزب

> يبدو لي أن رأي أنيس منصور، الوارد في مقاله «بتلوموني ليه.. ليه بتلوموني؟!»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، حول صوته وموقفه من الغناء، سوف يغضب الدكتورة رتيبة الحفني, فهو فعلا مكسب للأدب. أما مطربو هذه الأيام، فهم نتاج ثقافة «البوب كورن»، وغالبيتهم أشبه بفقاعة الصابون، يظهرون ثم يختفون بالسرعة

> أعرف ان كتابات توماس فريدمان، ومنها بالطبع مقاله «ملف بغداد طهران واشنطن: حتى لا ندفن رؤوسنا في الرمال..!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، موجهة للعرب، منطلق تقاسم الادوار بين الساسة والعسكريين الأميركيين. كان بودي ان لا ينحو الكاتب الى هذا المنهج الذي لم يعد مقنعا. ان انسحاب الاميركيين من