السبـت 24 صفـر 1427 هـ 25 مارس 2006 العدد 9979  







بريـد القــراء

استبعاد توصية ثمينة
> اذا لم تكن هذه هي الحرب الأهلية التي اشار اليها اياد علاوي في حديثه المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، تحت عنوان «علاوي لـ«الشرق الأوسط»: التصفيات الطائفية تحصد 50 شخصا يوميا»، فكيف تكون تلك الحرب إذن؟! يبدو لي أن مؤيدي الدكتور إبراهيم الجعفري، لا يرغبون في سماع رأي آخر «مخالف». عندما طلب السفير
دجاجة واحدة لا تكفي
> تعقيبا على خبر «هيئة علماء المسلمين في العراق: لكم النفط.. ولنا الماء»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول إن المشكلة في العراق، هي أن بعض من يمسكون بخيوط اللعبة، يسعون إلى تعقيد الأزمة. كلما لاحت فرصة لحلها، ويتناسون انه لو تم جمع ما سيحصل عليه العراقيون جميعا، وضوعف اربع مرات، تبقى حصة أميركا
فرضية وسؤال
> تعقيبا على خبر «(سي آي إيه) تحاول حل لغز العلاقة بين القيادة الجديدة بطهران و(القاعدة)»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، اقول ان واشنطن تضع، في كل مرة، الفرضية التي تريدها، ومن ثم تتعامل معها كحقيقة لا جدال فيها. ثم تشرع في «حل اللغز» الذي هو عبارة عن تجميع الأدلة وخلق الأكاذيب، واستنتاج العلاقات
مناقشة عقلانية
> تعقيبا على خبر «نشطاء أقباط: الأزهر يتدخل في ما لا يعنيه»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، اقول اننا في مصر، نعتبر الأزهر راعي الأديان. والمسيحية ديانة نعترف ونؤمن بها وبرسولها عيسي عليه السلام. ولقد كرمه الله في القرآن الكريم. فلا يجوز لبعض المتشددين اثارة الفتن، والأجدر بهم، مناقشة الأمر بموضوعية.
أمير التسامح
> في «يوميات الشرق» بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، قرأت «الأمير تشارلز في حي الأزهر.. وقار وتسبيح»، وقد اثار لدي ذلك اسئلة ايجابية حول سلوك هذا الامير، الذي سيصبح ملكا. سلوك لا يثير العجب ابدا، فهو قد درس الاسلام بعد تخرجه، وأعجب بما فيه من قيم ومبادئ وخلق. وهذا بعض من كلام قاله فى زيارته الاولى لمصر،
فنادق استثمار الغضب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مؤتمرات التتويج» المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الكاتب أجاد وأنصف وقدم النصيحة. لكن النصح في هذا الزمن بات محظورا، وأمتنا أصابها ما أصابها عندما تخلت عن هذه المهمة الجوهرية. العلماء هم صفوة الناس، إن أدوا الأمانة فعلا، أما المؤتمرات التي تنعقد هنا وهناك
أمير الخلافات الناعمة
> تعقيبا على خبر «مفكرون مصريون يؤيدون دعوة الأمير تشارلز لحوار الأديان واحترام الاختلاف مع الآخر»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، اقول: جميل ان نجد من يتخذ مبادرات من اجل تحسين العلاقات بين الدول، التي قد تختلف في وجهات النظر تجاه العديد من القضايا التي تهمنا اليوم. والأمير تشارلز، رجل معروف
استثماريو المواقف المزدوجة
> الإرشاد والوعي مطلوب من الجميع. وقول الصدق والحق، وعدم التستر تحت غطاء الدين، وترك التكفيريين والإرهابيين يقتلون الناس دون رادع، أو حتى بيان ضدهم، هو ازدواجية في مواقف البعض. والأسئلة التي طرحها طارق الحميد في مقاله «مؤتمرات التتويج»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، تقدم لنا أدلة قاطعة على ذوي
إنجازات تستحق الافتخار
> تعقيبا على مقال دونالد رامسفيلد «في ذكراها الثالثة: عملية حرية العراق في الميزان»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، اقول ان العراقيين ادرى بحال بلادهم، وبما يعانون من ويلات الاحتلال وممارساته، ومن ممارسات الارهاب ايضا، وأعمال القتل اليومية والاعتقالات. ولا اعرف بأي انجاز تحقق يفخر الوزير الاميركي!
قارئ سمين وكاتب لا ينام
> أعجبت بتشابه لقب عائلتي مع لقب عائلة شيري شلبي، التي ورد ذكرها في مقال انيس منصور «مطلوب وصفة لكي أنام نومة الكلاب!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، وتعجبت من مخالفتي لكل قواعد الرشاقة والأناقة التي هي أستاذة فيها. ولئن كانت مشكلة الكاتب تكمن في البحث عن وصفة يستطيع بها أن ينام نوماً قريراً،
العراق بين غزوين
> كل ما قاله رشيد الخيون في مقاله «العراق.. ليت الغزو الأميركي كان مغولياً..!»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي, صحيح. لكن الوقت الذي تحدث عنه الكاتب، لم يشهد تعقيدات في المصالح السياسية والاقتصادية، والتشابك الرهيب في العلاقات الدولية. هذا لا يعني أن الأميركيين لم يقعوا في أخطاء طالت نتائجها الشعب
مفاضلة بين استعمارين
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. ليت الغزو الأميركي كان مغولياً..!»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الجنرال مود، عندما دخل إلى بغداد عام 1917، وقال كلمته الشهيرة «جئنا محررين لا فاتحين»، ساور العراقيين القلق من تلك العبارة. لأنهم يدركون بالفطرة، أن من غير المعقول أن تدفع أمة ما،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
قاضية نرويجية تلاحق المخرج الفرنسي شابرول أمام المحكمة
نفوق ذكر سلحفاة عاش 255 سنة
استطلاع: الغالبية بالإمارات يريدون من المقيمين تعلم لغة الضاد
الكنائس الألمانية تجمع التبرعات من الرعيّة بـ«طاسة» إلكترونية