بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مفكرون مصريون يؤيدون دعوة الأمير تشارلز لحوار الأديان واحترام الاختلاف مع الآخر»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الأمير تشارلز يعتبر رمزا للاعتدال في بريطانيا والغرب. وكان وما يزال يمد جسرا بين العالم الإسلامي والغرب. وهو بالتأكيد يستحق أكثر من دكتوراه فخرية. عيدروس

> تعقيبا على خبر «رئيس وزراء الدنمارك ينتقد حملة شركة «آرلا فودز» في الصحف العربية»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، اقول ان ما قامت به الشركة الدنماركية السويدية يعبر بشكل واضح عن فهم صحيح لكيفية التعامل مع مشاعر المسلمين ودينهم الآخذ في النمو في بلدان شمال اوروبا. وهذا يدعونا الى دعم تلك الشركة،

> تعقيبا على خبر «العراق: الائتلاف يتجه لحل أزمة الحكومة بعرض 3 مرشحين»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول ان من يرشح نفسه لمنصب رئيس الوزراء في العراق، عليه ان يشكل حكومته خلال شهر واحد. وهذا ما لا يستطيع ان يفعله ابراهيم الجعفري حتى لو اعطي مهلة سنة كاملة لتشكيل الحكومة، نظرا للظروف والمعطيات

> اعتقد ان حل الازمة الحكومية في العراق تضمنه عنوان الخبر المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي: «الائتلاف يتجه لحل أزمة الحكومة بعرض 3 مرشحين», فمن سينتخب في هذه الحالة رئيسا للحكومة، سيكون منتخبا من اكثرية الشعب عن طريق ممثليه في البرلمان وليس من قبل كتلة الائتلاف العراقي الموحد وحسب, وبذلك يضمن العراقيون

> تعليقا على خبر «تحرير الرهائن الغربيين: تأكيد عراقي ونفي أميركي لاعتقال الخاطفين»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول ان العراق خرب، والشعب هاجر، والموارد تسرق، والعقول تقتل، والطائفية تكبر وتتعدد اشكالها، والمسؤول يخرج ليقول سوف نعمل كذا وكذا، والمواطن يدفع الثمن. الا يمل بعض السياسيين في

> تعليقا على خبر «العراق: الائتلاف يتجه لحل أزمة الحكومة بعرض 3 مرشحين»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول ان هدف الكتل المعترضة على ترشيح ابراهيم الجعفري لرئاسة الوزراء، كان شق عصا الائتلاف, ويبدو انها نجحت في ذلك. عبد الجليل منشد ـ استراليا [email protected]

> تعقيبا على الخبر المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، تحت عنوان «قائد الجيش اللبناني لـ«الشرق الاوسط»: الانسحاب السوري لمصلحة البلدين»، اقول إن جيشاً شعاره «شـرف، تضحية، وفاء»، لا بد وأن يكون محط آمال الشعب، والقوة القادرة على صون حريته وكرامته واستقلاله، خصوصاً إذا كان على رأس هذه المؤسسة قادة شرفاء،

> لا شك أن ما يدعو إليه طارق الحميد، في مقاله «مؤتمرات التتويج»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، من قيام مؤتمرات لمنازلة الفقر والبطالة ومناصرة المظلومين... الخ هو حق وضروري. لكن قيام مؤتمر مناصرة الرسول الكريم، ضروري ومهم أيضا، ولن يكون على حساب تلك المؤتمرات. ولا أحسب أن من يشاركون ويدعون إلى

> تعقيبا على ما كتبه طارق الحميد، تحت عنوان «مؤتمرات التتويج»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول ان البعض استغل فعلا موضوع الرسوم الكاريكاتيرية الدنماركية أبشع استغلال، سواء على مستوى المؤتمرات أو المظاهرات وتخريب كل ما تطاله اليد، أو حتى حين قرر هذا البعض القيام بخطوة ايجابية ومخاطبة الآخر.

> استمتعت بقراءة مقال مشاري الذايدي الأخير «هذه المرة.. عن المهنة!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، وهو في العادة اول ما ابدأ به قراءتي للصحيفة الالكترونية. اهم ما في افكار الكاتب ووجهة نظره هو حضورها وتميزها بالجرأة، والتي لا تجعل القارئ يشعر بميل الكاتب في أي من الاتجاهات. ومن جانبي اعتقد ان

> تعقيبا على مقال دونالد رامسفيلد «في ذكراها الثالثة: عملية حرية العراق في الميزان»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، اقول ان قوات التحالف كانت وما تزل سنداً للعراق وهو يبني دولته الحضارية الديمقراطية. ان الشعب العراقي لن ينسى تضحيات الولايات المتحدة ومساندتها العراق في هذه الفترة الحرجة، لان البعض

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «مات الكلب ولا عزاء!»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الناس تتعلق عادة بحيوانات مختلفة في مناطق مختلفة من العالم. وقد يكون للعامل النفسي تأثير في اختيار البعض، لكن من الملاحظ ان تعلق الرجال بالكلاب والخيول يفوق الوصف. كأنهم يعوضون بها عن وفاء مفقود، او عن