بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «جيل كارول تتراجع عن أقوالها وتصف خاطفيها بأنهم مجرمون»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الحقيقة هي ما يقوله الإنسان عندما يكون حرا غير خاضع لأي ضغط أو تهديد. والحقيقة هي ما قالته جيل كارول عندما أصبحت خارج دائرة التهديد «الناس الذين اختطفوني وقتلوا علان آنوي (مترجمها)

> تعقيبا على خبر «جيل كارول تتراجع عن أقوالها وتصف خاطفيها بأنهم مجرمون»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الحقائق المرة التي عاشها العراق تحت ظلال مسميات المقاومة، وغيرها من التسميات التي يطلقها قتلة سفاحون يتسترون بالدين الاسلامي الحنيف، هذه الحقائق اصبحت واضحة كالشمس، وتدل على ان البعثيين

> تعقيبا على خبر «سورية: القضايا ضد جنبلاط وحمادة شخصية»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان من بين أكبر وأهم المعضلات التي تهدد العلاقة السورية ـ اللبنانية، الخلط بين ما هو رسمي وما هو شخصي. ولو كان كل من البلدين قد تمكن من الفرز بين ما هو شخصي وما هو رسمي، لما وقعت الأزمة، ولما تدهورت

> تعقيبا على خبر «سوق الأسلحة في العراق الأكثر رواجا.. والنساء الأكثر إقبالا»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان انتشار الاسلحة في العراق، يعود الى فشل الحکومة وأجهزتها الأمنية في سحب الاسلحة التي استولى عليها تجار القتل عند سقوط النظام السابق، والى دعم الحکومة للميليشيات المسلحة، ولأن

> تعقيبا على خبر «تراجع الديمقراطيين عن اختيارهم عربياً يمثلهم يثير حفيظة العرب الأميركيين»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان تصرف سامي مرعي، وتمجيده العمليات الفلسطينية الانتحارية لم يكن موقفا حكيما. ولو صدر الكلام نفسه عن اميركي آخر غيره لواجه موقفا مماثلا وتعرض للحصار. لقد جنى سامي

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «..لأخي تسع وتسعون فضائية..!»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان هناك أيضاً من يرى في القنوات الرياضية نارا تلتهم الأموال، مقابل كلام فارغ تقدمه. ولو ذهبت اموال احتكار البطولة للإبداع العلمي أو تمويل الأبحاث أو صناديق الخير لكان ذلك أفضل. ثم هناك من يشنون هجوماً

> تعقيبا على مقال توماس فريدمان «حين تقول لك الأحداث: العراق على المحك»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الحل يكمن في اقامة فيدرالية في العراق ايا كان نوعها، دينية قومية او عرقية. المهم فيدرالية تعيد الأمن للمواطنين الابرياء، الذين لا يحول دينهم أو قوميتهم أو عرقهم عن وقوعهم ضحايا اعمال

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ثلاثة... ويا للمفارقة!»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الصراع على السلطة والمناصب غالبا ما يتخذ شكل الصراع الحاد. ويبلغ الدفاع عنهما حد الموت. وفي حالات الضعف البشري، تغري الحياة الفرد، الذي يتخلى عن نفسه وعن مبادئه وآرائه، ويكون مستعدا بعدها، للدفاع بشراسة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ثلاثة... ويا للمفارقة!»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الجميع يريد السلطة بأي ثمن، فالسلطة والكرسي يأتيان اولا وثانيا. والجميع يسهب في الحديث عن الديمقراطية. لكن ما ان يتحقق له النصر على خصومه حتى تتقدم المصالح الشخصية كل شيء. هذه المسألة اضحت ثقافة عامة

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الفرنسيون»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اتساءل مستغربا ما يجري في فرنسا وبقية دول اوروبا، التي نعرف عنها استقرارها في السياسة والاقتصاد، وقمة تطبيق الديمقراطية، التي يفترض ان تحول بين المظاهرات وأعمال الشغب، طالما هناك برلمان وحكومة يستجيبان للشعب وممثليه.

> ردا على مقال فهمي هويدي «(جريمة) حماس التي لن تغتفر»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، اقول ان الفلسطينيين يدفعون اليوم ثمن حكم حماس لهم، بمزيد من العزلة الدولية والتقوقع على شعارات بائدة، تظهر للعرب والعالم خطأ التصويت لحماس واختيار الاسلاميين. عصام البصري [email protected]

> يجيد خالد القشطيني حياكة الكلمات كما يجيد الفُرس حياكة السجاد. وروعة الفنان تكمن في طول أناته وصبره في عمله. وليس القشطيني أقل مهارة، كما يظهر مقاله «خطأ في الحساب»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، من خصومه الايرانيين في مجال عمله، وحياكته للعبارات، وإتقانه للعبة خلط الالوان السياسية، من أجل