الاحـد 10 ربيـع الاول 1427 هـ 9 ابريل 2006 العدد 9994  







بريـد القــراء

مواقف مكررة
> تعقيبا على خبر «قيادي في المجلس الأعلى: لسنا متمسكين بترشيح الجعفري»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان تمسك الدكتور ابراهيم الجعفري بكرسي رئاسة الحكومة، يذكرنا نحن العراقيين بتمسك صدام حسين، الذي حول العراق الى نزيف من الدم. لقد حصل الجعفري على 64 صوتا من داخل الائتلاف العراقي، بمعنى
متاهة عراقية
> تعقيبا على خبر «العراق: فشل الحل الوسط.. والجعفري محاصر»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انه تم اغراق العراقيين في متاهات البحث عن مخرج، وثمة من يسعى عازما على ان يستمر هذا الوضع، الى ان يتم دق آخر مسمار في نعش العراق. لقد كانت كونداليزا رايس واضحة في (اوامرها)، غير ان كل طرف يحاول فرض
ترك المنصب يغير الضمير
> تعقيبا على خبر «عميد كلية جون كنيدي: لا علاقة لتقرير اللوبي الإسرائيلي بترك منصبي»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان ما صرح به العميد صحيح. فهو لم يترك الجامعة بسبب التقرير، بل نشر التقرير لأنه تأكد من تركه موقعه في الجامعة. هكذا فعل رؤساء الولايات المتحدة وكبار مسؤوليها، الذين يصحو
طهران بين صدام وعبد الناصر
> تعقيبا على خبر «طهران تواصل استعراض القوة وتجرّب طائرة مائية للعمليات الانتحارية وصاروخا جديدا»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان طهران لم تستفد من تجربة صدام حسين، الذي كان من السباقين الى الضجيج الاعلامي حول انتاج بلده من الاسلحة، وكان الاكثر استعراضا لهذه الاسلحة وصراخا بتحويل اراضي
حبة دواء أفضل من صاروخ
> تعقيبا على خبر «طهران تواصل استعراض القوة وتجرّب طائرة مائية للعمليات الانتحارية وصاروخا جديدا»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، اتساءل عن جدوى هذا التسابق بين الدول الاسلامية على صناعة الاسلحة. فما ان تحظى ببعض التقدم، حتى تسارع الى انتاج الاسلحة. لماذا لا تبدأ الدول الاسلامية بالصناعة التي
نكتة في حالة اكتئاب
> عندما قرأت الخبر المعنون بـ«المصريون لم يعودوا أبناء نكتة»، المنشور بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي، تساءلت: حقا من اين تأتي النكتة، وما الذي يسعد الناس في عالم اليوم، وليس في مصر وحدها؟! كل ما يدور حولنا يؤدي الى الاكتئاب، من حروب في دول عربية وإسلامية الى حروب على وشك الوقوع، الى حالة اقتصادية ترفع
أحزاب هدفها المعارضة
> ما يحدث على صعيد أحزاب المعارضة في مصر، وبينها حزب الوفد، الذي تناول علي ابراهيم ازمته الأخيرة، في مقاله «الديكتاتورية في المعارضة»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، يعكس كونها مجرد صحيفة ومكتب اقطاعية او شركة وكيان معارض للحكومة، وليست حزب معارضة يدير أموره بشكل ديمقراطي، يكون العمل فيه تطوعيا،
... وأخرى حزينة
> هل حقا «المصريون لم يعودوا أبناء نكتة»، كما يقول مقال نشر تحت هذا العنوان بتاريخ 3 ابريل (نيسان) الحالي؟ عندما كنت اضحك وأنا طفلة، كانت امي تقول لي: «اضحكي يا بنتي قبل ما يخلص الضحك». ولم اكن افهم كيف يمكن للضحك ان ينتهي. والآن بعد ان كبرت، عرفت ان الضحك انتهى تقريبا. لكن الشعب المصري ما يزال ابن
لبنان اللبناني
> تهنئة مني لسوسن الأبطح على «الصراحة والجرأة والمصداقية واحترام القلم والرأي والالتزام بالإنسان والوطن والحجر والشجر...»، التي لمستها في مقالها «على الطريقة اللبنانية: أحمد فتفت والبحث في القواميس»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي. للأسف، لقد تم شطب جميع هذه المفردات ومعانيها من قاموس رجال السياسة
طوائف غارقة
> أشكر سوسن الأبطح على مقالها «على الطريقة اللبنانية: أحمد فتفت والبحث في القواميس»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، الذي يوضح ثقافة إلغاء الآخر المتأصلة لدى الساسة اللبنانيين. وأرى أن استمرار هذا الخطاب السياسي سيبقي لبنان تائهاً في نفق الطائفية المظلم الى مالانهاية. هيثم دانيال ـ الرياض ـ
روائع سيبليوس
> تحليل خالد القشطيني الموسيقي والاجتماعي لكانتاتا سيبليوس في مقاله «خذوا الحكمة من الموسيقى»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، تحليل رائع فعلا. وأقول للكاتب، حبذا لو استمع للقصيد السيمفوني «فنلنديا»، التي تصور حرباً روسية ـ فنلندية اخرى، جرت في بداية القرن العشرين. بالرغم من اختلافها عن الاولى
بطني وعصافيره
> رغم تناولي لطعام الإفطار، إلا أن مقال سمير عطا الله «صحة وعافية» الشهي، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، حرك العصافير في أوكارها، فدعتني بإلحاح للاستجابة لندائها. وحيث أن (المصاري) بعيدة عن الجيب وقريبة من (المصران)، فقد استبدلت الطعمية والفول بما وصفه الكاتب من طعام، والكرات بالساوركراوت، فما
أحزان قمر
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أدب الأظافر الطويلة»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن تاريخ القمر مليء بقصائد الحب، والقمر يعتبر محطة ترانزيت لرسائل العشق والهوى، التي تتوقف قليلا في طريقها للحبيبة البعيدة، بوجهها الذي يشبه وجهه البريء، وهو مثلما يعكس أشعة الشمس يعكس أشعة الحب أيضاً، ولا
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
لأول مرة في السعودية.. معرض لرسوم الـ«مانجا» اليابانية
فاطمة أبو قحاص.. 7 عقود في تحويل الجدران إلى عالم جمالي
برلين وباريس تستقبلان أول معرض لآثار مصرية منتشلة من قاع البحر
«كازابلانكا» يفوز بأفضل سيناريو في قائمة كتاب أميركا