الاقتصــــاد

أعلنت وزارة التجارة الأميركية أمس نمو الاقتصاد الأميركي بنسبة 2.8 في المائة خلال الثلاثة أشهر الأخيرة من عام 2011 مدفوعا بزيادة إنفاق المستهلكين وزيادة إنتاج الشركات. وهو ما يعد ارتفاعا كبيرا بعد أن بلغت معدلات النمو للأشهر الثلاثة السابقة 1.7 في المائة. وارتفع مؤشر الإنفاق الشخصي بنسبة 0.7 في المائة

قال المدير التنفيذي المنتهية ولايته لمصرف دويتشه بنك الألماني جوزيف أكرمان، أمس الجمعة: إن العرض الذي قدمه الدائنون من القطاع الخاص بشأن اتفاق إعادة هيكلة الديون اليونانية لا يشمل إلا مجالا بسيطا للتفاوض عليه. وذلك حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وقال أكرمان للإذاعة الألمانية «إن تي في» على هامش

اعتبر الدكتور ماجد عبد الله المنيف، الخبير الاقتصادي عضو لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة بمجلس الشورى السعودي، أن مركز بلاده في ميزان الطاقة العالمي ودورها في سوق النفط الدولية كانا عاملين رئيسيين في اختيار موضوعي «دور الطاقة في التنمية المستدامة» و«أزمة الديون السيادية التي تعاني منها العديد من دول

واصلت عوائد السندات البرتغالية ارتفاعها أمس، الجمعة، وسط مخاوف تسود السوق من أن تصبح البلاد الضحية التالية من ضحايا أزمة ديون منطقة اليورو. ووفقا لوكالة «لوسا» البرتغالية للأنباء، ارتفعت العوائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى 14.83 في المائة مقابل 14.80 في المائة يوم أول من أمس، الخميس. وذلك حسب ما ذكرت

انتقد الألماني مارتين شولتس، رئيس البرلمان الأوروبي، أمس، الجمعة، إدارة أزمة اليورو. ووصف شولتس في مقابلة مع القناة الثانية في التلفزيون الألماني «زد دي إف»، إدارة أزمة اليورو بأنها غير كافية، كما أنها «غير ناجحة حتى الآن بالتأكيد». وذلك حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف شولتس، الذي ينتمي

استعرض صناع القرار الرئيسيون في أوروبا والولايات المتحدة، الأفكار، بهدف إخراج منطقة اليورو من أزمة ديونها في منتدى دافوس أمس (الجمعة)، وذلك قبل أيام من قمة أوروبية مهمة. ويأتي اجتماع الزعماء السياسيين والاقتصاديين من أنحاء العالم في المنتجع الواقع بين جبال الألب السويسرية، مركزا على اليونان بين شؤون

أنهت الأسهم السعودية تعاملاتها الأسبوعية على ارتفاع بنسبة 1.55 في المائة، وعلى الرغم من التراجع في قيم التداول، بنسبة 2 في المائة، إلى مستويات 32.9 مليار ريال (8.4 مليار دولار)، فإن السوق استطاعت أن تكسب 98.8 نقطة، بدعم من بعض الأسهم القيادية، كسهم اتحاد الاتصالات «موبايلي»، الذي ارتفع بنسبة 4.1 في

في مؤسسة مالية أهلية كبرى في السعودية، حدث اختلاس مالي معتبر قدره فقط ربع مليار ريال (66.6 مليون دولار) بطله مدير فرع للبنك السعودي، ولن أتحدث عن هزالة الرقابة البنكية في البنك، المتمثلة في سحب المبالغ الكبيرة دون أن يتحرك أحد؛ إذ يفترض أن تتحرك الجهة الرقابية في البنك لسؤال مدير الفرع عن سبب تحرك المبالغ