الاقتصــــاد

أثار القانون الجديد للضرائب الذي صدر في بريطانيا مؤخرا، جدلا واسعا في أوساط المهتمين والمشتغلين بالاستثمار والأعمال من خارج المملكة المتحدة، حيث يخضع القانون جميع العقارات والاستثمارات، التي يمتلكها المستثمرون الأجانب لضريبة الدخل. وبعثت التعديلات التي أضافتها الحكومة البريطانية فيما يتعلق بضريبة الممتلكات،

وافقت مجموعة «توتال» النفطية الفرنسية العملاقة أمس على دفع غرامات بقيمة 398.2 مليون دولار للسلطات الأميركية التي اتهمتها برشوة مسؤولين في إيران لضمان عقود نفط وغاز. وبموازاة ذلك قرر المدعون في باريس الذي يتعاونون مع واشنطن في هذه التحقيقات، اتخاذ خطوات لاتهام الشركة ومديرها التنفيذي كريستوف دو مارجوري

تعتزم الحكومة المصرية خلال الأسبوع المقبل الترويج لعشرة مشروعات كبرى سيتم تمويلها من خلال نظام الصكوك في الخليج. وتسعى مصر إلى الاعتماد على نظام الصكوك لزيادة الاستثمارات في البلاد، وجذب مستثمرين أجانب عزفوا عن ضخ أموال جديدة في البلاد بعد الاضطرابات السياسية والأمنية بعد ثورة 25 يناير. ووصلت الاستثمارات

ربما تحتوي صورة على ألف كلمة، لكن تغريدة كاذبة واحدة قد تحدث ثغرة في الأسواق المالية العالمية في غضون ثوان معدودة. كان هذا درسا باهظا تعلمته الأسواق حينما انتشرت تغريدة كاذبة من وكالة «أسوشييتد برس» عبر أرجاء العالم قبل الساعة 1:08 مساء قبل أسابيع، والتي أشارت لوقوع تفجيرين في البيت الأبيض وتعرض الرئيس

توقعت مصادر أن يقرر وزراء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الحفاظ على سقف الإنتاج الحالي للمنظمة والبالغ 30 مليون برميل يوميا، وأن يخرج الاجتماع الوزاري رقم 163 الذي سينعقد اليوم بمقر المنظمة بالعاصمة النمساوية فيينا بإعلان الاستمرارية واقع الإنتاج دون تغيير يذكر. ووفقا لذات المصادر فإن المنظمة التي

تحث البحرين الخطى لاحتلال موقع متقدم في مجال تطوير القدرات كمركز إقليمي لتسوية المنازعات، معززة استراتيجيتها في بلورة أطرها التجارية والتنظيمية والقانونية في مجال النفط والغاز. وتستضيف البحرين المؤتمر الدولي للجمعية الدولية للمفاوضين في مجال النفط والغاز في الفترة من 17 وحتى 19 نوفمبر (تشرين الثاني)

أطلق الاتحاد من أجل المتوسط مشروعا خاصا بتحسين حكامة وتمويل قطاع المياه في بلدان حوض البحر المتوسط، وذلك خلال ندوة نظمت أخيرا في برشلونة (شرق إسبانيا) بحضور الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط فتح الله السجلماسي، ووزير المياه والري الأردني حازم الناصر، ووزير ورئيس هيئة المياه الفلسطينية شداد العتيلي،

تحتضن واشنطن اليوم الملتقى المغربي - الأميركي لرجال الأعمال، وهو مناسبة لتسليط الضوء على ما يمكن إنجازه بين الطرفين من مشاريع كفيلة بخلق فرص شغل في المغرب والولايات المتحدة. وسيحضر الملتقى مجموعة من المؤسسات المغربية التي ستحل بواشنطن للترويج لمنتجها أملا في إقناع نظرائها الأميركيين للاستثمار في المغرب

تسلم المغرب في مراكش مبلغ 750 مليون دولار مقابل إصدار سندات دولية بالدولار لفائدة مجموعة من المستثمرين العالميين تقودها مؤسسات «باركليز» و«بي إن بي باريبا» و«سيتي» و«ناتيكسيس» الاستشارية المصرفية. وقال نزار بركة، وزير الاقتصاد والمالية المغربي، إن القرض الجديد تم عبر إعادة فتح الخطوط الائتمانية التي