أكاذيب صريحة ومريحة

TT

> تعقيبا على خبر «هيلاري كلينتون تعترف (التعبير خانني) بعد شريط مصور فضح روايتها»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن كذبتها ليست أول الأكاذيب الأميركية. غير ان ما أثار اعجابي، كمواطن عربي، هو سقف الحرية الرائع الذي يستخدمه كل فريق في حملته الانتخابية لدحض أكاذيب الفريق الخصم، ثم اعتذار من ثبتت إدانته! محمد رضا اسماعيل ـ مصر [email protected]