عواصف لأحداث أكبر

TT

> تعقيباً على مقال رضوان السيد «أميركا وإيران.. بعد خراب البصرة» المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي أقول انه لا جديد في العراق، فجيش المهدي وغيره من الميليشيات يبدون مجرد ادوات لإحداث الهزة التي كانت مطلوبة في العراق، على نحو ما رأينا. والآن بعد ان قاموا بهذا الدور خير قيام جاء أوان تقاعدهم. أحداث العراق، بدءا بالحربين، عبارة عن مجرد عواصف اصطناعية لحجب الرؤية لتنفيذ الاستراتيجيات.

يمكننا ان نبدأ الآن الحديث عن المرحلة التالية في جوهر موضوع العراق والشرق الأوسط. طه ادم احمد [email protected]