فنون ونجوم

TT

* أوما ثورمان تعلن خطوبتها إلى مليونير سويسري

* ذكرت مجلة «بيبول» على موقعها الالكتروني ان الممثلة الاميركية اوما ثورمان وصديقها المليونير السويسري ارباد بوسون اعلنا خطوبتهما.

والتقت الممثلة نجمة افلام مثل «بالب فيكشن» و«كيل بيل»، 38 سنة، برجل الأعمال الذي يكبرها بسبع سنوات، في ميلانو بإيطاليا، حسبما أوضحت المجلة، التي لم تورد الموعد المحدد للزواج.

وسبق لاوما ثورمان ان اقترنت بغاري اولدمان ما بين عامي 1990 و1992، ثم تزوجت من الممثل ايثان هوك بين عامي 1998 و2004، وانجبت منه طفلين. اما بوسون فهو والد طفلي عارضة الازياء الاسترالية السابقة ايل ماكفرسن.

* طليق بريتني سبيرز يرفع دعوى للحصول على حضانة ابنيهما > يعتزم كيفين فيدرلين، 30 سنة، الزوج السابق لمغنية موسيقى البوب بريتني سبيرز، 26 سنة، رفع دعوى قضائية للحصول على الحضانة المطلقة لولديهما.

وقال مارك فينست كابلان محامي فيدرلين لموقع «إي أون لاين» اول من أمس الجمعة إنه من المقرر أن يتم بحث النزاع على حضانة جايدين جايمس الذي يبلغ عمره سنة واحدة، وشون بريستون، سنتين، في المحكمة في 25 أغسطس (آب) المقبل، إلا إذا تم التوصل إلى تسوية خارج المحكمة قبل هذا الموعد. وكانت سبيرز قد فقدت حقوق زيارة ولديهما العام الماضي لكنها استعادت الخميس الماضي أول حق لها برؤية ولديها مرتين أسبوعيا وقضاء الليل معهما خلال عطلة نهاية الأسبوع.

ويبدو أن سبيرز هدأت عقب إجبارها على قضاء فترة في مؤسسة للصحة العقلية وتعيين والدها وصيا عليها العام الماضي. ومن المتوقع أن تقرر المحكمة بحلول نهاية يوليو (تموز) المقبل ما إذا كانت سبيرز تستطيع تولي شؤونها القانونية مجددا أم أنها ينبغي أن تستمر في الخضوع لوصاية والدها.

مشاهير العالم يحتفلون معا ببلوغ مانديلا التسعين > شارك أول من أمس عدد غفير من مشاهير العالم في حقول المسرح والسينما والرياضة والغناء، بالاحتفال بميلاد نيلسون مانديلا رئيس جنوب أفريقيا السابق، في حديقة هايد بارك اللندنية. وشهد الاحتفال، الذي حضره مانديلا فنانين كثيرين مثل الممثل الأميركي ويل سميث، الذي شارك في الغناء له بهذه المناسبة أمام ما يقرب من 50 ألف شخص حضروا هذه المناسبة.

وشارك نجم هوليوود سميث على خشبة المسرح لويس هاملتون بطل فورمولا 1 ومغنون وفرق غنائية بارزون مثل كوين وسيمبل مايندز وآمي واينهاوس وليونا لويس وآني لينوكس ورازورلايت.

ونظم هذا المهرجان لدعم منظمة خيرية تسمى بـ«46664» بمباركة مانديلا لمكافحة الايدز. ويأتي هذا الاحتفال بعد مرور 20 عاما على استضافة لندن لحفلة كبيرة لرجل الدولة مانديلا، حينما كان ما زال وراء القضبان لوقوفه ضد سياسة التمييز العنصري.

وقال مانديلا الذي بدا شديد الضعف: «قبل عشرين عاما استضافت لندن احتفالا تاريخيا طالب بحريتنا. وأصواتكم عبر الماء وصلت إلى سجننا فألهمتنا من مسافة بعيدة». وسيبلغ نيلسون مانديلا التسعين في الشهر المقبل.

عمرو دياب: أنا ضد التطبيع مع إسرائيل > احتفلت شركة روتانا للإنتاج الفني مساء أول من أمس بتجديد التعاقد مع النجم المصري عمرو دياب على انتاج وتوزيع البوماته الغنائية الجديدة لفترة مقبلة، بعد انتهاء عقده الأول، الذي ينتهي في أغسطس (أب) المقبل.

وقال سالم الهندي رئيس روتانا في مؤتمر صحافي بالقاهرة: إن «التعاقد الجديد دحض الشائعات وانهى الأقاويل، وأنه سيكون استكمالا لمسيرة تعاون مع النجم عمرو دياب».

وقال عمرو دياب، إن «البعض يعتبرني بعيدا عن الإعلام في السنوات الأخيرة، وأنه لا ينكر ذلك، لكنه يرى أن من حقه التفرغ لعمله حتى يقدم لجمهوره أفضل ما لديه لأنه ليس من هواة الظهور المتكرر من دون أن يكون لديه ما يقوله».

ورفض عمرو دياب وسالم الهندي الكشف عن قيمة العقد الجديد، لكن دياب قال لوكالة الأنباء الألمانية عقب المؤتمر الصحافي تعليقا على ما تردد من أن قيمة العقد تصل إلى 10 ملايين دولار «إن هذا الرقم أقل بكثير مما اتفقنا عليه».

وقال دياب إنه انتهى من برنامج تلفزيوني يرصد فيه مسيرته مع الغناء على مدار العشرين عاما الماضية والتغيرات التي طرأت على المجتمع خلال تلك السنوات اقتصاديا وسياسيا وفنيا، وسيعرض حصريا على قنوات روتانا.

وأعرب دياب عن نيته العودة الى السينما، مشيرا الى انه لم يتم بعد الاتفاق على عمل سينمائي محدد، وإن كان العقد مع روتانا يتيح له القيام بمشاريع فنية. وكشف الفنان دياب عن وجود مشروعات سينمائية مع المنتج عماد الدين أديب، لكنه لم يتم أي تعاقد بينهما حتى الآن.

وقال سالم الهندي إن السينما باتت أولوية بالنسبة لروتانا وإنهم كشركة انتاج ينتظرون من عمرو فكرة لفيلمه الجديد للتفاوض عليها والبدء في تنفيذها. وحول مشاركته في مهرجان جرش بالأردن اشار دياب الى أنه يشارك به منذ عام 1989، وفى حال ثبوت اتهام المهرجان بالتطبيع فانه لن يشارك فيه أبدا لأنه ضد كل أنواع التطبيع مع إسرائيل التي عانى بسببها التهجير من بلدته بورسعيد أثناء الحرب، التي ما زالت تقتل الفلسطينيين يوميا.