موجز الأخبار

TT

مستوطنون يطلقون قذائف بدائية على قرية جنوب نابلس

* رام الله ـ «الشرق الاوسط»: اتهمت الاجهزة الامنية الفلسطينية مستوطني قرية «براخا» قرب نابلس، باطلاق قذيفتين تجاه قرية بورين، جنوب المدينة. وقالت غرفة العمليات المركزية في نابلس لـ«الشرق الاوسط»، ان الصاروخين مصنعان محليا، وهما بحوزة الاجهزة الامنية، طول الواحد منهما ما بين 20 الى 30 سم، وهي المرة الثانية التي تستهدف فيها القرية. وكان مستوطنو «يتسهار» قد أعلنوا قبل 3 اسابيع عن استهداف قرية بورين بقذيفة مشابهة. وتعرب الاجهزة الامنية عن قلقها ازاء امكانية ان ينجح المستوطنون بتطوير هذه القذائف لتصبح قاتلة. وقال مصدر أمني «بعد شهر سيطلقون علينا صاروخا طوله متر». أبو مازن يلتقي باراك في أثينا

* لندن ـ «الشرق الاوسط»: التقى الرئيس محمود عباس (ابو مازن)، على هامش مؤتمر الاشتراكية الدولية في أثينا امس مع وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك واستعرض معه آخر التطورات وسبل إنجاح المفاوضات. ودعا ابو مازن الى إنهاء حصار القدس والاستيطان وخفض الحواجز العسكرية التي تدمر حياة الفلسطينيين. طائرة مساعدات روسية جديدة للفلسطينيين تصل إلى الأردن

* عمان ـ «الشرق الاوسط»: وصلت إلى مطار عمان المدني امس طائرة روسية، هي الثالثة خلال الاسبوع الحالي، تحمل على متنها 80 طنا من المساعدات الغذائية والمستلزمات الطبية والخيم. واشاد امين عام الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية محمد ماجد العيطان بدور روسيا المهم في عملية السلام ودعمها المتواصل للقضايا العربية؛ وفي مقدمها القضية الفلسطينية. «الجهاد» تطالب السلطة بوقف ملاحقة قادتها وكوادرها في الضفة

* غزة ـ «الشرق الاوسط»: طالبت حركة الجهاد الإسلامي السلطة الفلسطينية بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل والتوقف عن عمليات الملاحقة والمطاردة ضد قادتها وكوادرها في الضفة الغربية، للشهر الثاني على التوالي. ووصفت هذه المطاردات بالعار. وفي بيان قالت الجهاد «إن حملات الاعتقال التي كان آخرها محاصرة قيادي بسرايا القدس، هو علاء أبو الرب قبل أن يتمكن من الإفلات لتلاحقه الوحدات الخاصة الإسرائيلية وتصيبه بجراح، باتت الشغل الشاغل لأجهزة أمن السلطة». وفد أمني أميركي ـ ألماني يتفقد حدود مصر مع غزة وإسرائيل

* رفح ـ «الشرق الاوسط»: تفقد وفد أمني بالسفارتين الأميركية والألمانية بالقاهرة وعضو بالكونغرس الحدود الدولية بين مصر وغزة وإسرائيل. وقالت مصادر مصرية «إن الوفد يضم سبعة أفراد وتفقد اول من امس، برفقة وفد أمني مصري منطقة الحدود الشرقية، بدءاً من شاطئ البحر المتوسط شمالاً، وحتى معبر كرم أبو سالم على الحدود جنوباً، مروراً بمعبر رفح الذي كان قد تم فتحه أمس. وتكررت منذ بداية العام الجاري زيارات مسؤولي الأمن بالسفارة الأميركية، وأعضاء الكونغرس، للتحقق من المزاعم الإسرائيلية بشأن عمليات تهريب الأسلحة. وكانت آخر زيارة لوفد عسكري أميركي قد تمت في يونيو (حزيران) الماضي.