* أكدت خطيبة نجم التنس الالماني السابق بوريس بيكر أن الحب هو السبب وراء تغيير بيكر لذوقه في النساء حيث كانت جميع علاقاته حتى الان بنساء سمراوات البشرة.
وقالت مصممة الحلي الشقراء ساندي ماير فولدن،24 عاما، في مقابلة مع الموقع الالكتروني لمجلة «بونته» الالمانية نشرت يوم الثلاثاء: «أنا في غاية السعادة كما أني واقعة في الحب بشكل لا يمكن تصديقه». وقالت ماير فولدن إنها فوجئت عندما أخرج بيكر خاتم الخطوبة خلال احتفال عائلي صغير بحضور والدتها وصديق مقرب لها فحسب في بورتو كيرفو بإيطاليا.
وأضافت: «احتفلنا حتى طلوع الشمس». وأكدت العروس أن علاقتها ببيكر جادة للغاية وقالت: «سنسافر قريبا إلى نيويورك لنخطط بعد ذلك لزفافنا». وتعرف ماير فولدن نجم التنس السابق منذ طفولتها حيث أن والدها كان مدير أعماله. وسبق وارتبطت ماير فولدن بعلاقة غرامية طويلة مع نجم التنس توماس هاس.
يذكر أن بيكر، 40 عاما، انفصل عام 2001 عن زوجته الاولى باربارا بيكر بعد زواج دام ثمانية أعوام أنجب الزوجان خلاله ابنيهما نواه جابريل، 14 عاما، وإلياس بالتهازر، ثمانية أعوام، كما أن لبيكر طفلة ثالثة تدعى آنا أنجبها نتيجة علاقة عابرة مع العارضة الروسية أنجيلا إرماكوفا.
* فتاة فلبينية قامت باستخدام حبيبات القهوة للرسم على الورق في العاصمة مانيلا حيث ارادت الفنانة استحداث طريقة جديدة لاستخدام مواد متعددة في الاعمال الفنية فاستبدلت الألوان الزيتية والمائية بالقهوة التي اضافت اليها كميات مختلفة من الماء لتحديد درجة وقوة اللون البني والحصول على درجات مختلفة.
* القرصان يتوجه إلى سراييفو
* توجه الممثل أورلاندو بلوم الى العاصمة البوسنية سراييفو يوم أمس لبدأ التحضير لآخر أفلامه والذي من المقرر تصويره هناك قريبا. التقى الممثل خلال الزيارة بعدد من الشخصيات القيادية والمسؤولة لبحث محتوى الفيلم. الممثل الشاب الذي اشتهر في السنوات الماضية بتأدية دور القرصان من خلال سلسلة أفلام «قراصنة الكاريبي» يريد الأبتعاد عن الأفلام ذات الميزانيات الضخمة والعمل في فيلم من انتاج صغير وبتكاليف أقل. سوف يقيم الفنان في العاصمة البوسنية لفهم طبيعة عيش السكان هناك وبعد ذلك سوف يقوم بدور البطولة في فيلم يحكي قصة شعب البوسنة خلال الحصار الذي كان يطوق العاصمة ما بين 1992 ـ 1995. ومن المعروف بأن فيلم «قراصنة الكاريبي» الذي كان من بطولة بلوم والممثل جوني ديب والممثلة الشابة كييرا نايتلي تصدر شباك التذاكر خلال الأعوام الماضية عند طرحه في دور العرض وكان الفيلم المكون من ثلاثة اجزاء من اضخم انتاجات هوليوود.
* كاميرون دياز تتصدر قائمة نجمات هوليوود الأعلى دخلا
* تصدرت الممثلة الأميركية كاميرون دياز القائمة السنوية لنجمات هوليوود الأعلى دخلا التي نشرتها مجلة «فوربس» الأميركية الاقتصادية أول من أمس الاثنين، حيث جنت ما يقرب من 50 مليون دولار خلال العام الماضي.
وذكر تقرير المجلة أن نجمات هوليوود العشر الأعلى دخلا حققن ما يقدر إجماليه بـ 244.5 مليون دولار في الفترة بين أول يونيو (حزيران) من عام 2007 وحتى الشهر ذاته من العام الجاري.
وجنت دياز أكبر مكاسبها من خلال دورها في فيلم الرسوم المتحركة «شريك» الذي أنتجته شركة «دريم ووركس» حيث كانت تلعب دور أميرة تحولت إلى غول.
غير أنها شاركت أيضا في الفيلم الكوميدي «ماذا يحدث في فيجاس»، وتقاضت مبالغ كبيرة عن دورها في الفيلم المستوحى من رواية جودي بيكولت «حارس أختي» التي حققت أعلى المبيعات، والجزء الرابع من فيلم «شريك».
وجاءت الممثلة البريطانية كيرا نايتلي في المرتبة الثانية بالقائمة محققة 32 مليون دولار من أدوار البطولة التي جسدتها في بعض الأفلام مثل «قراصنة الكاريبي: في نهاية العالم» و«التعويض».
وحلت الممثلة جنيفر أنيستون بطلة مسلسل «الأصدقاء» في المركز الثالث بدخل بلغ 27 مليون دولار وجاءت معظمها من أدوار البطولة التي لعبتها في فيلم الكوميديا الاجتماعية «مارلي وأنا» وفيلم «إنه ليس واقعا في حبك إلى هذا الحد».
واحتل الممثلتان ريز ويذرسبون وجينيث بالترو المرتبة الرابعة حيث حققت كل واحدة منهما ما يقرب من 25 مليون دولار خلال العام، تبعتهما كل من جودي فوستر وسارة جيسيكا باركر وميريل ستريب وأمي آدمز وأنجلينا جولي في قائمة نجمات هوليوود الأعلى دخلا.
ورغم أن دخول هؤلاء الممثلات كانت مذهلة بكل المقاييس تقريبا، إلا أنها لا تزال أقل بكثير من تلك التي يجنيها الممثلين الرجال.
وأظهرت القائمة التي نشرتها مجلة «فوربس» إلى أن الممثل ويل سميث تصدر قائمة الممثلين الأعلى دخلا، حيث جنى 80 مليون دولار، يتبعه الممثل جوني ديب الذي حقق 72 مليون دولار، يليه الممثل إيدي ميرفي بدخل قدره 55 مليون دولار.
* «صوت الموسيقى» يجتذب مئات الآلاف إلى سالزبورغ
* ربما لا يربط كثيرون بين مدينة سالزبورغ النمساوية وعالم السينما بسحره وبريقه ولكن نحو 400 ألف شخص يفدون إلى هنا سنويا لزيارة الاماكن الاصلية التي صورت فيها المشاهد الخارجية لفيلم «صوت الموسيقي».
ويقول هربرت بروجر رئيس هيئة السياحة في سالزبورغ: «كان هذا أنجح مثال على حسن اختيار أماكن التصوير في تاريخ صناعة السينما».
ويحظى فيلم «صوت الموسيقى» بشهرة كبيرة في آسيا والولايات المتحدة وبريطانيا حيث يحفظ الكثيرون عن ظهر قلب لحنا موسيقيا واحدا على الاقل من الموسيقى التصويرية للفيلم.
ولا يمر بالكاد عيد من أعياد الميلاد (الكريسماس) في الولايات المتحدة من دون عرض قصة عائلة «فون تراب» واطفالها السبعة على شاشة التلفزيون في جميع انحاء البلاد.
وافاد بروجر بأن نحو 80 فى المائة من الاشخاص الذين يزورون المنطقة كل عام والبالغ عددهم 1.1 مليون شخص، يأتون إليها بسبب فيلم «صوت الموسيقى».
وتجاوبت مدينة سالزبورغ مع هذا الولع بالفيلم بتنظيم رحلات قصيرة لمشاهدة أماكن تصوير «صوت الموسيقى» وبعروض للملابس التي ظهرت في الفيلم وبيع تذكارات مرتبطة بالفيلم. بل أن مسرح العرائس فى المدينة أدخل الفيلم الموسيقي في برنامجه.
وشرعت مدينة سالزبورغ في بناء متحف في المنزل الذي كانت تقيم فيه عائلة «فون تراب» الحقيقية كما افتتح مؤخرا فندق في المكان.