جاء يوم الأربعاء الثاني عشر من شهر نوفمبر الفارط ليعلن عن نقلة نوعية هائلة بكل المقاييس على مستوى الاستثمار في العنصر البشري السعودي في المجال الرياضي، وتحديداً في كرة القدم حيث شكل ذلك اليوم منعطفاً تاريخياً على مستوى الوعود بمستقبل كروي أكثر إشراقاً حين أعلن الأمير الشاب المتوقد فكراً والمستنير بصيرة نواف بن فيصل عن خطة عمل رباعية تهدف لرفع مستوى الرياضة السعودية لمصاف الدول المتقدمة