فنون ونجوم

TT

* نايتلي متخوفة من شائعات «إدمان النحافة».. وتقول إنها تحب الكاري

* بطلة فيلم «اتوينمينت»، الممثلة البريطانية كيرا نايتلي تحاول جاهدة هذه الأيام وضع نهاية للشائعات التي ترجح أن النجمة شديدة النحافة قد تكون مصابة بـ«إدمان النحافة». وكانت قد ازدادت الشائعات قبل أكثر من عام مع إنتاج الفيلم الذي ظهرت فيه نحيفة جدا، إلى درجة أنه قيل آنذاك إنها تعاني من اضطرابات في التغذية. وبعض التقارير الإخبارية تقول إن معاناتها قد تعود إلى عوامل وراثية، خاصة أنها اعترفت سابقا أن جدتها ووالدة جدتها عانتا في السابق من هذه الخلل الغذائي. وقالت نايتلي في تصريحات لموقع «فيميل فيرست» الإلكتروني: «يمكن لهذه الشائعات أن تدمر حياتي المهنية.. لو كنت مريضة بالفعل، ما كان لي أن أقوم بأفلام حركة مثل الفيلم الذي أشارك فيه الآن».

وتتكهن الصحف الأمريكية منذ فترة بإمكانية أن تكون نايتلي مصابة بمرض ما، وذلك بسبب نحافتها الشديدة التي تتزايد مع الوقت.

وفي الوقت نفسه، قالت نايتلي إنها تتفهم وضع الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الطعام، مشيرة إلى أن جدتها ووالدة جدتها عانيتا من هذا الأمر. ولكنها شددت في الوقت نفسه على أنها لا تعاني من هذه المشكلة، وأنها «من محبي وجبة الكاري» وأنها تميل دائما لتناول الوجبات الهندية.

* جوائز كيت وينسليت تثير غضب كريستين سكوت توماس

* الإشادات بجوائز كيت وينسليت جاءت من جميع الاتجاهات في عالم الفن بعد أن حازت أخيرا جائزتين من «غولدن غلوب» كأفضل ممثلة وأفضل ممثلة مساعدة. إلا أن هذا لم يرح ابنة بلدها الشهيرة بفيلم «المريض الإنجليزي» الذي حصل على جوائز عديدة عندما أنتج قبل عدة سنوات وأدت فيه كريستين سكوت توماس الدور الرئيسي. وقالت صحيفة «الإندبندنت» إن سكوت توماس شنت هجوما على وينسليت بعد أن حصلت وينسليت، 33 عاما، على جائزة أفضل ممثلة عن فيلم «الطريق الثوري» وأفضل ممثلة مساعدة عن فيلم «القارئ»، مضيفة أن دورها لم يكن مساعدا أبدا، وهذا غير عدل بالنسبة للممثلات الأخريات، إذ أنها لم تقم بدور يذكر «كان على القائمين ألا يسمحوا بذلك أبدا».

ورشحت سكوت توماس لجائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم الفرنسي «أحببتك منذ زمن طويل»، وكيت وينسليت عن أدوارها في الأفلام المذكورة آنفا، لجوائز السينما البريطانية (البافتا) التي ستتقرر غدا في لندن.

* إيتا جيمس لا تطيق بيونسي وتهاجم أداءها «وأخيرا» لأوباما

* مغنية الجاز إيتا جيمس قدمت أغنية «وأخيرا» قبل أكثر من 50 عاما. ويوم أول من أمس الخميس، أعربت عن استيائها خلال حفل غنائي في مدينة سياتل الأميركية من المغنية الشابة بيونسي لأدائها نفس الأغنية (لكن بتوزيع جديد) بعد تنصيب الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما. وقالت تقارير إخبارية إن جيمس هاجمت بيونسي لأنها تجرأت على تقديم الأغنية التي أكسبت جيمس شهرتها. وكانت قد أدت بيونسي نولز الأغنية الكلاسيكية «آت لاست» أي «وأخيرا» في بدء حفل تنصيب أوباما الذي افتتحه برقصة مع زوجته ميشيل.

الأغنية يرجع تاريخها إلى عام 1942 عندما قدمها لأول مرة فريق جلين ميلر، إلا أن الأغنية ذاع صيتها عندما غنتها إيتا جيمس بعد ذلك بعشرين عاما. وأبدت جيمس امتعاضها عندما قدمت بيونسي الأغنية في شكل جديد. وقالت جيمس لجماهير الحفل «أنا لا أطيق بيونسي، ولم يكن من حقها تقديم أغنيتي التي أغنيها منذ أمد الدهر».

* مي سليم تصدر ألبومها الجديد «كلام كتير» وتنتهي من تصوير فيلم «الديلر»

* تستعد الفنانة مي سليم لتسجيل أغاني ألبومها الثالث مع شركة «ewe»، وتستعد لتصوير فيديو كليب استعدادا لإطلاق شريطها الجديد «كلام كتير» بعد أن تنتهي من تصوير مشاهدها الأخيرة في أول تجاربها السينمائية في فيلم «الديلر».

وينتظر أن يصدر في بداية الصيف القادم شريط «كلام كثير» الذي تقدم «مي» فيه ألوانا جديدة ومختلفة من الموسيقى تختلف عما قدمته من قبل، حيث تتعاون مع مجموعة من الشعراء بينهم أمير طعيمة ومحمد عاطف ومحمد رفاعي وجمال الخولي ونادر عبد الله و حسن عطية.

ومن الملحنين محمد يحيى ورامي جمال وتامر علي ومحمد رحيم ومحمد الصاوي، إضافة للموزعين نادر حمدي وأحمد إبراهيم وأحمد عادل وهاني يعقوب ووسام عبد المنعم.

مي ستقوم بتصوير كليبها الجديد في بيروت، التي ستعود إليها بعد مشاركتها في حفلات «عيد الحب» في العاصمة المصرية. «الكليب» سيقوم بإخراجه موسى عيسى. ومن المتوقع عرضه في الشهر المقبل على القنوات الفضائية. وفي نفس الوقت ستنتهي «مي» من تصوير مشاهدها في فيلم «الديلر» الذي يشاركها بطولته أحمد السقا وخالد النبوي. والفيلم من إخراج أحمد صالح وتأليف مدحت العدل وإنتاج «العدل جروب».