> تعقيبا على خبر «ناشطات نسويات عراقيات: حقوق المرأة في الخمسينات أفضل بكثير منها الآن»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول قد تكون حقوق المرأة في خمسينات القرن الماضي، أفضل فعلا، مما هي عليه الآن، لأن الناشطات العراقيات، لم يكن يحتفلن بعيد المرأة على ضفاف دجلة وعلى أنغام «الجالغي»، ولكن في الشوارع العامة، وهن يحملن لافتات تطالب بحقوقهن. ولو وظفت الأموال التي صرفت على هذه الاحتفالات في مشروعات لدعم حقوق المرأة والتعليم وعلى وسائل التوعية، لكانت النائبة المعنية، وجدت تعليقا أفضل على وضع المرأة العراقية المقهورة والمحرومة من أبسط حقوقها. ميض القصاب - هولندا [email protected]