رفع أبطال العالم في كرة القدم هذا العام شعار «لم أفز بدوري الأبطال الأوروبي، إذن لا بد من تغيير الفريق»، وحجز كلهم تقريبا مكانا في حركة التنقلات بين النوادي، على الرغم من أنهم جميعا في الصيف الماضي كانوا مرتبطين للغاية بنواديهم ولم يعلنوا رغبتهم في الرحيل عنها، إلا واحد فقط لم يفعل ذلك وهو ليو ميسي، الذي فاز بكل ما يمكن الفوز به، بينما أصيب الآخرون بالأرق. وربما يرجع ذلك أيضا لتأثير فلورينتينو بيريز رئيس ريال مدريد بعد وعده بتشكيل فريق يضم كل أبطال العالم لتعود إمبراطورية الكرة مرة أخرى إلى إسبانيا.