دخلت الرياضة السعودية, مرحلة تاريخية جديدة, في سعيها الدؤوب نحو التكامل الاحترافي, عندما أصدر الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب, وبناء على ما عرضه نائبه الأمير نواف بن فيصل, قرارا بتشكيل لجنتي «فض المنازعات الرياضية» واعتماد لائحة اختصاصاتها باللجنة الأولمبية السعودية, و«الاستئناف بالاتحاد السعودي لكرة القدم» واعتماد لائحة اختصاصاتها باتحاد الكرة.