درو باريمور تعشق الدرافيل وتحول منزلها إلى معرض لتماثيلها
* كشفت النجمة الأميركية درو باريمور أنها «متيَّمة» بالدرافيل التي تعتقد أنها كانت واحدة منها في يوم من الأيام، حتى إنها حولت منزلها إلى معرض لتماثيلها.
ونقلت تقارير أمس الأحد عن باريمور (34 عاما) أنها قالت لصديق لها: «إنها مخلوقات ذات طبيعة خاصة جدا.. في الحقيقة أنا مقتنعة أنني كنت درفيلا في يوم من الأيام وهذا هو سبب اهتمامي بها». وتحتفظ في منزلها بأكثر من 200 تمثال للدرافيل، من بينها بعض التماثيل المصنوعة من الكريستال والخشب. كما أنها تهوى السباحة مع الدرافيل عندما تقوم بعطلات في جزر البهاما أو هاواي.ويشار إلى أن الدرفيل ليس أول الحيوانات التي كشفت باريمور عن عشقها له، حيث كانت ذكرت في وقت سابق من العام الحالي أنها تحب حيوان السنجاب وتربيه في حديقة منزلها.
مراسم «تشييع للأمير» مايكل جاكسون في ساحل العاج
* بدأت مراسم «تشييع» تكريما لمايكل جاكسون في كرينغابو عاصمة مملكة سانوي (جنوب شرقي ساحل العاج) حيث توج النجم الأميركي الراحل «أميرا» خلال زيارة قام بها في 1992. ودشن هذه المراسم السبت الملك أنون ندوفو الخامس الذي وصل مع حشد كبير من وجهاء القرية.
وتُختتم هذه المراسم الأحد بتسلم زجاجات الخمر التقليدية أمام نحو ألفي شخص في «حديقة الملوك»، استاد القرية.
وقدم عدد من أشباه جاكسون وبينهم الكونغولي جوني شانسيل عروضا شملت رقصات لجاكسون.
وقال رئيس اللجنة المنظمة لهذه الاحتفالات أوليفييه كاتييه إن «مايكل جاكسون الذي نبكيه اليوم من سلالة سانوي الملكية كما أثبتت أبحاث أجراها لحسابه علماء في الوراثة».
وغداة وفاة النجم الأميركي في 25 يونيو (حزيران) في لوس أنجليس، طالب وجهاء هذه المملكة التي تنتمي إلى الأكان (أكبر مجموعة إثنية تمتد من ساحل العاج إلى توغو) بجثمان «ابنهم» لدفنه في كرينغابو حسب التقاليد المتبعة.
بوريس بيكر وزوجته ينتظران مولودا
* كشف بوريس بيكر نجم كرة المضرب الألماني السابق أنه وزوجته ينتظران مولودا سيكون الرابع. وقال بيكر لصحيفة «بيلد» الألمانية: «هذا صحيح، إننا ننتظر مولودا».
وتزوج بوريس بيكر (41 عاما) بالهولندية ليلي كيرسينبرغ (33 عاما) في سانت موريتز في سويسرا في 12 يونيو (حزيران) الماضي. ولبوريس بيكر الذي كان ملقبا «بوم بوم» خلال ممارسته كرة المضرب، ثلاثة أطفال اثنان من زوجته الأولى باربرا فيلتوس والثالث من عارضة الأزياء الروسية أنغيلا أرماكوفا.
بريتني سبيرز تهدي والدها مطعما تقديرا لجهوده
* تعتزم نجمة البوب الأميركية بريتني سبيرز إهداء والدها مطعما تقديرا لجهوده في العناية بشؤونها المالية والخاصة خلال فترة الوصاية التي تنتهي قريبا.
وذكرت مجلة «بونته» الألمانية اليوم الأحد أن المطعم سيقدم الوجبات التقليدية للمطبخ الأميركي المنحدر من إفريقيا الذي تتميز به الولايات الجنوبية ومنها لويزيانا التي تنحدر منها المغنية العالمية.
ومن أبرز هذه الوجبات الدجاج المقلي وأضلاع اللحوم المشوية والفاصوليا والبطاطا.
وكان المغني والراقص كيفين فيدرلاين طليق بريتني سبيرز قد أكد أن ابنيهما سصيران «نجمَي رياضة»، لأنهما يُظهِران بالفعل مهارات رياضية.
وذكر تقرير إخباري أن كيفين (31 عاما) واثق من أن ابنيه شون بريستون (3 أعوام) وغيدن جيمس (عامان) لن يسيرا على درب والدتهما ووالدهما في عالم الموسيقى لأنهما أكثر حماسة للرياضة.
يُذكر أن «أميرة البوب» (27 عاما) كانت انفصلت عن كيفين في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2006 بعد زواج دام 14 شهرا.
إيهاب توفيق يطرب جمهور مهرجان قرطاج
* أحيا المطرب المصري إيهاب توفيق مساء السبت في إطار الدورة الخامسة والأربعين لمهرجان قرطاج الدولي حفلة غنائية على المسرح الأثري في مدينة قرطاج أمتع خلالها جمهورا غفيرا. وأطرب إيهاب توفيق على مدى ساعتين الجمهور الذي فاق عدده 12 ألف متفرج وغنى مجموعة من أغاني ألبوماته القديمة والجديدة التي تجاوب معها الجمهور بالتصفيق والرقص لا سيما «مالهمش في الطيب» و«ساحراني ليل ونهار» و«الأيام الحلوة» و«تترجى فيا» و«يا سلام».
وقبل قرطاج أحيا إيهاب توفيق حفلا ساهرا في مدينة بنزرت (60 كلم شمال العاصمة). ويحظى إيهاب توفيق بشعبية كبيرة في تونس. وقد أقام منذ عام 2001 حفلات ناجحة في عدد من المدن التونسية.
وكان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي قد كرم عام 2003 إيهاب توفيق بتقليده الوسام الوطني للاستحقاق الثقافي من الدرجة الثانية «لجهوده في تطوير الأغنية الشبابية ونشرها».
وتستمر فعاليات المهرجان الذي بدأ في التاسع من يوليو (تموز) حتى 17 من أغسطس (آب).
ويس كرافين: الواقع أكثر فزعا من أفلام الرعب
* رفض المخرج الأميركي الشهير ويس كرافين الاتهامات التي يوجهها البعض إلى أفلام الرعب، مثل فيلمه الكلاسيكي «كابوس في شارع إيلم» (1984)، بأنها من العوامل التي تؤدي إلى وقوع جرائم القتل والمجازر في المدارس الأميركية.
وقال كرافين، الذي بلغ أمس الأحد عامه السبعين، في تصريحات لصحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس» الروسية: «من السهل أن نشير بأصابع (الاتهام) في مثل هذه الحالات إلى أفلام الرعب».
وأكد كرافين أنه استوحى شخصية «فريدي كروجر» الشهيرة في سلسلة أفلامه «كابوس في شارع إيلم» من «الحياة الحقيقية»، وقال: «هكذا يُدعى زميل دراسة كان يحب دائما الضرب، إلا أنه عكس الفيلم ليس لديه أصابع من حديد».