كاتي برايس ممنوعة من النظر إلى صور زوجها
* مُنعت عارضة الأزياء البريطانية الحسناء كاتي برايس من النظر إلى صور زوجها المغني الأسترالي بيتر أندري الذي انفصلت عنه، وذلك بأمر من صديقها الحالي المصارع أليكس ريد.
وأفادت صحيفة «ميرور» البريطانية بأن أليكس اتهم كاتي الشهيرة بـ«جوردان» (31 عاما) بأنها «مفتونة» حاليا بقراءة الصحف والمجلات أملا في أن ترى صورة لزوجها (36 عاما) الذي قرر هجرها قبل 14 أسبوعا بسبب ما نُشر عنها من أخبار مخلة.
ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر قوله إن أليكس (34 عاما) أمر كاتي بأن «تنساه (زوجها)» لأنه «مجرد والد أبنائها»، كما أنه «حظر وصول أي صورة لبيتر بالقرب من كاتي.. لأنه لا يرغب في أن تنظر إلى أي صحيفة يظهر بها».
من ناحية أخرى، يعيش حاليا بيتر الذي صدرت أحدث أغنياته في الأسواق في فترة من أكثر فترات حياته الفنية ازدهارا لدرجة جعلته يؤكد أنه سيكون أشبه بالنجم الشاب «روبي ويليامز»، وذلك بعد مشاركته في عدد من الحفلات الفنية التي لاقت نجاحا مبهرا وتوقيعه على عقد بقيمة 1.5 مليون جنيه إسترليني لتأليف كتاب عن الطبخ الذي يُعَدّ هوايته الثانية بعد الموسيقى.
نشطاء مكافحة التدخين يوبخون كيت موس بسبب تدخينها أمام ابنتها الصغيرة
* وبّخ نشطاء مكافحة التدخين عارضة الأزياء البريطانية الحسناء كيت موس بسبب تدخينها أمام ابنتها الصغيرة (6 أعوام) مع مغنية البوب الشابة ليلي ألين. وذكر تقرير إخباري أمس الاثنين أن نشطاء مكافحة التدخين قرروا توبيخ موس بعد أن نشرت صورة لها الأسبوع الماضي وهي تعطي سيجارة ملفوفة لألين (24 عاما) أمام ابنتها، وذلك في أثناء رحلة على أحد اليخوت في منطقة سانت تروبيز الراقية بشاطئ الريفييرا الفرنسي.
وعاتب نشطاء مؤسسة «المخدرات تدمر الحياة» موس (35 عاما) التي تعد إحدى عارضات الأزياء الأعلى أجرا في العالم حيث قالوا إنها لم تأخذ في حسبانها الآثار الضارة لعادة التدخين السيئة التي تمارسها بشراهة، على ابنتها ليلى غريس.
وقال متحدث باسم المؤسسة: «إنهم لا يبذلون أي مجهود من أجل حماية أبنائهم من التدخين، فإن هذا سيؤثر على شعورهم تجاه السجائر في الكبر. ففي أغلب الأحيان، سيعتقد الأطفال أنه (إذا كانت أمي تفعل ذلك فإنه من المؤكد أنه أمر جيد)».
عائلة جاكسون تقر بأن ليستر تبرع بسائل منوي.. وتؤكد أنه ليس والد باريس
* ذكر مصدر مقرب من عائلة مايكل جاكسون لمجلة «بيبول» أن العائلة كانت على علم بأن الممثل البريطاني السابق مارك ليستر تبرع بسائله المنوي لمايكل جاكسون لكنها تنفي أن يكون والد باريس ابنة ملك البوب.
وكشف ليستر، وهو عراب أطفال مايكل جاكسون الثلاثة وصديقه منذ فترة طويلة، لصحيفة «نيوز أوف ذي وورلد» الأسبوعية البريطانية التي تصدر أنه تبرع بسائله المنوي للنجم الراحل وأنه قد يكون والد باريس معربا عن استعداده لإجراء فحوصات في هذا الخصوص.
وقال المصدر المقرب من عائلة جاكسون للمجلة: «لقد شوهوا كلامه، فهو لا يدعي أنه والد باريس» التي ولدت في أبريل (نيسان) 1998.
وقلل لونديل ماكميلان محامي عائلة جاكسون من تصريحات ليستر مؤكدا أنها «مجرد ادعاءات دون أي أساس قانوني». وكان القضاء منح أخيرا كاثرين جاكسون والدة ملك البوب الراحل حق حضانة أطفاله الثلاثة برينس مايكل (12 عاما) وباريس (11 عاما) وبرينس مايكل الثاني المعروف باسم بلانكيت (سبع سنوات).
كاميرون دوغلاس يفقد دوره في أحد الأفلام
* تتوالى الأخبار السيئة على الممثل كاميرون دوغلاس ابن نجم هوليوود الشهير مايكل دوغلاس حيث فقد الممثل الشاب (30 عاما) الذي تم اعتقاله بتهمة حيازة المخدرات، دوره في أحد الأفلام السينمائية.
وذكر موقع «تي إم زي» المعنيّ بأخبار المشاهير أنه تم استبعاد كاميرون من المشاركة في فيلم «ذي بيوتيفول أوتسايدرس» الذي كان سيشارك فيه كممثل ومنتج.
وقال مخرج الفيلم أندرو جونز إن «قوة الاتهامات» ستجعل من الصعب على دوغلاس السفر لحضور التصوير في لندن. وقال محققون في أميركا إن كاميرون قام بتوزيع كميات من مادة الميتافيتامين المخدرة الضارة منذ عام 2006.
ومن المقرر أن تتم محاكمة كاميرون الذي ضُبط أكثر من مرة وبحيازته مواد مخدرة منذ تسعينات القرن الماضي.
وكاميرون هو ابن مايكل دوغلاس الوحيد من زيجته الأولى، وتزوج مايكل عام 2000 بالممثلة الحسناء كاثرين زيتا جونز التي أنجب منها طفلين.
حفيدة أوناسيس تخطط لبيع جزيرة سكوربيوس اليونانية
* تخطط أثينا أوناسيس حفيدة إمبراطور الشحن اليوناني المعروف أريستوتل أوناسيس لبيع جزيرة سكوربيوس التي تمتلكها أسرتها والتي شهدت إتمام مراسم زواج أوناسيس من جاكلين كيندي أرملة الرئيس الأميركي الراحل جون كيندي.
وقالت تقارير إخبارية بريطانية إن الجزيرة الواقعة في البحر الأيوني والتي تبلغ مساحتها 80 هكتارا معروضة للبيع مقابل نحو 120 مليون يورو. وترجح التقارير الإخبارية أن تذهب الجزيرة إلى مؤسس شركة مايكروسوفت العملاقة بيل غيتس الذي سبق وزار الجزيرة في يوليو (تموز) الماضي.
ولم تقابَل خطط بيع الجزيرة بحماس اليونانيين الذين يرون في أملاك أوناسيس ملكية وطنية لبلادهم.
وقال عمدة المنطقة التي تقع بها الجزيرة تيودوروس فيريكيوس في تصريحات إذاعية أمس الاثنين: «هذا هراء؛ لا يمكن لأثينا بيع الجزيرة حيث إن أوناسيس نص في وصيته على عدم إمكانية بيعها». وتقدر ثروة أثينا وهي الوريثة الوحيدة لأوناسيس بنحو ستة مليارات يورو.
وباعت أثينا في الأشهر الأخيرة مجموعة من العقارات المملوكة لأسرتها وبعض الجواهر. وتقضي أثينا (24 عاما) حياتها بين سويسرا والبرازيل حيث إنها لم تترعرع في اليونان ولا تجيد اللغة اليونانية.
نيكول ريتشي ترفض الحد من أنشطتها التجارية رغم اقتراب موعد ولادتها
* رفضت الممثلة الأميركية الشابة نيكول ريتشي الحد من أنشطتها التجارية رغم اقتراب موعد وضع طفلها الثاني، وذلك بسبب رغبتها في التأكد من نجاح أعمالها في مجال الأزياء.
وذكر تقرير إخباري أمس الاثنين أن النجمة الشابة (27 عاما) وهي الابنة الروحية لأسطورة السول الأميركي لايونيل ريتشي (60 عاما)، كانت انخرطت مؤخرا في العديد من الأعمال التي تضمنت تصميمها للجواهر والملابس والأحذية بهدف عرضها ضمن علامة «هاوس أوف هارلو 1960» التجارية التي تمتلكها.
وعلى الرغم من بلوغها الثلث الأخير من فترة الحمل، فإن ريتشي بطلة حلقات المسلسل التليفزيوني الشهير «بيتر لايف» (الحياة الأفضل)، مصممة على الاستمرار في مزاولة أنشطتها التجارية والتأكد من نجاحها، لدرجة أنها بدأت الأسبوع الماضي خط أزياء جديد خاص بملابس الأمهات.
يُذكر أن ريتشي المرتبطة منذ عام 2007 بالمغني جويل مادن (30 عاما) عضو فريق البوب الأميركي «غود تشارلوت»، كانت وضعت طفلتها الأولى هارلو وينتر كيت مادن في يناير (كانون ثان) 2008 بلوس أنجليس.
باميلا أندرسون تمتلك شخصية متعددة الجوانب
* أكدت الممثلة الكنديةالأميركية الشهيرة باميلا أندرسون أنها تتمتع بشخصية متعددة الجوانب.
ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» عن عارضة الأزياء (42 عاما) قولها: «لديّ شخصية متعددة الجوانب، وصديقي من الممكن أن يخبركم بأنني ألعب شخصيات مختلفة كثيرة، فبمجرد أن تظهر الكاميرا أتقلد دورا آخر... الناس لم تعتقد مطلقا أنني ممثلة رائعة، لكن الأمر بالنسبة إلي دائما نوع من الاستعراض، فأنا استعراضية بعض الشيء».
تجدر الإشارة إلى أن أندرسون مرتبطة بمدرب الغطس جامي بادجيت.
ومن ناحية أخرى ذكرت أندرسون، التي كانت متزوجة من قبل بالمغني الأميركي تومي لي تريد الآن أن تتجاوز حياتها «المتهورة» التي عاشتها خلال السنوات الماضية، موضحة أنها تفضل الآن البقاء مع طفليها براندون (13 عاما) وديلان (11 عاما) بدلا من الذهاب إلى الحفلات.
وقالت أندرسون: «أنا لست ملَكا، لكني أحاول. أعترف أنني كنت متهورة وطائشة... لكن التصرفات الجنونية أصبحت ماضيا».