حاجتنا إلى التعليم كبيرة

TT

* تعقيبا على خبر «مجلس النواب الأميركي يقر مشروعا يطالب أوباما بمواجهة (تهديد) قنوات فضائية عربية»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول من منظور عربي، إن العنف والإرهاب لا يخدمان الشعوب العربية، التي باتت أحوج ما تكون إلى التعليم للارتقاء في سلم التقدم وتحقيق الازدهار. الإرهابيون يريدون جر الجماهير العربية إلى التخلف وإعادتها إلى عصور الظلام. لقد كان حريا بالدول العربية، أن تكون سباقة في قطع دابر التحريض على الإرهاب العابر للحدود.

ليندا عبد العزيز [email protected]