* بعد زيارتهم لقصر الإليزيه
* عندما دعت كارلا بروني سيدة فرنسا الأولى، مجموعة من الأطفال إلى قصر الإليزيه للاحتفال بأعياد الميلاد وتوزيع الهدايا عليهم، لم يجل بخاطرها أن تكون أسنانها محل تعليق. ولكن هذا ما حدث عندما قام فريق تلفزيوني بالحديث مع الأطفال بعد الزيارة إذ قال أحدهم، إن السيدة الأولى لها «أسنان صناعية» موضحا «أن أسنانها بيضاء أكثر من اللازم». وعند سؤال طفل آخر عما إذا كان يعتقد أن كارلا وزوجها الرئيس ساركوزي يعتبران ثنائيا متناسبا، قال بعد أن حك رأسه قليلا «يمكنك القول إنهما كذلك إذا أحببت، ولكنها أطول منه بكثير».
* ملكة بريطانيا تفاجئ ركاب أحد القطارات في لندن بوجودها
* في الوقت الذي تنتقد فيه الصحف البريطانية الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا على السفر إلى كوبنهاغن لحضور قمة المناخ مستخدما طائرة خاصة، قائلين إن الغرض من القمة هو التوعية بأخطار الاحتباس الحراري والسفر بالطائرة يزيد من تلك الأخطار. ولكن الملكة إليزابيث أثبتت أن وعيها البيئي يتفوق على ابنها على الرغم من اهتمامها بالمواضيع البيئية بشكل دائم، فقد لاحظ ركاب أحد القطارات في محطة كينغز كروس اللندنية أول من أمس صعود الملكة إليزابيث إلى القطار المتجه إلى ساندرينغهام لقضاء إجازة أعياد الميلاد مع زوجها الأمير فيليب. ولم تحط بالملكة ضجة كبيرة ولم يلحظ المسافرون أن السيدة التي تغطي رأسها بوشاح وتحمل بعض الأزهار التي أهداها لها الموظفون بالمحطة، إنما هي ملكة بريطانيا. ولكن الملكة شغلت عربة الدرجة الأولى ولم يسمح الحراس الشخصيون معها للركاب بإزعاجها أو الدخول للعربة.
* العرض الأول لمسرحية كيرا نايتلي يقابل بسخرية النقاد
* عبرت نايتلي عن خوفها من رد فعل النقاد حول مشاركتها في مسرحية «عدو الإنسان» وهي المرة الأولى التي تقف فيها نايتلي على خشبة المسرح في لندن، وأثبتت المقالات الأولى التي كتبت عن المسرحية أنها كانت على حق. فقد عبر عدد من النقاد عن خيبة أملهم في المسرحية وأداء نايتلي، إذ قال أحدهم في صحيفة (ديلي ميل)، «إنها (نايتلي) تتمتع بنفس الجاذبية التي تتمتع بها سمكة الغولدفيش». أضاف الناقد قائلا «نايتلي قد تمتلك وجها جميلا ولكنه لا يعبر عن أي شيء». وقال ناقد صحيفة (الإكسبرس) إن «عدم خبرة نايتلي بالمسرح كانت واضحة بشكل مؤلم» خلال العرض.
* جنيفر لوبيز راضية عن انحسار الأضواء عنها وتؤكد: ابتعاد الباباراتزي عني نعمة
* قالت المغنية والممثلة الشهيرة جنيفر لوبيز، إنها تقدر الفترة الجديدة التي تعيشها الآن والتي شهدت تراجعا واضحا في نجوميتها السابقة. ويتراجع الطلب على لوبيز منذ فترة بعد أن كانت أغانيها في مقدمة جميع السباقات كما كانت من أكثر النجمات المطلوبات في الأفلام السينمائية. وقالت لوبيز في مقابلة مع مجلة «ألور» النسائية إنها صارت غير مضطرة للاهتمام بقوامها بشكل دائم وأوضحت: «التواجد في الوسط الفني يلزم بالحفاظ على قوام جيد ومظهر مميز». واضطرت لوبيز لخوض تدريبات بدنية طويلة استعدادا لظهورها الأخير في حفل «أميركان ميوزيك أوارد».
في الوقت نفسه أكدت لوبيز أن تراجع اهتمام المصورين الفضوليين (الباباراتزي) بها «نعمة كبيرة» وقالت: «المسألة تجارية في المقام الأول.. فهم (المصورون) يتوقفون عن تتبعك إذا لم يحصلوا على النقود بسببك».