> تعقيبا على خبر «السليمانية.. بيروت كردستان العراق وعاصمتها الثقافية» المنشور يوم 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المدن الكردية تخلو تماما من العنصرية والشوفينية، صدرها مفتوح للجميع، وناسها محررون من العقد الاجتماعية والأفكار البالية. الأكراد يتمتعون بروح صافية بالرغم مما تعرض له الكرد على يد قسم من أشقائه العرب، لكنه لم ينس الإنسانية، ويستطيع العراقي العربي السني والشيعي الإقامة والعمل والدراسة في السليمانية وإقليم كردستان كله.
د. اواز علي [email protected]