> تعقيبا على خبر «مصر والجزائر.. مرة أخرى» المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نتمنى الهدوء من قبل الإعلاميين والمشجعين، والتحلي بالروح الرياضية والأخلاق الإسلامية، والبعد عن الغوغائية والضوضاء والهمجية المصطنعة المغلفة بأهداف سياسية. إن قوتنا في وحدتنا لا في فرقتنا أو فرقنا الكروية، والشعبان، الجزائري والمصري، شعبان شقيقان في العروبة والإسلام، وفوز أي من الفريقين في مسابقة الأمم الأفريقية هو فوز للعرب جميعا.
ياسر أبو عاصي [email protected]