* تعقيبا على خبر «إسرائيل تواجه عاصفة دبلوماسية.. وإدانة أميركية غير مسبوقة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: كالعادة، تتجاهل إسرائيل، وبدعم سياسي وعسكري واقتصادي، العالم وتفلت باحتلالها غير الشرعي الذي يتواصل منذ أكثر من 43 عاما، وبعمليات القتل التي تمارسها. ويبدو أنه كلما وصل مبعوث أميركي رسمي إلى البلاد، تعلن إسرائيل عما تجيد القيام به عادة، سرقة المزيد من الأرض الفلسطينية. بإعلان كهذا وبمزيد من زيارات المبعوثين الأميركيين لن يتبقى شيء للتفاوض عليه. الشيء الوحيد الذي يبقى هو أتعاب السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير لإدارة الاحتلال! سامي جميل جاد الله - المغرب [email protected]