جواسيس إسرائيل وفنانات لبنان

TT

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لبنان.. التلاعب بالمعادلة الطائفية سيستدرج حربا أهلية لا محالة!!»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن لدي سؤالا مهما أوجهه هنا: عندما يتم الكشف عن وجود مائة وخمسين جاسوسا لإسرائيل في لبنان، هل يتوقع أحد أنهم كانوا مكلفين بمتابعة أخبار إليسا ونانسي عجرم وهيفاء وهبي، أم مراقبة المقاومة وحسن نصر الله؟ وهل يؤمن سمير جعجع حقا بلبنان وعروبته وعدالة القضية الفلسطينية؟، لا أعتقد أن إيمانه يتجاوز طائفته».

جميل كركي - الأردن [email protected]