فنون ونجوم

TT

عارضة الأزياء ميراندا كير تنتظر طفلا من الممثل أورلاندو بلوم

* أكدت عارضة الأزياء الأسترالية الشهيرة، ميراندا كير، أنها تنتظر طفلا من زوجها الممثل البريطاني أورلاندو بلوم.

وقالت ميراندا (27 عاما)، في حديث للنسخة الإسبانية لمجلة «بيبول» تنشره في عددها الخاص بشهر سبتمبر (أيلول) المقبل، إنها حامل في شهرها الرابع، وأكدت بذلك تقارير وسائل الإعلام الأميركية.

واعترفت العارضة بصعوبة إخفاء سر حملها، خصوصا بعد أن انتابتها حالة من الغثيان أثناء العمل.

كان الزوجان قد التقيا لأول مرة في عرض أزياء في نيويورك عام 2006 وتزوجا خلال يوليو (تموز) الماضي.

يذكر أن بلوم (33 عاما)، من نجوم هوليود، وتميز بأدواره في سلسلتي أفلام «ملك الخواتم» و«قراصنة الكاريبي».

كيلي أوسبورن وليدي غاغا تقودان موضة الشعر الرمادي

* صار الشعر الرمادي، الذي كان يوما ما رمزا للشجعان وحدهم، هو الاتجاه السائد الآن بين النساء اللائي يفخرن حاليا باشتعال رؤوسهن شيبا.

كانت كيلي أوسبورن (25 عاما)، ابنة أسطورة موسيقى الروك، أوزي أوسبورن، قد صبغت شعرها باللون الرمادي قبل أربعة أشهر، لكنها لم تستطع بمظهرها الجديد إثارة ضجة إعلامية في مجلات الأزياء والموضة.

غير أن عارضة الأزياء الأميركية، كريستين ماكمينامي، أثارت ضجة بظهورها في مجلة «فوغ» وعلى رأسها خصلات رمادية. وتعيش عارضة الأزياء (45 عاما)، في بريطانيا، وأشادت بها المجلة لموقفها الإيجابي تجاه تقدمها في العمر.

وتعرض مجلة «فانيتي فير» الأميركية، في نسختها الصادرة في شهر سبتمبر (أيلول)، صورة لنجمة البوب الأميركية ليدي غاغا (24 عاما)، على الغلاف تظهر فيها بشعر رمادي.

اعتناق جوليا روبرتس الهندوسية يثير خلافات مع زوجها

* يبدو أن اعتناق الممثلة الأميركية الشهيرة، جوليا روبرتس، الديانة الهندوسية تسبب في إثارة خلافات كثيرة مع زوجها داني مودر، خصوصا أن روبرتس معجبة بدينها الجديد «جدا» وتتمنى أن يعتنقه باقي أفراد عائلتها. وذكر الموقع الإلكتروني الألماني «سيليبريتي ستارز» المعني بأخبار المشاهير أن المشاجرات تندلع بين مودر (41 عاما)، وروبرتس (42 عاما)، كثيرا حاليا، لأن روبرتس تأخذ أطفالها الثلاثة: هنري (3 أعوام)، وهازيل وفينايوس (كلاهما 5 أعوام)، معها إلى المعبد، حيث تريد تربيتهم على المبادئ الهندوسية.

ونقل الموقع عن مصدر مقرب من روبرتس القول: «يجد مودر أنه أمر غير معقول أن ترتد جوليا عن المسيحية وتريد تربية الأطفال في ديانة غريبة، لذلك وقع خلاف كبير في منزلهما بماليبو».

يذكر أن روبرتس تعرفت لأول مرة على الديانة الهندوسية خلال تصويرها فيلم «أكل دعاء وحب؟» في الهند العام الماضي.

بلدية برشلونة تغرم شاكيرا لسباحتها في حوض نافورة

* ستفرض بلدية مدينة برشلونة، شمال شرقي إسبانيا، على المغنية الكولومبية، اللبنانية الأصل، شاكيرا، التي زارت إسبانيا مؤخرا، غرامة لسباحتها في حوض نافورة ساحة بلا دي بالاو، وعدم التزامها بوضع خوذة الدراجة النارية عند تجولها بالدراجة قرب الساحل. وعلى الرغم من أن البلدية رحبت بها، واعتبرت زيارتها مهمة للتعريف بالمدينة، لكنها في الوقت نفسه عاتبتها على تصرفها هذا، وأعلنت أنها تدرس فرض غرامة عليها وعلى المؤسسة المسؤولة عن تسجيل المشاهد التي قامت بتصويرها.

وقد تجولت شاكيرا على ساحل المدينة، بشكل مفاجئ وبسيط، وتصرفت مثل الناس العاديين، لترى ما هو رد فعل الذين يشاهدونها من المعجبين أو المارة، وهي تجوب شوارع المدينة، مشيا أو على دراجة نارية أو تسبح في حوض نافورة، أو تسير وهي تغني وجهاز الراديو بيدها، وتدعو الناس الذين حولها أن يشاركوها في الرقص والغناء. وبالفعل فوجئ كثيرون ممن شاهدوها بهذا الشكل، وكان البعض منهم يشك في أن تكون هي المغنية المشهورة.

وقد أثار تصرف شاكيرا هذا أهالي المدينة، بين مؤيد ومعارض، فبينما شاركها الكثيرون في الرقص واستبشروا بزيارتها ورحبوا بها، راح آخرون ينتقدون تصرفها معتبرين إياه ليس المثل الذي يحتذى به، خاصة أنها مغنية عالمية معروفة.

وهدف شاكيرا من تصوير مشاهدها بهذا الشكل هو إدخال لقطات من هذه المشاهد في الفيديو كليب الذي تقوم بإعداده حاليا، ويحمل اسم «تبزغ الشمس» الذي سينزل إلى الأسواق في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ترشيد شراء الملابس أحدث ابتكار لمواجهة التأثير الجارف لصيحات الموضة

* في احتجاج على التأثير القوي والجارف لصيحات الموضة، خاضت امرأة من نيويورك غمار تجربة تستهدف الترشيد في شراء الملابس ومواجهة التأثير القوي والجارف لصيحات الموضة، ارتدت فيها 6 قطع من الملابس فقط في توليفات ومجموعات مختلفة لمدة أربعة أسابيع، وقامت بتسجيل تجربتها على الإنترنت، التي يمكن وصفها بأنها «حمية شرائية».

وقالت ستيلا برينان لصحيفة «نيويورك تايمز» إن زوجها أيضا لم يلاحظ ارتداءها نفس الملابس بصورة متكررة.

وشارك ما يقرب من مائة رجل وامرأة في أنحاء العالم، من لندن إلى الهند، في هذه التجربة، ووجدوا أن هذه الفكرة «تساعد على التحرر».

* إليزابيث ليبولد، أرملة جامع الأعمال الفنية، رادولف ليبولد، تعرض لوحة للفنان إغون شيلي التي رسمها عام 1912، لدى وصولها إلى فيينا بعد أن حكمت محكمة أميركية بتسوية بين عائلة بوندي جاريه ومتحف ليبولد. اللوحة سرقت من عائلة بوندي جاريه خلال الحقبة النازية في ألمانيا عام 1939 (إ.ب.أ)