اجندة الأعمال

TT

افتتاح فندق «رتاج إن» بتكلفة 35 مليون ريال

* افتتحت شركة «رتاج» العلامة الفندقية الرائدة «رتاج إن» الأول من نوعه بقطر بتكلفة 35 مليون ريال، واستطاع الفندق بعد افتتاحه بأيام قليلة أن يحقق معدلات إشغال بلغت 80 في المائة، ويقع «رتاج إن» في قلب الدوحة بالقرب من منطقة المتنزه ويتألف من 12 طابقا، ويتكون «رتاج إن» من 80 شقة موزعة بين غرفة وغرفتي نوم، ويضم الفندق خدمات مميزة (إنترنت، ناد صحي، كوفي شوب، مواقف سيارات، إفطار كونتيننتال، خدمة تنظيف الغرف). وقال محمد بن جوهر آل محمد عضو مجلس الإدارة المنتدب، إن أصول شركة «رتاج» تبلغ 500 مليون ريال، بينما يبلغ رأس مال الشركة 100 مليون ريال، مشيرا إلى أن «رتاج» تفكر في زيادة رأس المال. وأضاف أن حصة القطاع الفندقي من استثمارات «رتاج» تتراوح بين 30 في المائة إلى 35 في المائة، مشيرا إلى أن «رتاج» تمتلك 4 فنادق بقطر وتستعد لافتتاح 3 فنادق في الخارج، وتفتتح «رتاج» للضيافة فندقها الخامس بقطر في 2011. وقال آل محمد: «شركة (رتاج) مستمرة في نهجها الوطني لدعم مسيرة التنمية والتطوير التي أرسى قواعدها الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد لنمو قطر ورخائها وهو ما تعمل (رتاج) على المساهمة الفعالة فيه من خلال مشاريعها المتعددة، ومنها في مجال الفنادق والضيافة، وهذه الإضافة الجديدة بتدشين فندقها الرابع في سلسلة فنادق (رتاج)».

وأضاف أن «رتاج» تركز على العملاء، حيث إن النجاح في الأعمال التجارية يتطلب تركيزا كاملا، ولذلك فإن «رتاج» على وعي تام بما يطرأ من تغييرات على احتياجات عملائها ومتطلباتهم، وبالتالي تسعى كل يوم لتلبية مطالبهم وتحقيق أهدافهم.

وأكد عضو مجلس الإدارة المنتدب أن «رتاج» غنية بطموحات عالية تسهم بشكل فعال في دعم رؤيتها، وهي أن تصنف من أفضل مقدمي الخدمات في قطاع الأعمال التجارية، ومن ضمنها الفندقية، إضافة إلى العمل بجدّ من أجل تبوؤ مركز الريادة في توفير الحلول في مجال التطوير العقاري والتسويق وإدارة المشاريع وخدمات العقارات والضيافة.

وقال إن استراتيجية «رتاج» تقوم على العمل على توفير الاستثمارات العليا في القطاعات السكنية والتجارية والإدارية، بما فيها المشاريع العقارية وتنميتها وإدارتها والوصول بها إلى المستوى الذي يرضي الجميع.

ونوه جوهر بالطموحات العالمية التي تحرص عليها «رتاج» بالإضافة إلى محافظتها على النمو المحلي، وذلك من أجل أن تعزز مكانتنا في السوق بشكل كبير. ويعد قطاع «رتاج» للفنادق والضيافة رافدا جديدا لهذا القطاع المهم في الدولة، خاصة مع إقدام قطر على فعاليات مهمة، ومن أهمها ملف استضافة كأس العالم لعام 2022 في دوحة الخير، وتمثل هذا الدعم في تدشين أحدث فنادقها لمجموعة «رتاج» لقطاع الفنادق والضيافة «رتاج إن»، بعد أن أصبحت قطر الاختيار الأول من قبل أكبر الشركات العالمية وجاذبة لأكبر المؤتمرات الدولية والفعاليات الرياضية العربية العالمية ما نتج عنه زيادة الطلب على الفنادق والشقق الفندقية.

وقال السيد ماجد السعران المدير التنفيذي لقطاع الفنادق والضيافة، إن «رتاج إن» إضافة جديدة لمفهوم الضيافة الحديثة، حيث يمتاز فندق «رتاج إن» بأن جميع شققه هي شقق فندقية منخفضة التكلفة تقدم فيها جميع أساليب الراحة المنزلية، مما يجعله المكان الأمثل لأولئك الذين يسعون للحصول على إقامة فاخرة، سواء كانت لمدة طويلة أو قصيرة أو يومية وبسعر مناسب في قلب الدوحة.

وقال إن فندق «رتاج إن» يتضمن 12 طابقا تحتوي على 80 شقة فندقية فاخرة ذات مساحات واسعة ومفروشة بشكل أنيق، إضافة لذلك، تم تزويد الشقق بتكييف مركزي ذي تحكم داخلي، وقنوات فضائية، وخدمة إنترنت فائق السرعة، وهاتف للاتصال المباشر، ومجفف للشعر، وخزينة.

جدير بالذكر أن «رتاج» هي شركة خاصة ذات مسؤولية محدودة قائمة، كل ما لديها من استثمارات ومشاريع متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، تأسست الشركة عام 2004 وهدفها الرئيسي هو أن تصبح لاعبا قويا في العقارات وقطاع الفنادق والضيافة في قطر.

«دي إتش إل إكسبريس» السعودية تطلق مشروعها بإنشاء مكتبات عامة داخل مراكز رعاية الأيتام في السعودية

* أطلقت «دي إتش إل إكسبريس» السعودية مشروعا ثقافيا كبيرا هو الأول من نوعه لإنشاء مكتبات عامة في مراكز رعاية الأيتام والناشئين في السعودية، من خلال الحملة التي بدأتها لجمع القصص والكتب الجديدة والمستعملة وتسلمها عبر فروع «دي إتش إل» السعودية المنتشرة في كل أنحاء المملكة.

وأوضح نور سليمان، المدير العام الإقليمي لشركة «دي إتش إل إكسبريس» السعودية، أن المشروع الثقافي الجديد الذي تتبناه الشركة يرمي إلى الاستفادة من جمع كل أنواع الكتب الجديدة والمستعملة - غير المدرسية - والقصص لترسيخ الثقافة ونشر فضيلة القراءة لدى شريحة مهمة في المجتمع، لافتا إلى أن «دي إتش إل إكسبريس» السعودية أطلقت شعارا للحملة هو «الكتب تغير حياتهم.. تبرع بكتاب اصنع أثرا لا يمحى.. اصنع جيلا يقرأ».

وأكد نور سليمان على أهمية العودة إلى القراءة وتوفير الكتاب لأنه يعتبر وعاء ورمزا لثقافة المجتمع، مشيدا بالدور التوعوي والثقافي والتعليمي الذي تقوم به السعودية من خلال وزارتي الإعلامي والتربية والتعليم، ومشيرا لأهمية الثقافة في بناء حاضر الأمة ومستقبلها.

وتوقع نور أن يلقى هذا المشروع الثقافي الكبير الذي أطلقته «دي إتش إل» السعودية استجابة كبيرة من كل أطياف الشعب السعودي والمقيمين على أرض المملكة، لافتا إلى أن المؤشرات الأولية إيجابية، وتصب في الانتهاء بسرعة من إتمام هذا المشروع الذي يصب في بناء عقول الإنسان والارتقاء بأدائه أكثر حتى يتمكن من الإسهام بفاعلية في بناء الوطن.

وأكد نور سليمان أن هذا المشروع الثقافي الكبير يندرج تحت إطار برامج المسؤولية الاجتماعية التي توليها شركة «دي إتش إل» السعودية اهتماما، وتخصص لها برامج في شتى المجالات، مشيرا إلى حرص الشركة على أداء واجبها الاجتماعي كشريك رئيسي في تنمية المجتمع، خصوصا أنها تعتمد في برامج المسؤولية الاجتماعية على استراتيجية واضحة ومتوازنة تشمل قطاعات متعددة، وذلك لأنها تعتبر أن مسؤولياتها الاجتماعية رافد أساسي لتحقيق النجاح المستمر في عملها.

وأوضح نور سليمان، المدير العام الإقليمي لشركة «دي إتش إل إكسبريس» السعودية، أن برامج المسؤولية الاجتماعية لدى شركة «دي إتش إل» السعودية تخدم قطاعات كثيرة ومتنوعة، منها التعليم والصحة والبيئة والشباب والرياضة وغيرها، إلى جانب دعمها للكثير من المشاريع التنموية في السعودية، منوها بأن الشركة تولي اهتماما كبيرا بدعم الكثير من الأنشطة التي تهدف إلى الارتقاء بالظروف المعيشية والحياتية لأبناء المجتمع السعودي.

تشكيل لجنة التوجيه الاستراتيجي لموقع «إسلام أون لاين»

* أصدر الشيخ الدكتور إبراهيم بن عبد الله الأنصاري رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب لجمعية «البلاغ» الثقافية المالكة لموقع «إسلام أون لاين» الشهر الماضي قرارا إداريا يقضي باستكمال أعضاء لجنة التوجيه الاستراتيجي للموقع برئاسة المفكر الإسلامي والخبير الاستراتيجي القطري الدكتور جاسم سلطان وعضوية كل من العلامة الشيخ عبد الله بن بيه والدكتور درويش العمادي والدكتور حسن راشد الدرهم والأستاذ حسن بن حسن.

يأتي هذا القرار استكمالا لقرار تشكيل اللجنة الصادر في يوليو (تموز) الماضي، وذلك في أعقاب التشكيل الجديد لمجلس إدارة جمعية «البلاغ» الثقافية ونقل تشغيل موقع «إسلام أون لاين»» إلى الدوحة.

وتضم اللجنة نخبة من علماء المسلمين ومفكريهم في مجالات متعددة لضمان استمرار الموقع على خط الاعتدال، والتخطيط لنقلة نوعية في السنوات العشر المقبلة عبر منهج تجديدي للفكر الإسلامي يواكب معطيات العصر ويرتفع إلى مستوى التحديات.

ويرأس اللجنة حسب القرار، الدكتور جاسم سلطان وهو مفكر إسلامي وخبير استراتيجي قطري رئيس مجلس إدارة مؤسسة «تنمية للدراسات والاستشارات»، كما يعتبر مؤسس البرنامج التدريبي «إعداد القادة»، وصاحب سلسلة «مشروع النهضة». قام بتدريب كوادر وتقديم استشارات استراتيجية وأشرف على التخطيط الاستراتيجي لعدد من المؤسسات داخل وخارج دولة قطر. له عدة مؤلفات أهمها التفكير الاستراتيجي والخروج من المأزق الراهن واستراتيجية الإدراك للحراك، و«نحو وعي استراتيجي بالتاريخ».

يذكر أن موقع «إسلام أون لاين» انطلق عام 1999 كمشروع حضاري غير ربحي، يهدف إلى تقديم خدمة ثقافية وإعلامية للمسلمين وغيرهم في جميع أنحاء العالم، مع الاهتمام بتوسيع دائرة التعريف بالإسلام وتصحيح الصورة المغلوطة عنه. ويحرص مجلس الإدارة الحالي لـ«إسلام أون لاين»» على توظيف الخبرات الإعلامية والثقافية من العالم العربي والإسلامي وكذا من العالم كله، لتحقيق الهدف الأساسي للموقع، وهو الوصول لأكبر شريحة ممكنة من المسلمين ومن غيرهم لتعريفهم بالإسلام وثقافته، كما يسعى أن يظل الموقع في مقدمة المواقع الإلكترونية الإسلامية التي تخدم رسالة الإسلام وتسعى لتحقيق غاياته.

* «إساي مياكي» تقدم عطر « noir absolu»

* حصريا بمعارض قزاز

* أطلقت شركة «إساى مياكى» إبداعها الجديد عطرا متمثلا بعطر noir absolu للرجل وللمرأة، جاء ذلك العطر كأنه مدينة تمتد إلى بحر أسود لامع غامض بتجمعاته، وكأنها الأغطية السوداء ذات اللون الخمري معقودة بالحبر الهندي تحاكي الكلمات المشرقة.

وكأنه عيد يضيء بألف ضوء، والأسود يمتص الضوء ولا يتخلى عنه أبدا، ويتسلل العطر ليسرق الضوء تاركا وراءه شعاعا أشبه بذيل المُذَنَّب، الأسود المطلق، هو ديسمبر متوهج.

الأسود اللانهائي، لون حسي وشديد الجرأة أكثر من أن يكون لونا، الأسود هو العمق. مثل «سولاج أوترنوار»، حيث يتجه ليصبح رمزا من الصفاء والنور.

وماذا لو كان هذا سر العنبر، الوعي تفتح كنافذة تنفتح على الرغبة: العنبر في وحي رقته وخفته شيء دافئ وغامض يعطي روحا للعطر. كانزلاق الموج قبل أن ينتهي على الرمال، يخفف لونه البحر، حيث يتحول من الأسود إلى البني الفاتح.

العنبر هو اللون الأسود المطلق والآسر للضوء.

عطر كالأم للكلمات: كلمات من نار، قلب من الياسمين والليلك، الضوء المستمر كذكرى خمار أبيض...

جاء هذا العطر كإصدار خاص متوافر للنساء بسعة 50 ملل وللرجال بسعة 100 ملل.

«مسكن» العربية توقع اتفاقية استثمار مشترك مع «أملاك» العالمية

* أبرمت شركة «مسكن» العربية اتفاقية استثمار مع شركة «أملاك» العالمية تتعلق بالاستثمار المشترك في قطاع التطوير السكني والموجه لجميع شرائح المجتمع وهي باكورة المشاريع بين الشركتين لتطوير مشروع «مسكن فيلا» الواقع في شمال مدينة الرياض بقيمة تبلغ 50 مليون ريال.

من جهته، قال وليد بن عبد العزيز الصغير رئيس مجلس إدارة شركة «مسكن» العربية أن هذه الاتفاقية ستساعد الشركة للدخول بقوة في مشاريع التطوير العقاري لتعزيز مكانة الشركة في مجالات الاستثمارات العقارية من أجل اقتناص فرص النمو المتاحة في قطاع العقارات من خلال توفير المنتجات والمشاريع العقارية العصرية المتنوعة، لتلبية النمو اللافت والطلب المتزايد على الوحدات السكنية في المملكة.

قام بتوقيع الاتفاقية كل من المهندس حسام بن حمود الرشودي الرئيس التنفيذي لشركة «مسكن» العربية والأستاذ عبد الله بن إبراهيم الهويش العضو المنتدب لشركة «أملاك» العالمية.

كما أكد المهندس حسام بن حمود الرشودي الرئيس التنفيذي لشركة «مسكن» العربية أن هذا المشروع هو الرابع لشركة «مسكن» العربية الذي يتكون من 6 تصاميم للمنازل ومعظمها مستوحى من الطراز الإسلامي وتتراوح المساحات من 290م2 إلى 600م2 إضافة إلى موقعها المتميز الواقع على طريق الملك عبد العزيز غربا وأبو بكر الصديق شرقا وأنس بن مالك شمالا وطريق التخصصي جنوبا.

كما أوضح عبد الله بن إبراهيم الهويش العضو المنتدب لشركة «أملاك» العالمية أن شركة «مسكن» العربية تعتبر شركة عقارية متخصصة في مجال تطوير الوحدات السكنية، ومن هذا المنطلق جاء توقيع اتفاقية استثمار مشترك مع هذه الشركة، مشيرا إلى أن مدة تنفيذ المشروع 18 شهرا، ابتداء من تاريخ 1/1/2011، وسوف تقوم شركة «أملاك» العالمية، إضافة إلى عقد للاستثمار المشترك بين «مسكن» العربية و«أملاك» العالمية، بتقديم خيارات تمويلية طويلة الأجل للعملاء الراغبين في شراء وحدات سكنية ضمن هذا المشروع من مختلف الشرائح والفئات وفقا للصيغ التمويلية كصيغة الإجارة الموصوفة في الذمة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.

الجدير بالذكر أن شركة «مسكن» العربية تعتبر من الشركات الرائدة في التطوير السكني حيث تبنت فكرة بناء المساكن لجميع شرائح المجتمع، وبنفس مستوى الجودة وبأسعار في متناول الجميع.

عبد الله العطية: الترتيبات للاحتفال بإنتاج مليون طن سنويا في مراحلها الأخيرة

* قال عبد الله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة «قطر للبترول»، إن «دولة قطر شارفت على الانتهاء من التحضيرات للاحتفال الرسمي المنتظر بإنجازها التاريخي بتحقيق رؤية الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد، والمتمثلة في وصول طاقة إنتاج قطر من الغاز الطبيعي المسال إلى 77 مليون طن في السنة».

وسيقام الاحتفال يوم الاثنين، الموافق 13 ديسمبر (كانون الأول) 2010، في مدينة رأس لفان الصناعية، تحت رعاية أمير البلاد، حيث سيحضر الحفل ضيوف من دولة قطر وكافة أنحاء العالم.

وقال العطية: «إنه لشرف عظيم لدولة قطر أن تكون أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، كما أننا فخورون بتحقيق رؤية أمير البلاد التي بفضلها تمكنت دولة قطر من المضي قدما نحو تحويل رؤية قطر الوطنية لواقع ملموس، ونحن نرى أن هذه الرؤية هي حجر الأساس للاستراتيجية التنموية لبلدنا العزيز والمبنية على أربعة أركان رئيسية للتنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية».

وأضاف: «عندما تطلعت دولة قطر لإنتاج مليون طن من الغاز الطبيعي المسال قبل عدة سنوات، اعتبر هذا المسعى هدفا طموحا، ولكن اليوم نجحت قطر في تحقيق هذا الطموح وبنت استراتيجية مرنة تتيح لها الوصول إلى كافة أسواق العالم وأينما وجد الطلب على هذا المصدر الحيوي للطاقة. إن هذا الإنجاز العظيم هو ثمرة عقود من التخطيط الرشيد والتطبيق السليم لأفضل الممارسات الدولية في كافة مراحل عملياتنا، مما أتاح لدولة قطر بناء مصداقية قل نظيرها في مجتمع الطاقة الدولي».

في سبتمبر 2010، قام العطية بتشكيل فريق مهمات متعدد الاختصاصات لإنجاح الاحتفال بإنجاز الـ 77 مليون طن سنويا. ويتكون هذا الفريق من ممثلين من «قطر للبترول»، «قطر غاز»، «راس غاز» ومدينة راس لفان الصناعية، بالإضافة إلى اللجنة العليا للاحتفال بإنتاج 77 مليون طن.

وقال عبد العزيز المالكي، مدير مكتب نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس اللجنة العليا للاحتفال بإنتاج 77 مليون طن سنويا: «مع تبقي أكثر من شهر بقليل على الاحتفال، يجري العمل على قدم وساق ضمن مجتمعاتنا للحرص على أن تكون الحملة الترويجية بنفس مستوى وضخامة هذا الحدث. وخلال الإعداد لهذه المناسبة، ستؤكد الحملة على التزامنا بالأركان الأربعة لرؤية قطر الوطنية 2030، التي تواصل تعزيز السمعة الدولية المشرقة لدولة قطر».