الحوار الفلسطيني.. من يصدق ومن يكذب؟

TT

> تعقيبا على خبر «إسماعيل الأشقر: فتح تراجعت عن كل التوافقات السابقة.. وجاءت لدمشق بثلاثة مواقف متباينة»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الشعب الفلسطيني والعربي بحاجة إلى الاطلاع على هذه الحوارات والنقاشات حية على الهواء حتى نعرف الحقيقي من غيره، فقد سئمنا من الكلمات العائمة والتكذيب المتبادل، فلم نعد نعرف أين الحقيقة وأين الكذب. وأعتقد أننا كشعب فلسطيني سنقوم بانتفاضة، ليس على إسرائيل، بل على الطرف الذي يحجب عنا الحقائق، وذبح قضيتنا وحلل دماءنا.

زياد سمارة [email protected]