أهلا بك بيننا

TT

> تعقيبا على مقال محمد صادق دياب «أبحث عن ذلك المدعو (أنا)!»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول للكاتب: ستعود من جديد كما كنت، نبحر معك في زاويتك ونجدف في بحرها الرائع. لقد افتقدناك فعلا، وما كنا نعرف سبب الغياب، إلا بعد مقالة مشاري الذايدي «أين محمد صادق دياب؟». استعادة الملامح وحيوية الكتابة هما بداية الطريق إلى الشفاء. والكاتب مهما مرت به ظروف صعبة وعرف المتاعب، لا يقوى على الابتعاد عن القلم والكتابة. نسأل الله أن يمتعك بموفور الصحة والعافية، وتعود إلى قلمك كما كنت فارسا وبارعا تمتع قراءك.

إبراهيم بدايا - جيبوتي [email protected]