* باربرا سترايسند تغني في حفل توزيع جوائز غرامي في 13 فبراير
* قال منظمو حفل توزيع جوائز غرامي إن باربرا سترايسند الحائزة على ثماني جوائز غرامي ستغني على الهواء في ظهور نادر في الحفل الذي سيقام يوم الأحد المقبل، كما أعلنوا عن مشاركة نجوم آخرين في الحفل من بينهم مايلي سايروس. وستحظى الممثلة البالغة من العمر 68 عاما باهتمام كبير في حفل توزيع أهم الجوائز العالمية للموسيقى والغناء.
ورشحت سترايسند - التي عملت لعشرات السنين في الموسيقى والمسرح وقامت ببطولة أفلام سينمائية مثل «فتاة مرحة» و«الطريقة التي كنا عليها» لجائزة غرامي لأفضل ألبوم لأغاني البوب هذا العام عن ألبومها «الحب هو الجواب».
وتلقت تكريما أيضا على عطائها وإبداعها من مؤسسة «ميوزيك كيرز» التي تديرها الأكاديمية الوطنية لتسجيل الآداب والعلوم التي تقدم مساعدات للموسيقيين.
وتشارك سترايسند في حفلات على نحو متقطع وعادة ما يكون ذلك لصالح أعمال خيرية ونادرا ما تشارك في حفلات على الهواء أو في مناسبات عامة مثل حفل توزيع جوائز غرامي. وقامت سترايسند بآخر جولة فنية في الولايات المتحدة وأوروبا في 2006 و2007 والتي حققت إيرادات قياسية.
* ليندسي لوهان تواجه اتهاما بالسرقة
* ذكر موقع المشاهير الإلكتروني «بيبول. كوم» أنه سيتم توجيه اتهام للممثلة والمغنية الأميركية ليندسي لوهان بالسرقة أمس الأربعاء بعدما تردد أنها سرقت عقدا بقيمة 2500 دولار من متجر مجوهرات.
ونفت لوهان تلك الاتهامات، زاعمة أنها أخذت العقد على سبيل الاستعارة. وإذا ثبت أنها مذنبة، يمكن أن يتم حبسها عدة أعوام لأنها حاليا تخضع للمراقبة على خلفية جرائم بالقيادة في حالة سكر.
وتخضع لوهان، 24 عاما، كذلك للتحقيق بشأن مزاعم اعتداء على موظفة في مركز علاج إدمان تردد أنها اعترضت لوهان لدى عودتها من إحدى الحانات في انتهاك واضح لشروط وضعها تحت المراقبة.
* ميشيل أوباما: الرئيس لم يدخن منذ عام
* اعترف الرئيس الأميركي باراك أوباما أنه حاول جاهدا الإقلاع عن التدخين وذلك منذ الفترة التي سبقت انتخابه عام 2008 ولكن زوجته السيدة الأولى ميشيل أوباما قالت إنها لم تشاهده يدخن سجائر منذ ما يقرب من عام.
ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن ميشيل القول لمجموعة من الصحافيين أول من أمس الثلاثاء «إنه تحد شخصي بالنسبة له». وأضافت «أنا فخورة به للغاية». وأشارت إلى أنها لم تناقش هذا الأمر معه. وقالت ميشيل «إنني لم أحثه أو أشجعه على ذلك لأنه عندما يفعل المرء الشيء الصحيح لا يحتاج لتحفيز».
* انفصال جود لو وسينا ميلر.. مرة أخرى
* يبدو أن العلاقة بين الممثلين جود لو وسينا ميلر أصبحت شبه مستحيلة حيث إنهما قررا الانفصال مرة أخرى. ويأتي ذلك النبأ بعد شهرين من شراء الاثنين منزلا بقيمة 8 ملايين جنيه استرليني في لندن وسط شائعات بأنهما يعتزمان الزواج قريبا.
ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس الأربعاء عن متحدث باسم الاثنين القول «أستطيع أن أؤكد أن العلاقة بين جود لو وسينا ميلر انتهت».
ويتردد أن الاثنين انفصلا منذ أسابيع. وقال مصدر مقرب للاثنين في مجلة «بيبول» الأميركية «لقد اتخذا قرارا بإنهاء علاقتهما».وأضاف «إنه قرار ثنائي وهما ما زالا صديقين». وكان جود لو قد التقى بميلر عام 2003 أثناء تصوير فيلم «ألفي» وتمت خطبتهما في يوم الكريسماس. وفسخت ميلر، 28 عاما، خطوبتها مع جود لو، 37 عاما، عام 2006 بعدما اعترف الممثل أنه أقام علاقة مع مربية أطفاله. ولكنهما قاما بالتصالح منذ 14 شهرا في نيويورك أثناء اشتراكهما في عرضين منفصلين في مسرح برودواي.
ولدى جود لو ثلاثة أطفال من زواجه السابق من الممثلة ومصممة الأزياء سادي فورست. كما أن له طفلا من عارضة الأزياء الأميركية سامانتا بورك في أعقاب علاقة قصيرة جمعتهما.
* تمثال جديد للأمير وليام يحقق حلم الراغبات في أن يصبحن «أميرات»
* تأبط ذراع أمير وسيم.. حلم بعيد المنال للكثير من الفتيات ولكنه من الممكن أن يتحقق ولو بشكل جزئي، حيث قامت الفنانة جنيفر روبل بتصنيع تمثال شمعي للأمير وليام يرتدي حلة أنيقة في ذراعه اليمنى خاتم يشبه الخاتم الذي قدمه وليام لخطيبته كيت ميدلتون.
ويمكن للراغبة وضع يدها اليسرى في الخاتم وهي تتأبط ذراع التمثال وبالتالي تحصل على صورة مع الأمير الشاب وتبدو مرتدية خاتم الخطبة أيضا.
وكان الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني ووالد الأمير وليام قد قدم نفس الخاتم عند خطبة الأميرة الراحلة ديانا قبل 30 عاما. وأعاد وليام نفس المشهد بعد هذه السنوات عندما قدم الخاتم المطعم بالياقوت الأزرق والألماس لخطيبته الشابة.
وتمثال الأمير وليام هو جزء من معرض يستضيفه غاليري ستيفن فريدمان في لندن والذي يمتد حتى الخامس من مارس (آذار) المقبل. ولكن الصحافة البريطانية استقبلت جودة التمثال ومطابقته للأصل بالكثير من التشكك حيث علقت إحدى الصحف الصادرة في لندن قائلة: «يمكن القول بعد تشكك كثير أن هذا هو الأمير وليام».
* 40.7 مليون دولار مقابل لوحة «القراءة» لبيكاسو
* بعد 6 دقائق من عرضها للبيع وذهبت إلى مشتر مجهول
* بيعت لوحة «القراءة» للرسام بابلو بيكاسو عن عشيقته وملهمته ماري تيريز والتر، ويعود تاريخها إلى عام 1932 مقابل 25 مليون جنيه إسترليني (40.7 مليون دولار) في مزاد بدار «سوذبي» للمزادات في لندن أول من أمس الثلاثاء. وتظهر في هذه اللوحة عشيقة بيكاسو التي يقال إنها غيرت مسيرة حياته وفنه، وهي نائمة على كرسي ذي ذراعين وواضعة كتابا مفتوحا على ركبتيها.
وأشارت تقديرات قبل المزاد إلى أن اللوحة ربما تباع بسعر يتراوح بين 12 و18 مليون جنيه إسترليني.
وساهمت اللوحة - التي كان يتوقع أن تجتذب ما بين 12 و18 مليون جنيه إسترليني في المزاد الذي أقيم في لندن - في رفع عائدات المزاد الذي كان مخصصا لأعمال فنية حديثة وانطباعية إلى 68.8 مليون جنيه إسترليني (100 مليون دولار) من بينها قيمة قسط التأمين الذي يدفعه المشترون.
ومع خصم قيمة قسط التأمين تأمل دار «سوذبي» في جمع ما بين 55.6 و79.3 مليون جنيه إسترليني مما يعني أن إجمالي العائدات يرجح أن ينظر لها على أنها بداية قوية لشهر مزدحم بالمزادات في لندن والذي سيضع الأسعار المرتفعة مؤخرا للأعمال الفنية في موضع اختبار.
ووفقا لما ذكرته دار «سوذبي» فإن ما يصل إلى سبعة أشخاص حاولوا شراء لوحة «القراءة» التي تعود إلى عام 1932. وبعد 6 دقائق من عرضها للبيع في صالة للمزادات ذهبت اللوحة إلى مشتر مجهول عبر الهاتف.