قيادة دفعت مصر إلى الشيخوخة

TT

> تعقيبا على خبر «البرادعي: لم تتم دعوتي إلى الحوار»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن على البرادعي أن ينأى بنفسه عن ثورة الشباب، فهو لا ناقة له فيها ولا جمل. العديد من الأحزاب السياسية العريقة، لم تجرؤ على تبني ثورة الشباب، فكيف بالبرادعي القادم حديثا، والتي تعتبر الحياة السياسية في مصر غريبة عليه؟ ومصر بحاجة ماسة إلى قيادات جديدة تبث الحياة في البلاد من جديد. لقد أدى الوضع القائم على مستوى السلطة إلى تراجع دور مصر العربي والدولي. لقد انتقلت أمراض الشيخوخة التي يعاني منها حكام مصر الحاليون إلى مصر نفسها. أحمد هاشم الحبوبي - السويد [email protected]