مادونا مع صديقها الجديد على «الكوت دازور»
* قصدت المغنية والممثلة الأميركية العالمية مادونا وصديقها الجديد الفتى راقص «الهيب هوب» إبراهيم زيبت شواطئ «الكوت دازور»، في جنوب فرنسا، حيث شوهدا وهما يمارسان الرياضة المائية، وقد نشرت صحيفة «الصن» اللندنية بالأمس صورا لمادونا (52 سنة) وصديقها الجديد (24 سنة) على ظهر دراجة مائية بخارية سريعة أمام الشاطئ السياحي الشهير.
وحسب الصحيفة فإن لوورد (14 سنة)، ابنة مادونا رافقت أمها وصديقها الجديد في هذه الإجازة. ومن الجدير بالذكر أن الصداقة بين مادونا والراقص الشاب بدأت في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي بعد أن أدى فقرة راقصة في إطلاق مجموعة أزيائها في متجر «مايسي» بنيويورك، ومع أن التقارير أفادت بأنهما انفصلا في مايو (أيار) الماضي، فإن المياه عادت إلى مجاريها مؤخرا.
الممثلة مينكا كيلي تعلن انفصالها بعد 3 سنوات
* بعد ثلاث سنوات من الارتباط، انفصلت الممثلة الأميركية مينكا كيلي عن صديقها نجم البيسبول ديريك جيتر. وأكد مندوب عن الممثلة (31 سنة) أن الاثنين ما زالا قريبين أحدهما من الآخر قائلا: «لقد كان الانفصال وديا. وسيظلان أصدقاء».
وبحسب ما نقله موقع «ذا ميل أون لاين»، فإن الممثلة التي نالت لقب المرأة الأكثر جاذبية العام الماضي بدأت في تصوير مسلسلها القادم المأخوذ عن القصة الشهيرة «ملائكة تشارلي» الذي سيعرض على قناة «إيه بي سي».
المخرج الأميركي مايكل مور يرغب في زيارة طهران لحضور مهرجان للأفلام الوثائقية
* أعرب المخرج السينمائي الأميركي، مايكل مور، عن رغبته في زيارة إيران لحضور مهرجان للأفلام الوثائقية. وقال جواد شمقدري، نائب وزير الثقافة الإيراني: «لقد جرت محادثات مع مور الذي أعرب عن اهتمامه بالحضور إلى إيران». وأضاف شمقدري، الذي يشغل منصب مساعد وزير الثقافة للشؤون السينمائية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية: «نتوقع أن يشارك، على الأرجح، في مهرجان الأفلام الوثائقية هذا العام». وعلى الرغم من أن طهران تتخذ موقفا انتقاديا حيال السينما الأميركية، فإن أفلام مور تحظى بشهرة كبيرة في أوساط الإدارة الإيرانية، نظرا لنهجه النقدي تجاه الولايات المتحدة، وهي الخصم السياسي اللدود لطهران. ولم يحدد شمقدري موعد بدء فعاليات مهرجان الأفلام الوثائقية. وأفادت وكالة الأنباء العمالية الإيرانية (إيلنا) بأن مور كان من المفترض أن يزور إيران قبل عامين، ولكنه قرر في نهاية المطاف عدم الحضور.
بريتني سبيرز تفضل أن تكون معلمة للأطفال
* قالت مغنية البوب الأميركية بريتني سبيرز إنها كانت تحلم بأن تكون مدرسة لو أنها لم تكن «نجمة بوب». وفي مقابلة مع موقع «بوب جستس»، قالت سبيرز (29 سنة) إنها تفضل أن تكون معلمة للقراءة أو التاريخ، خصوصا أنها مهتمة كثيرا بفترة العشرينات، مشيرة إلى أن ذلك ربما يكون خيارها لو لم تكن قد بلغت النجومية العالمية في سن الشباب.
وتابعت: «أحب الأطفال، والالتقاء بجمهوري قبل كل عرض، وخاصة الصغار».
وأشارت إلى أنها تولي عناية كبيرة لتربية ولديها شون بريستون (5 سنة) وجايدن (4 سنوات). وأردفت: «أنا صارمة جدا في الطريقة التي أربي بها أطفالي.. (حتى لو لم أكن مشهورة) ربما سأستمر بنفس الشيء».