* برج الأميرة العنود الثاني.. علامة تضفي جمالية للعاصمة الرياض
* باتت منطقة وسط العاصمة الرياض، منطقة حيوية، بعد أن شهدت تشييد عدد من الأبراج التي يُنظر لها بأن تكون نقاطا فاعلة في التمركز حول مركز وسط المدينة.
ويأتي برج الأميرة العنود الثاني، الملاصق لبرج الأميرة العنود الأول، الواقع على طريق الملك فهد بحي العليا، الرابط للعاصمة الرياض من الشمال إلى الجنوب، ويُعتبر شريانا من شرايين المنطقة، من أهم الاستثمارات العقارية للمؤسسة.
ويقع البرج على مساحة 3100 متر مربع ويبلغ ارتفاعه 145 مترا، بخمسة وعشرين طابقا فوق سطح الأرض، وخمسة طوابق تحت الأرض كمواقف للسيارات، بما يمثل نقطة جمالية من النقاط التي تملكها المنطقة الوسطى من السعودية.
واعتبر المهندس عبد الرحمن الطائفي، نائب الرئيس للتشغيل والصيانة مدير المشروع في مؤسسة الأميرة العنود الخيرية، وقوع البرج الثاني بموقعه بحي العليا أمرا جعله معلما مهما من معالم العاصمة، في وقت يحتوي فيه البرج على الكثير من المكونات والخدمات الحديثة والمتطورة، التي تشكل نسيجا فريدا في الإدارة والتكامل والتقنية.
وأشار المهندس الطائفي إلى أن المشروع روعي في تنفيذه اختيار أفضل المواصفات العالمية للأبراج، واستغلال التقنية الحديثة للاستفادة منها مثل الاتصالات المتقدمة، نظام التحكم وأنظمة الأمن والسلامة المتطورة، كما أن أنظمة التبريد الموجودة في المبنى من أفضل الأنظمة الحديثة وتعتبر تقنية صديقة للبيئة تعتمد على استخدام أجهزة تبريد غير تقليدية لإنتاج المياه المبردة المستخدمة في تكييف المباني، واستخدام أبراج التبريد لتبريد هذه الأجهزة، وتتميز بتوفيرها لاستهلاك الطاقة الكهربائية وكفاءة عالية وعمر تشغيلي عال، وتم تنفيذها عن طريق الشركة الوطنية للإنتاج الثلاثي للطاقة، ويتم التحكم الكلي أو الجزئي بشكل منفرد من خلال الأنظمة المتقدمة التي تدير المبنى.
وأبرز ما يميز برج الأميرة العنود الثاني استخدام زجاج عالي الجودة تم تنفيذه عن طريق أفضل الشركات العالمية (ملتي فورم من دبي)، حيث قامت الشركة بتنفيذ ما نسبته 95 في المائة من الواجهات الزجاجية، وقد اعتمد نظام تركيب يونيتايز الذي يتم تجميع الأجزاء الخاصة بالواجهات، في قطع متطابقة يتم تركيبها مجتمعة بالمصنع، ضمن ظروف خاصة جدا، تسهم في رفع مستوى الجودة وتحافظ على قوة ومتانة القطع، مما يجعل الأداء سريعا ويسهم بطريقة سهلة، بعد أن يتم نقلها من المصنع في دبي إلى الرياض.
* «سامباكابيتال» أفضل البنوك الاستثمارية ابتكارا في الشرق الأوسط لعام 2011
* ضمن التقييم السنوي لمجلة «ذا بانكر»:
* حصلت «سامباكابيتال» الذراع الاستثمارية لمجموعة «سامبا المالية»، على جائزة «أفضل البنوك الاستثمارية ابتكارا في الشرق الأوسط لعام 2011»، والتي منحتها إياها مجلة «ذا بانكر» الدولية المتخصصة في قطاع الصناعة المالية والمصرفية، ضمن التقييم السنوي للمجلة لاختيار أكثر المؤسسات الاستثمارية ابتكارا للعام الحالي.
وقد أظهرت «سامباكابيتال» تفوقها الإقليمي اللافت في طرح وتوفير حلول ومنتجات استثمارية مبتكرة، واتّباعها منهجية وآلية متقدمة تستند على خبرة ودراية واسعة، في إدارة الاستثمارات وتوجيهها على النحو الصحيح وفق رؤية بعيدة المدى.
ويأتي اختيار «سامباكابيتال» لهذه الجائزة الرفيعة من قبل مجلة «ذا بانكر» بعد فترة وجيزة من اختيارها لجائزة «أفضل بنك للاستثمار في الشرق الأوسط لعام 2011»، التي حصلت عليها الشركة للمرة السادسة على التوالي من مجلة «غلوبال فاينانس».
وجاء اختيار «سامباكابيتال» كأفضل البنوك الاستثمارية ابتكارا في الشرق الأوسط لعام 2011 على ضوء تقييم أجرته مجلة «ذا بانكر» بإشراف نخبة من الخبراء في قطاع الصناعة المصرفية والاستثمارية، وشمل مجموعة من المعايير المتقدمة التي على أساسها تم تحديد المؤسسات الاستثمارية الفائزة في مختلف الأسواق العالمية.
واعتبر عيسى العيسى رئيس مجلس إدارة «سامباكابيتال» في تعليق له على حصول الشركة على الجائزة، أن «سامباكابيتال» تمكنت خلال السنوات الماضية من ترسيخ مكانتها كقاعدة استثمارية مرموقة، تتمتع بموثوقية عالية على كافة الأصعدة، بالنظر إلى ما تتبناه من معايير مهنية واحترافية عالمية، وقدرتها على تحقيق نتائج وإنجازات متفوقة بفضل سعيها الدائم نحو الإبداع والابتكار، على الرغم من الصعوبات التي تواجه الأسواق المالية، مؤكدا أن اختيار «سامباكابيتال» كأفضل البنوك الاستثمارية ابتكارا في الشرق الأوسط يضعها في صدارة الشركات الرائدة في قطاع الصناعة المالية والاستثمارية.
يجدر بالذكر أن «سامباكابيتال» قد تمكنت منذ عام 2008م، بفضل إنجازاتها وخبراتها المتراكمة، من حصد نحو 40 جائزة تقديرية من قبل جهات عالمية كبرى متخصصة في تقييم أداء المؤسسات الاستثمارية، مثل «غلوبال فاينانس»، و«يوروموني»، و«ذا بانكر»، و«إيميافاينانس»، و«آسياموني».
* مصرف الراجحي يطلق برنامج إعادة التمويل الشخصي لعملائه
* أطلق مصرف الراجحي برنامج إعادة التمويل لعملائه الذين لديهم تمويل شخصي حالي ويرغبون في الحصول على تمويل آخر؛ لتلبية احتياجات إضافية، أو الذين يرغبون في الاستفادة من التمويل بعد أن تغيرت رواتبهم.
ويستطيع العميل، من خلال هذا البرنامج، الحصول على أقصى حد ممكن للتمويل الإضافي، مع الأخذ بعين الاعتبار أقساطه الحالية لتمويل شخصي أو لأكثر من تمويل، ومن دون الحاجة لسداد مبكر لتمويله الحالي، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم تجاوز القسط الشهري النسبة المحددة من الراتب نظاميا.
وسيقدم البرنامج الجديد صيغة لإعادة التمويل الملائمة لتلبية احتياجات عملاء مصرف الراجحي وتسهيل حياتهم، خاصة أن العميل يبحث عن ما هو أفضل وأنسب له، وبالتحديد تمويل بمبلغ أكبر وبنسب مرابحة أفضل.
ومن أهم مميزات إعادة التمويل الحصول على التمويل الإضافي بأقصى مبلغ ممكن للعميل، دون الحاجة للسداد المبكر لتمويله الحالي، وفي ذلك توفير دفع أرباح السداد المبكر، أو عدم الحاجة للاستعانة بجهات أخرى للسداد المبكر ودفع الرسوم لها.
كما يتميز البرنامج بسرعة الحصول على إعادة التمويل خلال 30 دقيقة، وإتاحة الفرصة حتى لو كان للعميل أكثر من عقد تمويل مع المصرف، طالما أنه لا يتجاوز سقف الاستقطاع المسموح به من الراتب، وتسديد مبلغ إعادة التمويل حتى 5 سنوات. وتتاح إعادة التمويل للمواطنين وللمقيمين في القطاع الحكومي وشبه الحكومي والجهات المعتمدة في القطاع الخاص.
يشار إلى أن مصرف الراجحي هو المصرف الأول في المملكة في تمويل الأفراد من حيث عدد العملاء، كما أنه يقدم برنامج التمويل وإعادة التمويل في أي من فروعه المنتشرة في المملكة البالغ عددها أكثر من 550 فرعا وقسما نسائيا، كما يمكن للعملاء تقديم طلب مبدئي عبر الهاتف المصرفي أو عبر موقع المصرف على الإنترنت.
* «إزدان العقارية» تحصل على جائزة شركة العام العقارية في دولة قطر
* في حفل جوائز «إريبيان بيزنس» في الدوحة
* تواصل شركة «إزدان العقارية» حصد المواقع والتصنيفات المتقدمة على مستوى المنطقة والعالم، وقد حصلت الشركة الرائدة في التطوير العقاري في دولة قطر والمنطقة على جائزة شركة العام العقارية في دولة قطر، وذلك في حفل توزيع جوائز «إريبيان بيزنس» لعام 2011، الذي عرض لإنجازات الشركة المتوالية في أكثر من مجال عقاري؛ حيث جاء التصنيف مبنيا على الكثير من المعطيات.
تسلم الجائزة الشيخ محمد بن ثاني بن عبد الله آل ثاني، عضو مجلس إدارة شركة «إزدان» خلال الحفل الذي أقيم مساء الثلاثاء الماضي في فندق الفورسيزونز بالدوحة، وقام بتسليم الجائزة السيد وليد عكاوي، الرئيس التنفيذي لشركة «اي تي بي» العالمية التي تصدر عنها مجلة «إريبيان بيزنس».
وقال الشيخ محمد بن ثاني بن عبد الله آل ثاني، عضو مجلس إدارة شركة «إزدان»، خلال تسليم الجائزة: «إن شركة (إزدان العقارية) حققت نموا كبيرا في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، وحقق إجمالي موجودات الشركة ارتفاعا بنحو ملياري ريال قطري في العام الماضي؛ حيث قفز من 30 مليار ريال قطري في نهاية عام 2009 إلى 31.9 مليار في نهاية عام 2010، كما بلغ إجمالي حقوق المساهمين 27.4 مليار ريال، وبلغ مجموع الاستثمارات العقارية والمشاريع قيد التطوير 31 مليار ريال قطري».
وأشار إلى أن هذه الإنجازات ما كانت لتتحقق لولا الإدارة الرشيدة للشركة، وعلى رأسها سعادة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني، مؤسس ورئيس مجلس إدارة الشركة، الذي يقود استراتيجية الشركة في تطوير أعمالها لترقى إلى طموحات المساهمين.
وأضاف أن «إزدان العقارية» احتفلت، في شهر أكتوبر (تشرين الأول) 2010، باليوبيل الذهبي لتأسيس الشركة، وذلك بمرور 50 عاما على تأسيسها، لافتا إلى أن الشركة تستمد قوتها من قوة ومتانة الاقتصاد القطري الذي يواصل نموه بوتيرة متسارعة بفضل السياسة الحكيمة للشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد.
ولفت إلى أن شركة «إزدان العقارية» ماضية في مشاريعها العقارية بقوة، وسوف تشهد افتتاح مول إزدان في منطقة الغرافة قريبا، الذي يعد من أكبر المجمعات التجارية على مستوى المنطقة.
* «عرب سات» تعقد اجتماعات مجلس إدارتها في دبي
* بمشاركة تسع دول عربية
* تعقد المؤسسة العربية للاتصالات الفضائية (عرب سات) اجتماعات مجلس إدارتها الدورة 135 في دبى - الإمارات العربية المتحدة يومي 4 و5 أكتوبر (تشرين الأول) 2011، برئاسة المملكة العربية السعودية.
ويتكون مجلس الإدارة في دورته الحالية من تسع دول هي: السعودية، الكويت، ليبيا، قطر، الإمارات، سلطنة عمان، السودان، الجزائر، المغرب.
وأكد المهندس خالد بالخيور الرئيس التنفيذي للمؤسسة، بأن المجلس سيناقش القوائم المالية للمؤسسة، وكذلك خطط المؤسسة المستقبلية والعديد من أوراق العمل الهامة، وستستمر الاجتماعات على مدار يومين متتاليين. الجدير بالذكر أنه خلال الشهر الماضي تم إطلاق قمر عرب سات 5 - ج ثالث أقمار الجيل الخامس بنجاح تام، ويوفر القمر 5 - ج سعات فضائية كبيرة من خلال الحزم الترددية الـ(Ka-band) لتوفير خدمات الاتصالات والبرود باند في المنطقة العربية، لتوفير خدمات الاتصالات والبث التلفزيوني للقارة الأفريقية بأكملها.
«أملاك الوطنية» و«مجموعة فنادق إنتركونتيننتال» توقعان عقدا لإدارة وتشغيل البرج الجديد في الخبر
* وقعت شركة «أملاك الوطنية» للاستثمار و«مجموعة فنادق إنتركونتيننتال» مؤخرا عقدا تتولى بموجبه «مجموعة فنادق إنتركونتيننتال» مهمة إدارة تشغيل البرج الشمالي في فندق «إنتركونتيننتال - الخبر»، المملوك لشركة أملاك الوطنية.
وحضر حفل التوقيع من جانب شركة «أملاك الوطنية» للاستثمار كل من نايف الطريري الرئيس التنفيذي لشركة «أملاك الوطنية» للاستثمار، وفهد المعجل رئيس قطاع العقارات في الشركة، وعزام أبو هدهود الرئيس التنفيذي للمالية في الشركة. في حين مثل «مجموعة فنادق إنتركونتيننتال» كل من جون بامسي الرئيس التنفيذي للعمليات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا، وبندر الحربي نائب رئيس العمليات المملكة العربية السعودية، وجوزيف سورجر مدير عمليات المنطقة الشرقية والمدير العام.
وسوف يضيف البرج الجديد 53 غرفة وجناحا للأجنحة الموجودة في «إنتركونتيننتال - الخبر» والبالغ عددها 112 غرفة وجناحا، مما يمكن الشركة من توسيع نطاق خدمات وأعمال «مجموعة فنادق إنتركونتيننتال» في مركز البندرية في الخبر.
وقال نايف الطريري، الرئيس التنفيذي لشركة «أملاك الوطنية» للاستثمار، إن «(أملاك) تتمتع بشراكة قوية واستراتيجية مع (مجموعة فنادق إنتركونتيننتال) منذ عام 2008، والشراكة الجديدة ستمكن (مجموعة فنادق إنتركونتيننتال) من إدارة تشغيل البرج الشمالي لفندق (إنتركونتيننتال – الخبر) بصورة احترافية، كما هو متعارف عليه في سلسلة فنادق (إنتركونتيننتال) المنتشرة في كثير من بلدان العالم».
وأوضح الطريري أن خطط التنمية السعودية المستمرة منذ سنوات لتطوير قطاع الإيواء والمرجح لها الاستمرار في السنوات المقبلة، دفعت شركة «أملاك الوطنية» الاستثمارية للقيام بهذه التوسعة التي من شأنها الإسهام في الرقي بخدمات هذا القطاع في الخبر كإحدى أفضل الوجهات الحضارية في منطقة الخليج العربي والشرق والأوسط. وقال الطريري: «إن استراتيجية الشركة تهدف إلى التوسع في قطاع الضيافة ومواكبة النمو الاقتصادي والتجاري الذي تشهده المنطقة الشرقية والمملكة على حد سواء، تماشيا مع توجهات وخطط الهيئة العامة للسياحة والآثار الرامية لزيادة حصة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة من 6 إلى 16 في المائة بحلول عام 2020، في ظل نمو متسارع لقطاع الأعمال في المملكة بشكل عام ومحافظة الخبر على وجه الخصوص، ونحن في شركة (أملاك الوطنية) نعتقد أن مجموعة فنادق (إنتركونتيننتال) لديها من المعرفة والخبرة للاستفادة من هذه التوجهات بشكل جيد».
تدشين مختبر القياس والمعايرة والتحقق في «الشركة السعودية للمختبرات الخاصة» يهدف إلى توفير خدمة الصيانة والإصلاح والمعايرة للأجهزة الإلكترونية
* دشنت «الشركة السعودية للمختبرات الخاصة» (مطابقة) مختبر القياس والمعايرة والتحقق كمقدم خدمة معتمد لمعايرة وإصلاح منتجات شركة «إيجيلنت تكنولوجي»، وذلك باعتبارها مزود الخدمة الوحيد لمنتجات شركة «إيجيلنت تكنولوجي» في دول مجلس التعاون الخليجي والمملكة الأردنية. جاء ذلك في حفل أقيم بصفة خاصة لهذه المناسبة بقاعة «المملكة» بفندق «الفورسيزون» مؤخرا، وذلك بحضور المهندس سليمان الحديثي رئيس مجلس إدارة «الشركة السعودية للمختبرات الخاصة» (مطابقة)، وغنيم البقمي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة، والدكتور صالح السدراني نائب الرئيس التنفيذي للشركة، وكريستوفر رينيه المدير العام للخدمات المساندة للشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا لشركة «إيجيلنت تكنولوجي»، وعدد من رجال الأعمال والمهتمين في هذا المجال من قطاعات عسكرية ومدنية وأهلية خاصة.
وأكد غنيم البقمي، أن اتفاقية الشراكة التي وقعتها «مطابقة» وشركة «إيجيلنت تكنولوجي» والتي بموجبها أصبحت شركة «مطابقة» مقدم الخدمة المعتمد لخدمات الصيانة والإصلاح والمعايرة على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والمملكة الأردنية لجميع أجهزة «إيجيلنت» الإلكترونية، وبهذا سيتمكن جميع عملاء شركة «إيجيلنت تكنولوجي» في دول منطقة الخليج والمملكة الأردنية بالاستفادة من هذه الخدمات حسب المواصفات والمعايير المعمول بها عالميا في القطاعات المختلفة، كقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والقطاع الخدمي الصناعي والعسكري والتعليمي والبحثي وغيرها من القطاعات.
كما أشاد كريستوفر رينيه بالشراكة التي تمت مع شركة «مطابقة»، منوها إلى أن مركز ومختبر «مطابقة» الجديد قد تم تجهيزه حسب آخر المواصفات العالمية وزود بأحدث التقنيات لإجراء الفحص والاختبارات على مجموعة واسعة من منتجات «إيجيلنت تكنولوجي» الإلكترونية، الشيء الذي يعزز من قدرة الشركة في توفير اختبارات عالية الجودة للمنتجات الإلكترونية المستوردة من الخارج.
شركة «النقليات العربية» تبرم عقدا مع شركة «الزاهد للتراكتورات» لدعم أسطولها بـ25 شاحنة نقل مبرد «فولفو»
* تأسست حديثا في مدينة جدة شركة جديدة تمتلك الكثير من المقومات التي تؤهلها لتصبح في مصاف كبريات الشركات، وهي شركة «النقليات العربية المحدودة».
والهدف من إنشائها هو زيادة القدرة الحالية في مجال النقل المبرد للفواكه الطازجة والمواد الغذائية المبردة والمجمدة بين مدن المملكة وبعضها البعض، وكذلك بين جميع دول مجلس التعاون الخليجي. وترتبط الشركة الجديدة بشراكة تجارية مع شركة محمد عبد الله شربتلي المحدودة التي تعد من أكبر مستوردي وموزعي الفاكهة الطازجة والمواد الغذائية المبردة والمجمدة بالمملكة. وبذلك أصبح حاليا لدى الشركة أسطول ضخم بما يضمه من شركة «النقليات العربية المحدودة».
وتظل شركة محمد عبد الله شربتلي من العملاء الرئيسيين والدائمين لهذه الشركة؛ حيث تعتبر قوة دعم حقيقية لها للنمو والتوسع لما تمثله شركة محمد عبد الله شربتلي من قوة هائلة في مجال نقل الفاكهة والمواد الغذائية من موانئ المملكة المختلفة إلى جميع فروعها التي تبلغ 14 فرعا منتشرة بجميع المدن بالمملكة وكذلك إلى فروعها المنتشرة بمعظم دول مجلس التعاون الخليجي مثل البحرين والإمارات العربية المتحدة. وقال سيف الله شربتلي: «إن هذه الخطوة تأتي في إطار زيادة كفاءة وتوسيع نشاط النقل في الشركة بهدف التركيز بصورة أكبر على المنتج في شركة محمد عبد الله شربتلي المحدودة». وأوضح فرانكو نيجرو، مسؤول شركة «النقليات العربية المحدودة»: «مع الزيادة العالية لعدد السكان، بالإضافة إلى الطفرة الاقتصادية التي تشهدها المملكة، ستعمل الشركتان معا برؤية واحدة وإدارة واعية للوفاء بجميع المتطلبات الهائلة لتلك الفترة».
ورغبة منها في امتلاك أسطول قوي وحديث، فقد تعاقدت شركة «النقليات العربية المحدودة» على شراء عدد 25 سيارة نقل مبرد من طراز «فولفو» من شركة «الزاهد للتراكتورات»، وذلك كدفعة أولى، حسب خططها الأولية، هذا بالإضافة إلى الأسطول التابع للشركة الأم، الذي يتكون من نحو 500 سيارة متنوعة بين سيارات نقل ثقيل ومتوسط وخفيف مبردة وغير مبردة.
الشركة العربية للشاحنات والمعدات الإنشائية وكيلا معتمدا لـ«داف» الهولندية تشمل التوسع الخدمي وتوفير قطع الغيار وصيانتها
* دخلت شركة «داف» للشاحنات الهولندية السوق السعودية في مجال النقل الثقيل والمعدات، بعقد شراكة مع الشركة العربية للشاحنات والمعدات الإنشائية، كوكيل جديد معتمد لشركة «داف» الهولندية في المملكة.
وقد وقعت شركة «داف» للشاحنات مؤخرا في العاصمة الرياض، عقدا مع وكيلها المعتمد في السعودية والذي يقضي بتسويق الشاحنات الهولندية الصنع في المنطقة وتوفير قطع الغيار الخاصة وصيانتها، بالإضافة إلى مزاولة الأنشطة الخدمية في المملكة العربية السعودية. وتشمل هذه الاتفاقية، دخول شركة «بكار» وكيلا لشركة «داف» للشاحنات لتوزيع قطع الغيار الأصلية لشاحناتها ومعداتها، وذلك لضمان توفير القطع الأصلية «درجة أولى» لشاحنات «داف» في كافة مناطق المملكة. واعتبر بيتر بيوموند المدير التنفيذي للشركة العربية للشاحنات والمعدات الإنشائية في كلمة ألقاها بعد توقيع العقد، أن شركة «داف» هي إحدى أنجح الشركات الأوروبية للشاحنات، والتي تنتج وتوفر المنتجات والخدمات الممتازة التي تؤهلها لضمان النجاح في السوق السعودية، وهي إضافة كبيرة للشركة العربية للشاحنات والمعدات الإنشائية.