في انتظار رد السعودية

TT

* تعقيبا على خبر «تأكيدا لانفراد (الشرق الأوسط): مون يحيل مؤامرة اغتيال الجبير لمجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ولكن رئيس الدورة الحالية لمجلس الأمن هو لبنان، وكلنا يعرف أن القرار اللبناني ليس بيده، ففيه حكومة حزب الله صنيعة إيران وبالتالي سيعمد ممثل حزب الله لبنان - إيران إلى إعاقة أي عمل قد ينتج عنه وضع إيران تحت المساءلة القانونية أو التلويح باتخاذ إجراءات إدانة في ما يخص خطتها لاغتيال السفير السعودي، فماذا أعدت السعودية لذلك؟

محمد أبو عزيز - السعودية [email protected]