موجز

TT

* «التربية» تفتح باب الترشيح للإيفاد لمرحلتي الدكتوراه والماجستير

* الرياض - سالم سلمان: فتحت وزارة التربية والتعليم باب الترشيح للإيفاد لجميع منسوبيها الراغبين في استكمال دراستهم العليا لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، شريطة أن تنطبق عليهم جميع الضوابط الخاصة بالإيفاد، التي من أهمها توافر «مستند نظامي» لبدء الدراسة (إجازة استثنائية، إجازة دراسية، موافقة على الدراسة خارج وقت الدوام الرسمي). ووفقا لوكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم (بنين) الدكتور عبد الرحمن البراك، فإن رفع طلبات الترشيح لمرحلة الدكتوراه سيقتصر على تخصص واحد فقط، وهو تخصص القياس والتقويم، فيما تشمل مرحلة الماجستير الدراسة في جميع التخصصات الواردة في خطة التدريب المبلغة إلى إدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات، سواء تم استنفاد مقاعدها أم لم يتم، وأي تخصص لم يرد في الخطة شريطة أن يكون متوافقا مع طبيعة عمل المرشح أو تخصصه للبكالوريوس.

* أكثر من 50 ألف مستفيد من البرامج الصيفية التقنية والمهنية بالمدينة المنورة

* المدينة المنورة – «الشرق الأوسط»: اختتم مجلس التدريب التقني والمهني بمنطقة المدينة المنورة أول من أمس برامجه الصيفية السنوية باحتفال أقامه النادي الصيفي الرمضاني على مسرح الكلية التقنية بالمدينة المنورة. وأوضح رئيس المجلس الدكتور عيد الردادي، أن البرامج الصيفية لهذا العام استهدفت في المقام الأول الشباب، وعملت جاهدة على تحقيق رغباتهم، مفيدا أن التقديرات الأولية تشير إلى أن عدد المستفيدين من برامج الأندية الصيفية في المدينة ومحافظاتها تجاوز 50 ألف مستفيد. مؤكدا أن المجلس سيمضي في تحقيق رسالته المتركزة على التدريب التقني بكل أشكاله وتقديم الخدمة النوعية للمجتمع.

* حفل إفطار رمضاني بمركز التأهيل الشامل للإناث بالطائف

* جدة – «الشرق الأوسط»: ضمن الفعاليات الرمضانية لمركز التأهيل الشامل للإناث بالطائف، أقام المركز إفطارا رمضانيا بمقره، حيث أشارت الاختصاصية الاجتماعية نعيمة العوفي إلى أن المركز يتبنى هذه المأدبة الرمضانية جريا على عادته السنوية كل عام للحالات المقيمة بالمركز، التي يهدف من ورائها تدعيم الروابط الأسرية بين الحالات المقيمة وأسرهم وتشجيعهم على التواصل والتراحم في هذا الشهر الفضيل، بالإضافة إلى مد جسور التواصل مع المجتمع الخارجي. وتابعت: «إن حفل الإفطار تخلله بعض الفعاليات حيث تم إلقاء محاضرة دينية بعنوان (فضائل شهر رمضان المبارك) ألقتها الداعية أنيسة المطهر وترجمتها باللغة الإنجليزية للعمالة الفلبينية ثم أدى أطفال المركز بمرافقة الأطفال الزائرين نشيد بعنوان (يا ليت كل السنة رمضان) حاملين فوانيس رمضان المضيئة وقاموا بإهداء الحاضرات الفوانيس الرمضانية والكتيبات الدينية».

* الصحة تغلق كثيرا من المجمعات الطبية لارتكابها مخالفات

* الرياض – «الشرق الأوسط»: قررت وزارة الصحة ممثلة بالشؤون الصحية بمنطقة الرياض إغلاق 16 مجمعا للعيادات الطبية الأهلية تحفظا لحين تحسين أوضاعها وتصحيح المخالفات التي رصدتها الفرق الميدانية التابعة لصحة الرياض أثناء تفقدها للمنشآت الصحية، وتنوعت أسباب الإغلاق الواردة في حيثيات قرار لجنة المخالفات الصحية ما بين نقص التجهيزات الطبية أو عدم الالتزام بالإجراءات الخاصة بالتخلص من النفايات الطبية، أو تشغيل كوادر غير مصرح لها بمزاولة المهن الصحية. وتضمنت القرارات إغلاق أحد المجمعات لمدة 6 أشهر، وحرمان مجمع آخر لجراحات التجميل من العمل لمدة عامين، لوجود مخالفات جسيمة تهدد سلامة المرضى والمراجعين.

* بلدية غرب الدمام تنفذ عددا من الجولات التفتيشية

* الدمام – «الشرق الأوسط»: نفذت بلدية غرب الدمام خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك الحالي عددا من الجولات التفتيشية، نتج عنها توجيه 48 إنذارا، فيما بلغت قيمة المخالفات التي تم تحصيلها 143.390 ريالا. وأوضح رئيس بلدية غرب الدمام فارس العريج، إلى أن إدارة المراقبة قامت خلال هذه الفترة ذاتها بغسل وتنظيف وتعقيم 201 حاوية، إضافة إلى طلاء 149 حاوية أخرى، كما قامت الإدارة بإزالة 14 لوحة إعلانية مخالفة، كما نفذت إدارة صحة البيئة 23 جولة على المحطات والأسواق نتج عنها زيارة 145 محلا وإصدار 48 إنذارا، وإصدار وتجديد 34 ترخيصا مهنيا.

* أهالي الأحساء يحتفلون بمهرجان القرقيعان الأحساء – «الشرق الأوسط»: يحتفل أهالي الأحساء اليوم بمهرجان «القرقيعان» الذي يعد من أهم العادات الشعبية الرمضانية في المنطقة الشرقية بالسعودية، كما تنتشر هذه العادة في كل دول مجلس التعاون الخليجي. ويستعد الأهالي إلى الإعداد والتجهيز لهذه المناسبة التي يتم الاحتفال بها اعتبارا من الرابع عشر من شهر رمضان من كل عام، وتستمر لمدة ثلاث ليال، وأبطال المهرجان هم الأطفال الذين يجوبون الشوارع والأزقة القديمة والأحياء الجديدة مبتهجين بهذه المناسبة الرمضانية التي يتوارثونها جيلا بعد جيل، ويلبسون الملابس الجديدة التي تخاط وتجهز لهم خصيصا لهذه المناسبة. و«القرقيعان» لفظ عامي مأخوذ من قرع الباب، لأن الأطفال يقومون بقرع أبواب البيوت في هذه المناسبة وبهذا سميت المناسبة بـ«القرقيعان».