أنان والعرب

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا بديل لأنان في سوريا!»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المفترض أن أنان كان مبعوثا للجامعة العربية أيضا، إلا أنه لم يكترث بالعواصم العربية وكان همه الأوحد هو موسكو وطهران، نتمنى نحن العرب أن ترفض الجامعة العربية أي مبعوث مهما مورس عليها من ضغوط، إلا إذا كان في إطار انتقال السلطة وتسليمها للشعب السوري.

درويش حبو - فرنسا [email protected]