جيش المقاومة والممانعة!

TT

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الأسد باق حتى إشعار آخر!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن من يعرف حزب البعث العربي الاشتراكي بأهدافه الزائفة «وحدة، حرية، اشتراكية»، ومن قرأ جيدا الحركة التصحيحية التي قادها حافظ الأسد، ومن خدم في صفوف الجيش العربي السوري «المقاوم»، ومن درس معمقا تاريخ أسرة الأسد «الممانع»، فإنه لن يستغرب النتيجة التي توصلتم إليها في مقالكم.

محمد أبو الخير الخطيب - أميركا [email protected]