اجندة الاعمال

TT

* «سعودي أوجيه» ترعى احتفالات العاصمة الرياض بعيد الفطر المبارك

* ترعى شركة «سعودي أوجيه» احتفالات مدينة الرياض بعيد الفطر المبارك، وذلك في خطوة منها نحو مشاركة أهالي العاصمة السعودية في هذه المناسبة، مما يمثل توجها حقيقيا من قبل الشركة في تأكيد مبدأ مشاركتها الفاعلة في الاحتفالات الاجتماعية.

وتسعى «سعودي أوجيه» من خلال مشاركتها في احتفالات عيد الرياض من خلال رعايتها للفعاليات بالتفاعل مع هذه المناسبة، من خلال مشاركة أهالي الرياض فرحة العيد، وتجسيد هذه المشاركة بشكل فعال على أرض الواقع، من خلال دعم الفعاليات.

وتعي الشركة أهمية وجدها في كافة المناشط والاحتفالات، الأمر الذي جعلها تحرص على استمرار مشاركتها في تلك النشاطات، في الوقت الذي تقدم فيه إمارة مدينة الرياض وأمانتها جهودا مميزة بذلوها في سبيل تقديم فعاليات مميزة يستأنس بها زوار مواقع الفعاليات.

يذكر أن المهندس عبد الله المقبل أمين منطقة الرياض أكد على حرص الأمانة أن تكون العاصمة واحدة من المدن الأكثر جذبا خلال احتفالات العيد لأهالي وزائري مدينة الرياض، مشيرا إلى أنه وبتوجيهات من الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض والأمير منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية والأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض فقد حرصت أمانة الرياض على التنوع في كافة البرامج والفعاليات التي تقدم خلال أيام العيد وأن تتلاءم مع كافة شرائح المجتمع لترسم فرحة العيد على وجوه الجميع.

يذكر أن لشركة «سعودي أوجيه» دورا بارزا في دعم المناسبات والفعاليات التي تقيمها مناطق المملكة، من خلال رعايتها لعدد من المناسبات والأنشطة، في الوقت الذي تتطلع فيه أن تشارك في مختلف الفعاليات لإبراز دورها كشركة رائدة في قطاع الإنشاءات، إضافة إلى تأكيد مساهمتها فيما يتعلق بالمسؤولية الاجتماعية.

وكانت أمانة منطقة الرياض قد أنهت استعداداتها التشغيلية لاستقبال عيد الفطر المبارك من خلال تجهيز أماكن الاحتفالات المختلفة، وفي المنتزهات والحدائق.

* «موبايلي» تشارك أهالي الرياض احتفالات العيد برعاية ماسية حصرية

* تشارك شركة «موبايلي» احتفالات مدينة الرياض بعيد الفطر المبارك لهذا العام بأنها الراعي الماسي الحصري للحدث، في خطوة جديدة تعكس حضور الشركة الدائم في المناسبات والفعاليات الاجتماعية التي تدخل البهجة والسرور إلى نفوس المواطنين والمقيمين.

وتعزز «موبايلي» من خلال هذه الرعاية من المشاركة الاجتماعية الفعالة التي تتميز بها الشركة وروح المبادرة لديها كإحدى أكبر الشركات الوطنية التي تلعب دورا فعالا داخل المجتمع السعودي.

وأوضح حمود الغبيني نائب الرئيس الأول للاتصال الداخلي والعلاقات العامة بـ«موبايلي» أن المشاركة في مثل هذه الفعاليات الوطنية تسهم بشكل كبير في تعزيز أواصر الثقة بين «موبايلي» والمجتمع، كما أننا نحرص على مشاركة المواطنين والمقيمين أوقات الترفيه والفرح خاصة أن عيد الفطر المبارك يعتبر من أهم المناسبات الدينية والاجتماعية.

ووجه الغبيني شكره واعتزازه للأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، ونائبه الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض نائب رئيس الهيئة، لإتاحة الفرصة للمشاركة في فعاليات عيد الفطر خاصة أنها تشهد إقبالا وحضورا مميزا من سكان العاصمة.

يذكر أن لـ«موبايلي» أبرز الأدوار في دعم المناسبات والفعاليات الاجتماعية التي تقيمها مناطق المملكة الأمر الذي يعتبر ضمن أهم الأسس الاستراتيجية التي تعمل عليها الشركة منذ تأسيسها. فقد رعت «موبايلي» هذا العام الكثير من المهرجانات الصيفية الترفيهية التي حرصت على تنويع فعالياتها التي جمعت بين التثقيف والترفيه إذ تمتعت بالحضور الجماهيري الكبير مما ساهم في تشجيع السياحة الداخلية ودفع عجلة التنمية الاقتصادية.

* «أولاي» أعلى علامة تجميل قيمة في العالم

* انتزعت «أولاي» لقب أعلى علامة تجميل قيمة في العالم للسنة الثالثة على التوالي، وذلك وفقا لقائمة شركة «Finance PLC» الاستشارية المستقلة للعلامات التجارية، التي صنفت «أولاي» في المرتبة الأولى ضمن قائمة أعلى 50 علامة تجارية قيمة في عالم الجمال لعام 2012.

ويستند تصنيف «Finance PLC» إلى مجموعة من المقاييس والبيانات المالية، التي يجمعها فريق من المحللين الدوليين. وبعد إجراء تقييم متعمق، وجدت الشركة أن «أولاي» كانت العلامة التجارية العالمية الرائدة، التي سخرت مواردها لابتكار منتجات عناية بالبشرة مخصصة لتلبية احتياجات المرأة في جميع أنحاء العالم.

وقال أمجد علي، مدير علامة «أولاي» التجارية: «نفخر بالحصول على تصنيف أعلى علامة تجميل تجارية قيمة في العالم من شركة (Finance PLC)، فهو يمثل دليلا على التزامنا تقديم منتجات رائدة تحظى بالتقدير لجودتها وتميزها. في (أولاي)، نهدف إلى إتاحة المجال أمام السيدات حول العالم للتمتع ببشرة جميلة وإطلالة أخاذة من خلال منتجات العناية بالبشرة، التي تلبي متطلباتهن. ونلتزم تسخير كافة جهودنا لتحقيق هذا الهدف وتعزيز مكانة علامتنا على نحو مطرد».

* «الاتصالات السعودية» تسجل 243% زيادة بحركة شبكة البيانات ليلة دخول العيد

* حققت «الاتصالات السعودية» أرقاما قياسية جديدة لحركة البيانات والاتصالات في الساعات الأولى لدخول عيد الفطر المبارك لهذا العام 1434هـ، فقد سجلت خلال الساعة الأولى من إعلان العيد زيادة الحركة الصوتية 30%عن نفس الساعة من العام الماضي، كما سجلت أعلى ذروة للشبكة بالنسبة لجوال نت في الوقت نفسه، ورصد مركز الملك خالد للتحكم بالشبكة الوطنية أعلى ساعة لزيادة الطلب من العملاء لاستخدام الإنترنت المتنقل (جوال نت) في تاريخ الشركة بزيادة 243%عن العام الماضي وشهد الجيل الرابع ارتفاعا غير مسبوق والتي تميزت «الاتصالات السعودية» بكونها أول من أطلقه في المملكة، والأكثر توسعا في مختلف تطبيقاته، وارتفع حجم البيانات التي تم تمريرها من خلال الشبكة خلال العيد بزيادة 26% عن العام الماضي كأكبر حجم بيانات يومي يتم تمريره في المنطقة دون منافس.

وأكد مدير عام الشؤون الإعلامية بـ«الاتصالات السعودية» المهندس نواف الشعلاني تميز الشركة لهذا العام تحديدا في مواجهة الطلب على خدمات البيانات بقدرة وجودة وسرعة عالية، وفقا لخبرات وتميز الشركة في إدارة شبكاتها والإشراف عليها بسواعد المهندسين السعوديين الأكفاء، منوها إلى أن الشركة سجلت كذلك حضورا في حركة الاتصالات الدولية بزيادة 26% عن نفس الساعة من العام الماضي، وبزيادة 6% عن العام الماضي لعدد المتجولين على شبكة «الاتصالات السعودية» في ليلة دخول العيد.

كما سجلت الشبكة في مكة المكرمة ليلة دخول العيد زيادة في الحركة الصوتية بمقدار 42% عن العام الماضي وفي المدينة المنورة 25% عن العام الماضي، ودون أي اختناقات تذكر بفضل الله ثم بفضل التوسعات المستمرة وإعادة التصاميم والخصائص الحديثة المضافة هذا العام لشبكات «الاتصالات السعودية».

* 60.6 مليون دولار أرباح بنك الخليج الدولي خلال النصف الأول من عام 2013

* حقق بنك الخليج الدولي أرباحا صافية بلغت بعد استقطاع الضرائب 60.6 مليون دولار خلال الشهور الستة الأولى من عام 2013 بزيادة قدرها 4.5 في المائة مقارنة بالنصف الأول من العام السابق. وبلغت الأرباح الصافية خلال النصف الأول من هذا العام 34.1 مليون دولار.

وقد بلغ إجمالي الدخل 129.6 مليون دولار، محققا زيادة مقدارها 9.8 مليون دولار أو ما يعادل 8 في المائة مقارنة بالنصف الأول من العام السابق. وتم تسجيل زيادة في كافة فئات دخل البنك باستثناء فئة الإيرادات الأخرى.

وبلغ صافي إيرادات الفوائد في فترة الستة أشهر 76.2 مليون دولار، مرتفعة بـ8.7 مليون دولار (13 في المائة) عن الفترة المقابلة من العام الماضي. وتعكس الزيادة في صافي الإيرادات ارتفاع حجم وهوامش القروض نتيجة نجاح البنك في إعادة هيكله أنشطته التمويلية بالتحول من الاعتماد على قروض المشاريع الطويلة الأجل إلى نموذج تمويل الشركات القائم على توفير جميع احتياجاتهم من الخدمات والمنتجات المالية من خلال إدارة فعالة للعلاقة بالعميل.

وبعد تقليص البنك لمحفظة قروضه على مدى السنوات القليلة الماضية كجزء من استراتيجيته في إدارة المخاطر (التي لقيت ثناء من وكالات التصنيف الدولية) بدأ البنك في جني ثمار التحول الاستراتيجي في نموذج عمله من خلال تعزيز علاقاته مع عملائه من الشركات الكبيرة والمتوسطة بنمو محفظة قروضه خلال النصف الأول من عام 2013 بواقع 10 في المائة في حجم القروض وارتفاع في حجم الخدمات المالية المقدمة للعملاء غير المرتبطة بالأصول، والتي بدورها أفضت لارتفاع دخل الرسوم ليصل إلى 28.2 مليون دولار ممثلا أكثر من خُمس إجمالي الإيرادات، كما بلغ الدخل من النقد الأجنبي 11.7 مليون دولار أي بزيادة 7 في المائة مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

ويعزى النمو في الدخل من النقد الأجنبي إلى التوسع في تقديم المنتجات المهيكلة التي صممت لتساعد العملاء في التحوط من المخاطر المترتبة على تقلبات الأسواق.

وقال جماز السحيمي رئيس مجلس إدارة بنك الخليج الدولي «إن أرباح النصف الأول من عام 2013 تعكس نموذج العمل الجديد الذي تم تنفيذه من أجل تحقيق التنوع في مصادر الدخل وتعزيز أنماط التمويل وإدارة السيولة للبنك. وقد أدى هذا إلى زيادة في إيرادات الفوائد المستمدة من الإقراض ذي العوائد المرتفعة للعملاء من الشركات الكبيرة والمتوسطة فضلا عن تعزيز الدخل غير القائم على الأصول المرتبط بتوفير المنتجات والخدمات التي تلبي متطلبات عملائنا».

وذكر الدكتور يحيى اليحيى، الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الدولي، «إن القوة المالية للبنك والنمو المستمر في الربحية قد حظيت باهتمام وكالات التصنيف الدولية، التي أعادت تثبيت تقييماتها الائتمانية للبنك عند درجات استثمارية. وقد أشادت وكالات التصنيف الدولية وبشكل إيجابي بقوة وتنوع مصادر تمويل البنك وكفاية رأس ماله المرتفعة، فضلا عن جدوى استراتيجية الخدمات المصرفية الشاملة التي تركز على أسواق دول مجلس التعاون الخليجي».

* «زين السعودية» تقدم أفضل حلول التجوال الدولي خلال فترة العيد المبارك

* تقدم «زين السعودية» أفضل حلول التجوال الدولي لجميع مشتركيها خلال إجازة عيد الفطر من خلال قائمة من الخدمات المتنوعة والمصممة لتلبية احتياجاتهم المختلفة، إلى جانب توفيرها قائمة واسعة من الدول التي تعد أهم الوجهات السياحية حول العالم.

حيث تتيح خدمة «فودافون باسبورت» المتوفرة على جميع الباقات المفوترة ومسبقة الدفع من الأفراد وقطاع الأعمال، إجراء المكالمات إلى المملكة وداخل بلد التجوال بالإضافة إلى إرسال الرسائل النصية وبيانات الإنترنت مقابل تعرفة ثابتة وموحدة بـ75 هللة للباقات المفوترة، و99 هللة للباقات مسبقة الدفع، إلى جانب استقبال المكالمات ابتداء من 75 هللة للدقيقة بحسب بلد التجوال، دون تحمل أي تكاليف إضافية من خلال تفعيل خدمة التجوال الدولي والمتوفرة دون أي رسوم اشتراك.

كما تقدم «زين» خدمة استقبال المكالمات مجانا أثناء التجوال في الإجازات الرسمية والتي تتيح لجميع مشتركي الباقات المفوترة الاستمتاع باستقبال لا محدود للمكالمات من دون تحمل تكاليف إضافية للتجوال مقابل ريال واحد يوميا ومن دون احتساب أي تكاليف إضافية على المكالمات المستقبلة.

من جهة أخرى يمكن لجميع مشتركي الباقات المفوترة، الاستمتاع بخدمة تجوال باقات البيانات خلال الإجازة في دول الخليج العربي، واستمرارية التواصل عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية طوال اليوم وبأسعار منافسة، من خلال تقديم باقات بيانات بأحجام متنوعة (1 غيغابايت، 5 غيغابايت، ولا محدود) لتتناسب مع احتياجات العميل المختلفة، حيث تبدأ أسعار الاشتراك في باقة 1 غيغابايت بـ35 ريالا لليوم، وبـ55 ريالا للأسبوع، وبـ125 ريالا للشهر.

وأشارت «زين السعودية» إلى أنه بإمكان مشتركيها معرفة كافة التفاصيل حول خدمات التجوال المتاحة والدول المشمولة بها من خلال زيارة موقعها الإلكتروني، كما سيتم تعريف المشتركين بشبكات المشغلين عند وصولهم إلى بلد التجوال عبر رسالة نصية ترحيبية تتضمن تفاصيل الاستفادة من الخدمة.

* ثامر الشرهان ينضم إلى الإدارة التنفيذية لشركة «أكوا باور»

* أعلنت «أكوا باور» تعزيز الفريق التنفيذي القيادي في الشركة، وذلك بتعيين مسؤول تنفيذي ذي خبرة طويلة لتبوؤ منصب العضو المنتدب، الذي تم استحداثه أخيرا، ويرجع إداريا إلى مجلس إدارة الشركة.

ثامر الشرهان، الذي شغل منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «مرافق» منذ سبتمبر (أيلول) 2006م، وتعتبر شركة «مرافق» شركة خدمات مرافقية خاصة بالطاقة والمياه للمدينتين الصناعيتين العملاقتين الجبيل وينبع. ويعد الشرهان من الكفاءات السعودية القيادية والإدارية المتمرسة وذا خبرات متميزة، إذ إن انضمامه إلى الفريق التنفيذي القيادي لشركة «أكوا باور» سيضيف الكثير، في الوقت الذي تواصل فيه الشركة توسيع نشاط أعمالها في المملكة العربية السعودية وخارجها.

يتمتع الشرهان بمسيرة عملية حافلة تمتد لما يربو على 30 عاما في مواقع قيادية وإدارية تنوعت في قطاعي الصناعة والخدمات، من خلال الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) والشركات التابعة لها، مثل: الشركة السعودية للبتروكيماويات (صدف)، وشركة سابك لخدمات التخزين (سابك تانك)، والشركة العربية للبتروكيماويات (بتروكيميا). وسيساهم الشرهان من خلال موقعه القيادي في الشركة في تعزيز مكانة «أكوا باور» كشركة رائدة في قطاع الطاقة والمياه في أسواق الدول التي تعمل بها.

من جهته، ذكر محمد أبو نيان، رئيس مجلس إدارة «أكوا باور» أن «شركة (أكوا باور) فخورة بانضمام ثامر الشرهان كشخصية قيادية تتميز بكفاءة عالية وبقدرات مهنية أثبتت جدارتها في تحقيق النجاح والتفوق، وهذا سيساهم في تعزيز الفريق التنفيذي القيادي في (أكوا باور)».

* بندر العجمي نائبا لرئيس البريد السعودي للتخطيط والتدريب

* صدرت موافقة رئيس مؤسسة البريد السعودي على تعيين بندر بن علي العجمي نائبا للرئيس للتخطيط والتدريب.

ويعد العجمي أحد الكفاءات الإدارية المتميزة في البريد السعودي، حيث كان المدير العام للتوزيع البريدي في المملكة، وساهم في تأسيس إدارة التوزيع، بالإضافة إلى إشرافه وتدريبه لأول دفعة من الموزعين السعوديين في البريد السعودي. وشهد قطاع التوزيع خلال عمله نقلة كبيرة في سرعة إنجاز العمل البريدي، بالإضافة إلى عمله قبل ذلك في إدارة التطوير البريدي لعدد من السنوات.

وعبر بندر العجمي عن شكره وتقديره للدكتور محمد بنتن، متمنيا أن يكون عند حسن ظن الجميع.

* «بوينغ» تعزز خدمات التدريب على طائرات «787»

* أعلنت شركة «بوينغ» أمس تعزيز خدمات دعم التدريب على الطائرات لعملاء «787 دريملاينر» بإضافة جهاز محاكاة شاملة للطيران من طراز «787»، في مركز «بوينغ لخدمات الطيران» بلندن. وسيكون الجهاز الجديد جاهزا لتقديم خدمات التدريب في الربع الأول من عام 2014، لينضم إلى جهازين آخرين لمحاكاة الطيران من طراز «787» يتم استخدامها حاليا لتدريب الطيارين في لندن.

ويعزز جهاز محاكاة الطيران الثالث في مركز «جاتويك» بلندن قدرات «بوينغ» في مجال دعم الاحتياجات المتزايدة لعملاء طائرات «787 دريملاينر» في الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا.

وقالت شيري كاربري، نائب رئيس خدمات الطيران لدى «بوينغ»: «تبذل (بوينغ) جهودا كبيرة في سبيل توفير الدعم الفائق وكافة المزايا التنافسية الممكنة لعملاء (787) حول العالم، والذين يشغلون هذه الطائرة الجديدة ضمن أساطيلهم. ومن خلال توفير موارد جديدة عالمية الطراز وجعلها أقرب إلى الأماكن التي يعمل فيها عملاؤنا، فإننا نزود قسم خدمات الطيران التجاري (بوينغ إيدج) بأعلى مستويات الجودة والتدريب والخبرة».

وكانت «بوينغ» قد أطلقت خدمات التدريب على طائرة «787» على صعيد أوروبا في شهر أكتوبر (تشرين الاول) 2010 في لندن، حيث قدمت مجموعة متطورة من أجهزة التدريب بما في ذلك جهاز محاكاة شاملة للطيران، وجهاز تدريب على الطيران، ومدرب سلامة المقصورة ودورات تدريب على الصيانة. ولدعم احتياجات التدريب للعملاء بشكل أفضل في أوروبا، قامت «بوينغ» في يناير (كانون الثاني) 2013 بتركيب جهاز ثان من أجهزة المحاكاة الشاملة للطيران من طراز «787» في مركز «جاتويك» بلندن.

وتتضمن مجموعة التدريب الجديدة جهازا ثالثا من أجهزة المحاكاة الشاملة للطيران من طراز «787»، بالإضافة إلى جهاز إضافي بقاعدة ثابتة للتدريب على الطيران من طراز «787». وتعتبر هذه الإضافة جزءا من استراتيجية «بوينغ» المستمرة لتوفير شبكة من الأجهزة ومرافق التدريب على الطيران بهدف خدمة شركات الطيران في أماكن أقرب إلى قواعد عملياتهم، بالإضافة إلى تلبية الطلب المتنامي في السوق على طائرات «بوينغ» بشكل أفضل.

وتدير «بوينغ لخدمات الطيران»، وحدة خدمات الطيران التجاري، شبكة من سبع مجموعات تدريب على طائرات «787»، تتوزع في لندن، وسنغافورة وشنغهاي، بالإضافة إلى جهازي محاكاة شاملة للطيران «787» أضيفا أخيرا إلى «مركز خدمات الطيران» في ميامي.

وأشار تقرير «بوينغ» حول التوقعات المستقبلية للطيارين والفنيين، الذي يعد من التوقعات المرموقة في القطاع حول الطلب على موظفي الطيران، إلى تنامي الطلب العالمي مع الحاجة إلى أكثر من مليون طيار وفني صيانة في قطاع الطيران التجاري على مدار عشرين عاما.