محاولات لحل الأزمة

TT

* تعقيبا على خبر «إرباك في تحديد موعد (جنيف 2) والمعارضة تعده (ضغطا) عليها للمشاركة»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما يحدث في أوضاع الشعوب من توترات لا بد لها من دراسات وأبحاث تصل إلى تلك النتائج، التي من الممكن أن تنتشلهم من الكارثة قبل وقوعها والنكبة قد حدوثها، فلم يعد الضغط على المعارضة هو الحل الذي سينقذ السوريين من بطش النظام الذي لا يعرف الرحمة، فتحديد موعد المؤتمر لم يكن أبدا الحل الذي ينتظره السوريون، بل هو مجرد خطوة قد تنجح أو تمنح النظام المزيد من الوقت.

د. هاشم الفلالي - فرنسا [email protected]