ضحايا حزب الله

TT

* في ما يتعلق بخبر «والدة ضحية سقطت في انفجار الضاحية تتمنى زفها بفستان أبيض إلى الجنة»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: رحم الله كل الضحايا الأبرياء، فدائما الأبرياء هم ضحايا هذه الاعتداءات الإرهابية، دمها هي وغيرها برقبة حزب الله الإرهابي الذي دمر كل شيء جميل في لبنان بحجة المقاومة والممانعة التي لم تجعله يطلق رصاصة واحدة نحو عدوه الفعلي.

عمر علي عثمان الشمري - كندا [email protected]