داء العمالة

TT

* بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «حماقة أم عمالة؟»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: ما الشيء الأخطر من الحماقة والعمالة؟ وهل نحن قادرون على محاربة هذين الفيروسين في آن واحد؟ وما الحل المطروح؟ هل المواجهة أم الانتظار إلى أجل غير مسمى؟ وهل الانتظار لصالحنا أم لصالحهم؟ وهل الحماقة أخطر من داء العمالة التي تقدم خدماتها لمن يدفع لها المال؟ الحماقة مصيبة كبيرة لا يمكن علاجها، فعلاجها لم يكتشف بعد، ومعنى ذلك أننا سنكون ضحية لهذا المرض الخبيث، فهل يمكن أن نطفئ النار بالنار؟

إبراهيم علي - السويد [email protected]