التحدي الروسي

TT

* فيما يخص مقال مشاري الذايدي «زئير بثينة»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول، إنه لم يكن لبشار الأسد ولا لإيران، الصمود لولا الفيتو الروسي، والآن اتضحت لي نيات الروس في تحدي العالم والغرب، وأمام تخاذل الأتراك وما يبدو استهتارا بالأنظمة العربية ومحاولة للهيمنة على العالم العربي والإسلامي السني ليكون المعسكر الروسي له القسم الشيعي من بلاد العرب والمسلمين والمعسكر الأميركي له القسم السني من بلاد العرب والمسلمين حتى تجد كل من أميركا وروسيا رأسا واحدا للتفاوض والمواجهة لا عدة رؤوس.

طارق عبد الله الخميس - فرنسا [email protected]